Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
ردني إليك - cover

ردني إليك

سائد نجم ومها يوسف

Publisher: مركز الأدب العربي

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

"ستمضي بالكثير من خيبات الأمل قبل أن تلقنك الحياة درسها الأهم وهو:" أن الحب ومهما بدا رائعًا وجذابًا في البداية إلا أنه شئ لا يمكنك الاتكاء عليه؛ إنه يعرج بك نحو السماء السابعة ، وعندما يدرك بأن سقوطك سيكون قاتلًا.. يفلتك."

"ردني إليك" أحدث أجزاء سلسلة مدينة الحب لا يسكنها العقلاء للكاتب السعودي أحمد آل حمدان، هي مزيج بين رسائل الاعتراف ومذكرات البطل مع الفتاة التي ينتهي اسمها بالتاء المربوطة. وتدور أحداث الرواية بين جدة والرياض.
Available since: 06/12/2024.
Print length: 296 pages.

Other books that might interest you

  • العروس الحمراء - cover

    العروس الحمراء

    جان نيكولا

    • 0
    • 0
    • 0
    تصاعد المرح في نفس كاندرة وهي تنظر إلى مرآة سيارتها .. قالت بصوت ميلودرامي ساخر موجهة كلامها إلى كلبها براوني: إنّها ليلة مظلمة عاصفة !! لكن مع التساقط الشديد للثلج وتكسّر الجليد تحت عجلات السيارة أصبحت القيادة صعبة وأصبحت هذه المغامرة المسلية مجرّد أمرٍ خطير ليكمل الكلب براوني فصول الليلة ويهرب لتلحق به كاندرة بين الثلوج ولكنّها لم تحتمل كلَّ ذلك فاستيقظت في غرفةٍ معتمة دافئة على صوتٍ يسألها: -هل تشعرين بالبرد ؟ فتحت عينيها متأوهة ... إنّها تشعر بالبرد كثيراً ... وأطبقت عينيها مجدداً -اذهب دعني أنام -ما اسمك ؟ -اسمي الدجاجة الصغيرة الحمراء ... هل لي أن أعود.. إلى النوم الآن ؟ قاومت لتفتح عينيها ولكنّها كانت متعبة، تشعر ببردٍ شديد و لو عرفت المفاجأة التي تنتظرها لما استعجلت كاندرة على الاستيقاظ ... ولكن لماذا يحدث لها هذا من بين جميع الناس؟ في المرة الوحيدة التي تتصرف فيها بدون تعقل تجد نفسها معزولةً وسط الثلوج مع رجلٍ غريب ... يبدو أّنه مجنون ... لكنه جذاب جدا.ً
    Show book
  • تحسبين الدقائق - cover

    تحسبين الدقائق

    أولدس هكسلي

    • 0
    • 0
    • 0
    خفتَ صوت "روكسان" الفتاة المطيعة الهادئة وقد تسلط نظرها على عينين داكنتين كانتا تحدقان فيها من طرف القاعة البعيد لم تستطع أن تحوِّل بصرها عنهما وشعرت للوهلة الأولى بأنَها وقعت ضحية تينك العينين المتفرستين. من يكون هذا؟. قالتها بفمٍ جاف وصوت مرتجف ، أخبرتها صديقتها كلير من يكون إلاّ أن روكسان لم تنتبه لأنَّ كل همها كان مركزًا على ذلك الرجل الذي لم يحوِّل عينيه السوداوين عن وجهها الصامت وحركات جسمها النحيل ،ارتجفت وبصورة عفوية وضعت يديها حول كتفيها المكشوفتين ، شعرت بأنَّها ترتجف بالفعل وبأنَّ أعصابها توترت .. برغم ذلك أستطاعت أن تسجل في ذاكرتها بعضا من ملامحه الظاهرة.... قامة طويلة وجسم رشيق وبشرة برونزية وشعرٌ قصير لامع وجبهةٌ مليئة بالتجاعيد ،شفاه رقيقة في وجه يوحي بالقساوة والغطرسة إنّه الشر بعينه هكذا فكرت بعد أن غمرتها رعشةٌ أخرى ، لكن لماذا يحدق فيها هكذا؟ ولماذا لم تستطع أن تحوِّل نظرها عنه ؟ ومن تراه يكون؟. ذلك الرّجل هو "دون خوان راميريز" الذي فكَّر أنَّ موت خطيبته هو نهاية العالم فأغلق على نفسه أبواب الحياة وظلَّ يعيش بعيدًا عن الناس في مزرعته الموحشة طيلة عشر سنوات ولكنَّه صدفةً التقى "روكسان" الجميلة ليتفاجىء بأنّها صورة طبق الأصل عن خطيبته وهذا بحدِّ ذاته كافٍ ليجعله يخرج من عزلته بحثًا عن شعاع مستحيل . كيف يقنعها بحبه وهي ترتعش خوفاً كلما رأته، هذا الرجل الذي يلقبونه (بالنسر الأسود) لأنَّه يشبه طائرا جارحا؟. والسراب الذي وجده وتشبث به كالغريق..كيف يحوله إلى حقيقة؟
    Show book
  • قبل ان ترحل - cover

    قبل ان ترحل

    محمد الصوياني

    • 0
    • 0
    • 0
    القصص المثيرة تحدث في الحياة لأنَّ الحب لا يكف عن المحاولة ، محاولة إفهامنا أنَّه العاطفة العليا بامتياز وأنّه في الأخير هو الآمر الناهي رغم كل شيء. بطلتنا هذه المرة تجد نفسها في سنغافورة حيث ينتظرها شلال من المفآجات، والدها يعاني من محاولات إبتزاز على يد رجل يعمل وإياه في شركة واحدة ،الآنسة "كيت" تريد التوصل الى الحقيقة ،مدى تورط والدها أو على الاقل حقيقة الاسباب الكامنة وراءا التهديدات والإبتزازات، هكذا وجدت نفسها وكأنّها إستيقظت في غابة من الأسئلة مزروعة بالأفخاخ والمطبات مجبرة ٌعلى تلبية دعوات رجل الإبتزاز أومضطرة لمسايرة براد شيريدان المفتش الذي انتدبته الشركة للتحقيق في سر الإنتهاكات والذي يحاول استنطاقها بطريقة أو بأخرى وهو يتظاهر لها بالحب والمودة. تكرهه وتحبه في آن ، تحبه لأنه يجسّد فتى أحلامها ، وتكرهه لأنه يريد تحطيم والدها. أين الحقيقة ؟ هل يوافقها الحب قبل ان ترحل ؟ هل......؟ الكثيرُ من الأسئلة تدور في عقلها الصغير. "قبل أن ترحل "هي واحدة من سلسلة روايات عبير الرومانسية العالمية المنتقاة بعناية شديدة و التي تزخر بحمولة عاطفية عالية و تلتهب خلالها المشاعر المتناقضة مثل الحب و الكراهية و الغضب و الحلم و المغفرة و الانتقام ، كل ذلك بأسلوب شيق و ممتع يرحل بالقارئ الى عوالم الحس و الشعور و العاطفة ، فيبحر به في أعماق المشاعر الانسانية المقدسة و الراقية التي عرفها الانسان في مختلف العصور و الأزمان
    Show book
  • ضحية - cover

    ضحية

    أولدس هكسلي

    • 0
    • 0
    • 0
    " هل تقبلين الزواج مني؟".. كان ماكس هو الذي يسأل، ومن غير أن تدري ،تراءى ل "آلانا " ذلك اليوناني الجميل "كونون مافيليس" ذو القوام الطويل الرشيق ، الذي مضت ثماني سنوات منذ صدته نهائيا ، وخرج من حياتها الى الأبد ومع ذلك فهي لا زالت تستعيد صورته ، كان اسمر اللون مهيبا ، بهي الطلعة ، تبدو على وجهه علامات الصدق والقوة ، لم تعبث بفتنته تجاعيد الهموم ، ولا مرارة الخيبة والفشل. كان أجمل من شاهدت في حياتها ، لم تره فتاة إلا وتمنت الزواج منه ، ولكنها مع ذلك رفضته ، رفضته لا لأي سبب ، إلا لموقف إتخذته هي ضد الزواج ، بسبب فشل زواج أختيها وأعلنت يومها: "لن أتزوج يا أمي وسأبقى عزباء، فاي معنى في أن يقيم المرء علاقة ليس لها من الحظ أن تدوم إلّا مؤقتاً ؟ لا ، لن أفعل ذلك" هل ستصمدُ "آالانا" طويلاً على رأيها ففي المرة الأولى نجت بشكل قدري ولكن ماذا سيحدث في المرة الثانية التي وجب عليها أن تواجه "كونون " الذي أرادها لأسبابه الخاصة وإستعمل لذلك نفس الطرق التي يستعملها صياد متمرس للوصول إلى فريسته.
    Show book
  • سن الأسد - cover

    سن الأسد

    إيه جيه بانر

    • 0
    • 0
    • 0
    نحن جيل بلا وداع، هكذا يقول الأديب الألماني فولفغانغ بورشرت ملخصاً مأساة جيله الذي سيق إلى الحرب العالمية الثانية من دون ان يودعه أحد، ولعل بورشرت هو أكثر الأصوات قدرة على التعبير عن هذا الجيل، وعن تلك الحرب التي خلفت دماراً مادياً وروحياً هائلاً في ألمانيا. مثلما خلفت خراباً أدبياً أيضاً.
    ترك بورشرت مجموعة من القصص القصيرة يصفها زميله هاينرش بُل الحائز على جائزة نوبل للآداب بأنها "تحف فنية مكتملة"، أما الأديب المصري إبراهيم أصلان فيرى في قصصه "تعبيراً رفيعاً عن ضراوة الحروب جميعاً دون كلمة مباشرة واحدة."
    في هذا الكتاب نقدم للقارئ مختارات من هذه القصص، وما جذبنا إليها هو التناول الإنساني للموضوعات الكبرى، مثل الحرب والموت، والحب والشعور بالضياع والتعبير الفني عنها
    Show book
  • قلادة مردوخ - cover

    قلادة مردوخ

    مروان الغفوري

    • 0
    • 0
    • 0
    تتعرض الرواية للرحلة التاريخية الطويلة التى تقطعها قلادة بابلية عتيقة تصيب كل من يرتديها بلعنة تؤدى لمقتله بدءا من الملك البابلي الشهير حمورابي حتى يحصل عليها الرئيس الأمريكي جون كينيدى
    كم تمنى أن تعود به الأيام ليحاول بكل جهده أن يحد من سلطة «مردوخ» وكهنته، حتى لو بتعظيم آلهة أخرى، لكن الوقت قد فات لذلك، المهم ألا يسمح أن تزداد سطوة «مردوخ» على العالم أكثر مما هي عليه الآن، لهذا سيفعل الشيء الوحيد الصحيح، لقد اتخذ قراره الحاسم ولن يمنعه مانع داخل العالم أو خارجه من تنفيذ مبتغاه.وفي هدوء أخرج الصندوق الخشبي للقلادة من مكانه السري، تناول القلادة من الصندوق ليتأملها للمرة الأخيرة قبل أن يعيدها إليه من جديد، غدًا يواري الصندوق في مكان خفي بجدران برج بابل السفلية يذكره منذ صغره، سيذهب إلى هناك في الخفاء ويؤدي المهمة، سوف يودع العالم القلادة لأجل غير مسمى، عساه أن يكون للأبد.
    لن يكون في العالم بعد اليوم ما يسمى بـ«قلادة مردوخ».
    هكذا كان يأمل «حمورابي»!
    Show book