Begleiten Sie uns auf eine literarische Weltreise!
Buch zum Bücherregal hinzufügen
Grey
Einen neuen Kommentar schreiben Default profile 50px
Grey
Jetzt das ganze Buch im Abo oder die ersten Seiten gratis lesen!
All characters reduced
وجها لوجه - cover

وجها لوجه

مروان الغفوري

Verlag: Rufoof

  • 0
  • 0
  • 0

Beschreibung

رواية للكاتبة ايما دارسي، وعنوانها الأصلي: his boardroom mistress، وهي من سلسلة روايات أحلام. تتناول الرواية حكاية أربع شقيقات شابّات تترواح أعمارهنّ ما بين الثامنة والعشرين إلى الخامسة والثلاثين، وهنّ: ليز وجاين وديانا وسو. اخترن أزواجًا مناسبين لهن، وعشن حياةً عائليّة ناجحةً مُوفّقة، فقدامتاز هؤلاء الرجال بأنهم يقدّرون الحياة الزوجيّة، ويولونها القدر الكافي من الأهميّة، يعملون في وظائفَ ثابتة، أجرها عالٍ، فيوفّرون سبل الحياة الهانئة لهنّ، كما ينحدر أحدهم من عائلةٍ عريقة ذات أصولٍ مُشرّفة. أمّا ليز فلم تكن موفّقةً في زواجها كشقيقاتها، كان زوجها براندن مختلفًا، ولا يملك من تلك الصفات شيئًا، بل إنه لا يتوافق معها في أدقّ الأمور، فلا يجمعهما همٌّ ولا اهتمام، كما كان يعلّق على كتفيها مسئولية البيت ومصاريفه وإدارته. انطلق براندن إلى نيبال، حيث جبال الهملايا ،كي يحظى بالتأمل في طقوسٍ للبوذيين، فيما تركها وحيدة تقارع الخيبة، في ظل عائلة تنكر عليها وعلى زوجها شكل وطريقة الحياة التي يعيشانها. حينما يطول غياب الزوج، تجتمع الشقيقات على إقناع ليز بإيقاع مديرها (كول بيرسون) في شِباك الحب، فهو رجلُ وسيمٌ، ومليونير، كما أنه قد أنهى إجراءات طلاقه من زوجته السابقة حديثًا. لكنّ ليز تخشى المغامرة، إذ أنها لا تجد في نفسها مقوّمات جذّابةٍ قد تغري هذا الرجل الثري. في حقيقة الأمر أنّ ليز قد تلمّست الحبّ في قلبها منذ زمنٍ بعيد، وأحسّت تجاه مديرها بمشاعر خاصة، لكنّها سرعان ما استسلمت للقناعة ذاتها، فرجل ثري مثله لن يلتفت إليها، ورضيت بـ براندن، واعتبرته مناسبًا لها أكثر، لكن مشاعرها تجاه بيرسون لم تتغير، وزوجها لم يكن أهلًا للمحبة كي ينسيها إيّاه. ذات يوم دخل المدير إلى مكتبه، ارتبك حينما رأى فتاة جميلة تجلس مكان سكرتيرته، تملؤها الأنوثة والجاذبيّة، ولمّا تحقق منها عرفها، هي ليز سكرتيرته، فجلس مقابلها تتملكه الحيرة، وأحسّ أن سنيّ العمل الفائتىة كلها ستكون مختلفةً عمّا هو آتٍ.
Verfügbar seit: 01.01.2017.
Drucklänge: 172 Seiten.

Weitere Bücher, die Sie mögen werden

  • اشواك الحرير - cover

    اشواك الحرير

    محمد محمود

    • 0
    • 0
    • 0
    -منذ متى تعملين لدى أندرو؟. توقفت ماغي بينما كانت تضع أوراقاً جديدة في الآله الكاتبة ، فكرت للحظات وهي تحسب السنوات ، لمعت الشمس المتسللة عبر النافدة فوق شعرها العسلي الناعم السميك المسرح إلى الخلف والمعقوص فوق عنقها. لنرى، سأتمُّ السنوات الخمس في اوائل السنة المقبلة -هل يعجبك العمل معه ؟. نظرت إليه بعينيها اللوزيتين الخضراوين نظرة باردة ، فهي طالما جاهدت لخلق صورة مستقلة لنفسها فكيف لمات أن يسألها سؤالاً شخصيًا إلى هذا الحد.. -انت تحبين العمل مع أندرو وهذا واضح، ولكن لدي انطباع بأنّك لاتحبينه ،كشخص ... لم تجد جوابًا وبقيت هذه الجملة في بالها.. وها هو أندرو اليوم ..رب عملها.. والرجل الذي كان يوكلها بالتعامل مع نسائه المنبوذات بإرسال هدية مع كلمة اعتذار طوال خمس سنوات يحاول أن يوقعها بشباكه. لقد أقسمت مرات ومرات من قبل أن لاتقع في هذا النوع الفخ مع هذا النوع من الرجال ثانية. ليس في ذهنه سوى شيء واحد فيما يختص بالمرأة .. أن ينال مايريد يحس بإثارة الانتصار دون اهتمام بمشاعر المرأة المسكينة التي صدّقت وعوده وأكاذيبه.. لن تخاطر بعد اليوم في أن تواجهه .. ولن تكون الضحية التالية..
    Zum Buch
  • النار الفجائية - cover

    النار الفجائية

    نمر سلمون

    • 0
    • 0
    • 0
    إنّ القرار الذي اتخذته آشيلي منذ ستة أشهر لتبتعد عن إنجلترا وتتحرك ناحية الغرب ربَّما لم يكن بقرار سهل إلّا أنّه كان صائباً.. وعندما وصلت قمة التل أوقفت الجواد بالعربة، كانت عيناها لامعتين خلف النظارة الداكنة وهي تبتسم لا يهم عدد مرات الرحلة التي قامت بها حيث المشهد البعيد من هذا الارتفاع هو مشهدٌ خلاب.. في طريق العودة مرت سيارةٌ أمامهم وانطلقت بسرعة ،جحظت عينا آشيلي وتجمدت حيث هبطت عليها الذكريات كالحجارة : " لا يمكن أن يكون هو" كان صوتاً هاتفاً بداخلها يحتجُّ بعنف، بينما صوتٌ آخر يقول لها داخلها " إنّهُ هو " !! أمسكت آشيلي بيديها المرتعشتين بإحكام على مقود العربة بالحصان، هل "فيتور داركوس" هنا؟ كان قريباً جداً وكادت أن تلمسه. قريبٌ لدرجة أنّه لو نظر جانباً لكان من المؤكد أن رآها، وهبَّت عاصفةٌ في رأسها بالرَّغم من أنَّ عامين مضيا منذ ذلك اليوم.. الكابوس الذي اصطدمت به في أستراليا، لكن يبدو بأنَّ هذا قدرها أن تلتقي ثانية بالبرتغالي الطويل عريض المنكبين. لكنّها لم تكن تريد أن تواجهه الآن.. وهذا ما كلُّ ما فكرت فيه في هذه اللحظة.. فكيف سيكون اللقاء بعد كلِّ هذه المدّة؟!
    Zum Buch
  • عاصفة الصمت - cover

    عاصفة الصمت

    فريدريك لونوار

    • 0
    • 0
    • 0
    ازداد احمرار وجه ساسكيا مما جعلها ترتبك أكثر وتشعر بالقلق حين قال أندريس : لديّ أمر أريد عرضه عليك وصدر عنها صوت مختنق يسأل بحذر :وأي نوعٍ من العروض؟ جمع أصابعه بإشارة مهدئة وهو ينظر إليها كما ينظر الوحش إلى فريسته التي يتلهّى بتعذيبها وقال لها بلطف: آه ، ليس من النوع الذي ربما أنت معتادةٌ عليه. فقالت محتجة : لم أكن أقوم بعمل كهذا. لكنّه أسكتها قائلًا بحدّة : هل نسيت أنّني كنت موجودًا؟ لو علم جدي بسلوكك ذاك ، لطلب مني طردك على الفور. قد يكون جدّه تخلى عن معظم سلطته لأندريس ، لكن أندريس رأى من ملامح ساسكيا أنّها ما زالت تصدقه وهي تقول مبتلعة كبرياءها: أنت لست مضطرًا لأن تخبره .. أرجوك..نعم ، لستُ مضطرا لذلك ، ولكن ما أفعله يتوقف على استجابتك لما أعرضه عليك ـ هذا ابتزاز.. فأجاب بنعومة مصطنعة: هذه مهنة قديمة بقدم المهنة التي كنت تزاولينها الليلة الماضية. فسألته وهي ترتجف: ماذا تريد مني إذن؟ ـ ما أريده منك هو وقتك وموافقتك على تمثيل دور خطيبتي!!
    Zum Buch
  • قيود الندم - cover

    قيود الندم

    ياسمين عرفشة

    • 0
    • 0
    • 0
    "أصدرت الطارة صوتاً خفيفاً مثلما تفعل الطائرات عادةً عندما تحط ,حاولت هيلين أن تسترخي في مقعدها لكنَّها وجدت ذلك مستحيلاً لأنها كانت متوترة جدا. غادرت الطائرة مع بقية المسافرين وعندما انتهت من الإجراءات الروتينية تنهدت بارتياح فقد أصبحت حرة الآن لتبحث عن أبيها. فتشت بين الحشود بتلهف لابد أن يكون في مكانٍ ما فقد أرسلت برقيتين تخبره بموعد قدومها ،لقد مر أكثر من عام على رؤيتها له لكنه اخبرها في الرسالة بأنه سيكون سعيداً جداً اذا عادت الى الوطن. لكن لخيبة أملها رأت شريكه ستاين ماديسون يقترب منها يبدو كعادته قادراً على حكم العالم ،شحب وجهها فكادت هيلين أن تستدير وتهرب لكن قبل أن تتحرك كان يقف أمامها وقلبها يدق بعنف. "قيود النّدم" هي واحدة من سلسلة روايات عبير الرومانسية العالمية لعالمية المنتقاة بعناية شديدة و التي تزخر بحمولة عاطفية عالية و تلتهب خلالها المشاعر المتناقضة مثل الحب و الكراهية و الغضب و الحلم و المغفرة و الانتقام ، كل ذلك بأسلوب شيق و ممتع يرحل بالقارئ الى عوالم الحس و الشعور و العاطفة ، فيبحر به في أعماق المشاعر الانسانية المقدسة و الراقية التي عرفها الانسان في مختلف العصور و الأزمان. تتحدَّثُ هذه الرواية عن "هيلين" التي تكره شريك والدها "ستاين" وهربت إلى فرنسا حتى لا تلتقيه أو تراه ثمَّ وعندما قررت العودة لم تجِد والدها فقد مات وتركَ كلَّ شيءٍ بيدِ شريكه الذي بيادلها مشاعرَ العداء والكره، فكيف ستستطيع العيش معه وتحتَ وصايته ؟
    Zum Buch
  • الحب هو الجواب - cover

    الحب هو الجواب

    کژال کریمیان

    • 0
    • 0
    • 0
    تصاعد رنين الهاتف ملحاً قبل أن ترفع سارة السماعة وقد شعرت بالتوتر يتصاعد في داخلها ،لقد سبق وقابلت جميس ماك أليستر مرتين ولكن أيّاً من تلك المناسبتين جعلتها تظن باأه اقتنع بما أخبرته به وإن كان هذا لا يعني أنّها تلومه.. لا تدري ما الذي يجعلها تبدو متوترةً، لقد اعتادت التعامل مع التلامذة و آبائهم دوماً ولكن ما إن يتكلم اليها السيد ماك أليستر حتى تتعلثم كأية مراهقة وليست كامرأة ناضجة في الثلاثين من عمرها تقوم بعمل بالغ المسئوولية. تملكَّت "سارة" شجاعتها وهي تلحظ نفاد الصبر الذي بدا في لهجة الرجل الذي يكلمها وقالت: آسفة لأن اقول إن ابنتك كاترين قد اختفت يا سيد ماك أليستر !!. كانت سارة مارشال معلمة جيدة تشعر بالمسؤولية وهي تعرف ذلك عن نفسها فكيف يجرؤ السيد جميس ماك أليستر على اتهامها بعدم الأهلية ؟ كانت تعلم انها تعرف ابنته كاترين أكثر مما يعرفها هو في بعض النواحي ولكنّه مع هذا هددها لأنه سيسعى جهده ليمنعها من مواصلة التعليم ثم أصرَّ على أن ترافقه في رحلة التفتيش عن ابنته،ّ لقد كانت هي تريد حقاً العثور على كاترين ولكنّها لم تشأ أن تكون قريبة من جميس...لكن هل يدوم هذا الشعور؟
    Zum Buch
  • البلهاء الذكية - cover

    البلهاء الذكية

    ربيعة المضري

    • 0
    • 0
    • 0
    منذ ثلاثة شهور لم تأت "سالي" للفحص، في الحقيقة لم تفحص منذ ذلك الإثنين المشهود الذي وصفت فيه د. ماتياس دواءً أقلَّ شدة من ذلك الأخير. كانت سالي شابة في الثالثة والعشرين من عمرها تعاني اضطرابا نفسيًا وتعرف أنَّ اضطراب هرمونات جسدها ناجمٌ عن الجرعة الزائدة التي تناولتها من دواء التريفلازين، لكن لماذا هذا الإنزعاج الذي ارتسم على وجه الطبيبة التي قالت لها بكلِّ هدوء: ماسأقوله لك ليس سهلًا تناوله، لكن لايجب أن تبتئسي ،سالي أنت لم تعودي عذراء.. أجابت سالي : أعرف ذلك، لقد كان هذا منذ حادثة ٍوقعت لي في الحادية عشرة، لكنِّي لم أقم بأيِّ علاقةٍ جسدية مع أي رجل وأنت تعرفين ذلك جيداً.. هزت الطبيبة رأسها وترددت ابتسامةٌ غامضة على شفتيها. همست سالي بصوتٍ متهدِّج: _حامل ؟ هل انا حامل؟. _نعم ياسالي أنت حامل منذ ثلاثة أشهر._مستحيل أنا لست حاملًا لم يكن لي علاقة بأيِّ رجل ،الله يعلم هذا. اتكأت الطبيبة على ظهر مقعدها وحملقت في السقف بضع دقائق دون أن تجيبها ثم تكلّمت بحرص : هل تذكرين أنَّك ذهبت إلى سهرة بعد أن تناولت دواء التريفلازين مباشرة ؟ كان ذلك منذ ثلاثة أشهر، أليس كذلك هل تذكرين؟. هل ستستطيع سالي معرفة من هو والد طفلها وما علاقةُ "جاك هاموند" رجل الأعمال المعروف بذلك؟
    Zum Buch