Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
اشواك الحرير - cover

اشواك الحرير

محمد محمود

Publisher: Rufoof

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

-منذ متى تعملين لدى أندرو؟. توقفت ماغي بينما كانت تضع أوراقاً جديدة في الآله الكاتبة ، فكرت للحظات وهي تحسب السنوات ، لمعت الشمس المتسللة عبر النافدة فوق شعرها العسلي الناعم السميك المسرح إلى الخلف والمعقوص فوق عنقها. لنرى، سأتمُّ السنوات الخمس في اوائل السنة المقبلة -هل يعجبك العمل معه ؟. نظرت إليه بعينيها اللوزيتين الخضراوين نظرة باردة ، فهي طالما جاهدت لخلق صورة مستقلة لنفسها فكيف لمات أن يسألها سؤالاً شخصيًا إلى هذا الحد.. -انت تحبين العمل مع أندرو وهذا واضح، ولكن لدي انطباع بأنّك لاتحبينه ،كشخص ... لم تجد جوابًا وبقيت هذه الجملة في بالها.. وها هو أندرو اليوم ..رب عملها.. والرجل الذي كان يوكلها بالتعامل مع نسائه المنبوذات بإرسال هدية مع كلمة اعتذار طوال خمس سنوات يحاول أن يوقعها بشباكه. لقد أقسمت مرات ومرات من قبل أن لاتقع في هذا النوع الفخ مع هذا النوع من الرجال ثانية. ليس في ذهنه سوى شيء واحد فيما يختص بالمرأة .. أن ينال مايريد يحس بإثارة الانتصار دون اهتمام بمشاعر المرأة المسكينة التي صدّقت وعوده وأكاذيبه.. لن تخاطر بعد اليوم في أن تواجهه .. ولن تكون الضحية التالية..
Available since: 01/01/2017.
Print length: 141 pages.

Other books that might interest you

  • الحب المشروط - cover

    الحب المشروط

    محمد جميل

    • 0
    • 0
    • 0
    عندما دخلت فرح إلى مكتب المديرة في نهار عاصف بارد لم تكن تعلم أنّه اليوم الاخير في تلك الوظيفة، غمر العبوس وجهها ،وضاقت عيناها الزرقاوان وهي لا تصدّق ماتقول لها تلك السيدة الجالسة خلف مقعدها الجلدي الكبير._أنت تطرديينني وبدون أن تعطيني فرصة للدفاع عن نفسي؟ _أستطيع ذلك هزت السيدة سمارتو رأسها ذات الشعر الرمادي المالس البراق وعلامة الجدية تبدو واضحة على وجهها الثعلبي الضيق... كانت فرح فتاة في الثالثة والعشرين من العمر جميلة القوام رشيقة تتمتع بمقلتين خضراوين جذابتين وفمٍ بسّام ناعم رقيق وبشرة خاصّة رائعة ،كانت موديل ممتاز لعرض الازياء وأهم عارضة في شركة دراين والفتاة الأولى ولكن لاحظت فرح أنّ هناك سرًّا كبير في طردها وكانت متأكدة أنَّها ستنتقم، فلم تكن الخيانة من طبعها ، وهي التي سببت طردها من عملها، ولكن لا، كان هناك سبب أكبر لذا حاولت فرح أن تستعيد العمل في شركة السيدة سمارتو ولكن. تدخل "مارك" منعها وكاد أن يشردها في الطرقات لولا طلبه المفاجئ للزواج منها. ؟!! ولكن ماهو الدافع لهذا الزواج ،وهل تستطيع فرح أن تستخرج حب كاتي الميتة من قلبه والعودة به إلى الواقع .
    Show book
  • طيف بلا اسم - cover

    طيف بلا اسم

    ياسمين عرفشة

    • 0
    • 0
    • 0
    رواية اجتماعية ذات طابع رومانسي من تأليف بيني جوردان. تتحدّث عن تجربة قاسية مرّت بها بطلة القصة آني، حيث تعرّضت هذه الفتاة إلى حادث سير مروّع، فقد دهسها رجلٌ يسوق وهو تحت تأثير شرب الخمر، أضرّ بها الحادث أيّما ضرر، ودخلت في غيبوبة دامت لأسبوع، لكن الضرر الأكبر لم يكن بالغيبوبة في حدّ ذاتها، بل في ذراعها اليُمنى التي قرّر الأطبّاء أن حالتها تستوجب البتر. من حسن حظ آني أنّه في اللحظة التي كانوا يحضّرونها للعمليّة دخلت الطبيبة هيلينا إلى المستشفى واطّلعت على الحالة، فقررت أن تجري لها العملية بطريقة مختلفة كي لا يضطرّوا إلى قطع يدها. نجحت الطبيبة وأنقذت ذراعَها، ممّا زاد في شهرتها فحققت أرباحًا معنوية علية، هذا الأمر جعلها تهتمّ بالمريضة أكثر، وفي فترة علاج آني اتّضح أنها فاقدةٌ للذاكرة تمامًا، فراحت هيلينا تبحث في أي معلومات تستدلُّ منها على تاريخ الفتاة، وقدمت مساندات ساهمت في مجريات التحقيق حتى عُرف أنها طالبة جامعيّة، وأنّها قد تربّت في ملجأ. أُعجبت بسيرتها التي عرفت منها أنها فتاة مجتهدة وذكية وصاحبةُ خُلُقٍ سوي، فأسكنتها في شقّتها، وأصبحتا صديقتين، بل إن آني كانت تعتبرها المنقذة والأم ومصدر الحنان والأمان. حلمٌ ما ظل يرد آني أثناء نومها، رجلٌ مكتمل الرجولة، هو وحده يماثل صورة فارس أحلامها، مكث يتردّد الحلم إليها، لكن فقدان الذاكرة جعل من الحلم أمرًا معقد التفسير، هل هو رجل جاء من أعماق العقل الباطني، أفرزه الخيال الواسع وأحلام اليقظة؟ أم أنه حقيقي؟ وإن كان كذلك، هل هو حبيبٌ، أم زوج؟ تكرّر الحلم، وتكرر ظهور الطيف، حتى باتت لا تفصل بين الحقيقة والسراب.. إلى أن رأت رجلًا حقيقيًّا يشابهه، ثم أضاعته، وفي الأحوال كلّها كيف ستعرف من يكون؟
    Show book
  • الواحة - cover

    الواحة

    ربيعة المضري

    • 0
    • 0
    • 0
    تذهب "كوري " في رحلةٍ استكشافيةٍ في الصحراء مع عدوِّ والدها اللدود "فريزر ملوري" فقد قام والدها برحلةٍ معه منذ أكثر من عشر سنوات ، عندما كانت لم تبلغ الثانية عشرة ، ولذلك لم تعد تذكر تفاصيلها كما رواها والدها ، تذكرت بعض المماحكات الكلامية حول الرسوم الصخرية ، كان طموح والدها الأساسي ، حتى في ذلك الوقت ، دراسة الرسوم وتدوينها كانا على وشك العثور على الرسوم ، أوهكذا ظن والدها ، عندما بدات الأحوال الجوّية تزداد سوءا ، مما أدّى الى إصدار فريزر ملوري على مغادرة الصحراء بأقصى سرعة ، ابدى والدها إعتراضه ، وحاول قدر المستطاع تأجيل هذا القرار ، لكن فريزر تمسك برأيه وإتخذ الخلاف الذي أعقب ذلك طابع العنف ، الى درجة أشد مما كانت تتصوره أنذاك ، وخرج "فريزر ملوري " منتصراً على والدها الذي يكبره بعشرات السنوات. كان هدف "كوري" من هذه الرحلة إحضار بعض الصوَّر للرسوم الصخرية حتى يضعها والدها في كتابه الجديد لكنَّ كلَّ شيءٍ انقلب في تلك الواحات وبدأت مشاعرها بالاضطراب اتجاه "فريزر". لم تكن خائفةً منه ، بل من مشاعرها وعواطفها هي التي كانت ترعبها وتقلقها ، كيف ستذهب معه وحيدة الى قلب الصحراء ، وتقاوم إغراءه وانجذابها الى شخصيته؟
    Show book
  • اللمسات الحالمة - cover

    اللمسات الحالمة

    جيمس ماثيو باري

    • 0
    • 0
    • 0
    ماذا تريدين ؟ الأحرى بنا أن نكون في الفراش". صممت أن تكون جريئة ،فتشبثت بذراعه وألقت برأسها على صدره وقالت بهمس حنون: "أجل يا آدم ، أنني أشاطرك الرأي". تتابعت أنفاسه بصوت مسموع وأذا بيديه تنقضّان على كتفيها وتهزانها بعنف. قال وهو يصرف بأسنانه: "تبا لك يا تامي ، يجب أن تقلعي عن كل ذلك ، أتسمعين ؟ أتريدين أن تثبتي أن تامي ماكسويل تنال كل ما تريد؟". توردت وجنتاها خجلا |وحبست أنفاسها |ورفعت رأسها ونظرت ألى محياه الغاضب والتحدي يشع في عينيها وقالت: "أنا تامي فوكس ولا أطلب سوى محبة زوجي والشعور بذراعيه يطوقانني هل أغالي في الطلب؟". بقي صلبًا لا يلين وأمسك بذقنها بين أصبعيه وتكلم بنبرة تفيض قسوة : " طفلة مدللة مثيرة للغضب! العاطفة الوحيدة التي أكنّها لك هي المحال ،لأنَّ والدك الخرف حقق كل أمنية لك تتوقعين الشيء ذاته من زوجك! ولكن هذا ليس أسلوبي". "اللمسات الحالمة "هي واحدة من سلسلة روايات عبير الرومانسية العالمية المنتقاة بعناية شديدة و التي تزخر بحمولة عاطفية عالية و تلتهب خلالها المشاعر المتناقضة مثل الحب و الكراهية و الغضب و الحلم و المغفرة و الانتقام ، كل ذلك بأسلوب شيق و ممتع يرحل بالقارئ الى عوالم الحس و الشعور و العاطفة ، فيبحر به في أعماق المشاعر الانسانية المقدسة و الراقية التي عرفها الانسان في مختلف العصور و الأزمان. تتحدّث هذه الرواية عن "تامي" الفتاةُ المثيرة المدللة التي وقعت في حبّ "آدم" من النظرة الأولى فحقَّقَ لها والدها أمنيتها بأن دبَّرَ لها الزواج به ،فما كان من "آدم" إلّا أن واجه حبها بالصدِّ والقسوة وأخبرها بأنّه سوف يطلقها بعد سنة فهل ستقدرُ على الوصول إلى قلبه ؟
    Show book
  • احتضنني اللهب - cover

    احتضنني اللهب

    ربيعة المضري

    • 0
    • 0
    • 0
    منذ شهر مضى كانت راضية تلتقي "بيج" بـ "آلن فولر" مثلما كانت تفعل على مدى الشهور التي سبقت خطبتهما بشكل رسمي لبعضهما كانت تصد عروضه تلك للزواج التي كثرت حتى أصبح من المتعسر عليها أن تنتبه لها ولكن في إحدى الأمسيات وضع إصبعه على شفتيها قبل أن تتمكن من الرفض توسل قائلاً : "لا تقولي لا هذه المرة يا "بيج" ما رأيك في شيء مختلف؟ فقط قولي انك ستفكرين في الأمر حتى الغد". قالت : "ألا تذكر أنني لن أكون هنا غدا؟ لن أعود قبل يوم الجمعة القادم". ابتسم "آلن" ابتسامته العريضة وقال:" هذا أفضل .. لدي أسبوع كامل من الأمل بينما سيكون لديك أسبوع كامل تفكرين كي لا تقولي "لا". وعندما عادت وجدت أنَّ "آلن" قد أخبر الجميع بأنَّها وافقت على الزواج به وهكذا وجدت بيج نفسها ضحيه خطه بارعه لتزويجها من "آلن " الذي كانت معجبه به ولكن دون حب شغوف، ولكن كانت المفاجأة اليوم أن ترى في حفلة تنكرية بقاعة مزدحمه، قبل الزفاف بثلاثه أيام، رجلآ كان له تأثير مذهل على مشاعرها.. "كوين" الأخ الأكبر ل"آلن". "كوين" الذي اكتشف ان والد بيج كان يختلس أموال مؤسسه آل فولر ، وأعتقد أنَّ بيج متورطة. الآن يعتقد "كوين" بأنَّ "بيج" قد أوقعت "آلن" في شباكها عن قصد فهل سينتقم؟
    Show book
  • جنون الحب - cover

    جنون الحب

    أنجي وأوبيش

    • 0
    • 0
    • 0
    ها قد وصلت أخيرًا منطقة أبوت النائية ، قادت روميلي سيارتها باتّجاه الطريق المؤدي إلى داخل المنطقة .وأخذت تتساءل إذا كانت قد اتخذت القرار الصحيح في المجيء إلى هنا ،ولكن لندن لم تعد تطاق وعرض العمل جاء في الوقت المناسب خاصة أنّها كانت محطمة وتريد أن تهرب وتبتعد عن الجميع بعد أن اكتشفت أنَّ ريتشارد يستغلها، ريتشارد الرجل الذي اعترف أنَّه يحبها وأغرقها بحبه ثمَّ لم يكلف نفسه حتى ويخبرها بأنَه متزوج ! فعرفت أنَّ عليها أن تتخذ قراراً سريعاً .. لذلك عندما قدم إليها شقيقها وزوجته عرض عمل في مرتفعات اسكتلندا النائية بحيث قررا تحويل منزل العائلة الكبير إلى فندق وطلبا من روميلي أن تهتم بما يتعلق بالمطابخ، وقد كانت هذه مهنة سهلة تستطيع روميلي الاهتمام بها ولم يكن لديها أي شك بذلك فهي تمتلك الخبرة والمؤهلات التي تحتاجها فقبلت الفرصة شاكرة. ولكن يبدو أنّها تنتقل من مشكلة إلى أخرى ، فحين التقت ب"جيمس جوردن" الرجل الجذاب القاسي ووقعت في غرامه. كانت قد أقسمت ألاّ تثق بالرِّجال مجدداً فهل ستخلف بقسمها من أجل جيمس؟
    Show book