Unisciti a noi in un viaggio nel mondo dei libri!
Aggiungi questo libro allo scaffale
Grey
Scrivi un nuovo commento Default profile 50px
Grey
Iscriviti per leggere l'intero libro o leggi le prime pagine gratuitamente!
All characters reduced
شرح ديوان المتنبي - cover

شرح ديوان المتنبي

سلوى مرجان

Casa editrice: Rufoof

  • 0
  • 0
  • 0

Sinossi

يعدُّ هذا الشرح ذخيرةً أدبية، ووثيقَةً تراثيةً تُوثق العقد الشعري النَّفيس الذي تركه لنا بلبل الشعر العربي الفصيح في دَوْحَةِ المشْرق «المتنبي» وهو شَرْحٌ وافٍ أورد فيه الكاتب جميع تفاسير الشُرَّاحِ من متقدمين، ومتأخرين، وأقوال النقاد من متعصبين له، ومتعصبين ضده، وقد أكثر البرقوقي من إيراد الشواهد، والأشباه، والنظائر التي تُعَضد قيمة هذا الشرح إيمانًا منه بقامةِ وقيمة المتنبي، وقد تبسَّط الكاتب في ذِكْرِ سيرة المتنبي؛ ولا سيما ما كان منها عَوْنًا على معرفة الظروف والمناسبات التي أسهمت في ميلاد شعر هذا الشاعر الفَذ، وأرفق بهذا الشرح تراجمًا لشرَّاح المتنبي ممن ورد ذكرهم في هذا الشرح، وإتمامًا للفائدة جمع الكاتب الأمثال والحكم التي قالها المتنبي، وزَيَّلَ بها هذا المُؤَلَّف؛ ولا عجب في ذلك فهو شرح تلاقت فيه كل الشروح بعد شىءٍ من التهذيبِ والتنقيح، فجاء مُفصلًا لكل ما قاله المتنبي في كل بيتٍ شعري فصيح. عن المؤلّف: عبد الرحمن عبد الرحمن سيد أحمد البرقوقي، المعروف ﺑ «عبد الرحمن البرقوقي»: أديب وناقد مصري، ولد بمحافظة الغربية عام ١٨٧٦م، تعلَّم في الأزهر الشريف، ودرس على يد الشيخ المرصفي، كما استفاد من دروس الإمام محمد عبده. أصدر بحُرِّ مالهِ مجلةً شهرية سُميت بمجلة «البيان»، وكان يكتب بها العديد من عمالقة الأدب أمثال العقاد والمازني وشكري وغيرهم. وللبرقوقي العديد من المؤلفات؛ منها «شرح ديوان المتنبي» و«شرح ديوان حسان». وقد توفي عام ١٩٤٤
Disponibile da: 01/01/2017.
Lunghezza di stampa: 3677 pagine.

Altri libri che potrebbero interessarti

  • حديقة مصابة بالألزهايمر - cover

    حديقة مصابة بالألزهايمر

    فاطمة شمص

    • 0
    • 0
    • 0
    أقدّم يدي، ولكن يا صديقي لم أعرف يومًا لمن كان يجب أن أقدّمها حتى تُنمّل دائمًا وهي ممدودة، يحسبها البحّار مجدافًا والطير غصنًا والمرأة حبل غسيل أما أنا فلطالما حبّذتُ الغريق الغريق يا صديقي عندما يظنّها قشّة نجاة
    Mostra libro
  • المراثي - cover

    المراثي

    عمر فتحي

    • 0
    • 0
    • 0
    كان الرثاء ولا يزال أحد أبرز أغراض الشعر العربي رغم ما مر من تحولات على تقاليده عند شعراء العرب وتعبيره عن الوجدان العربي. ويختزن تاريخ الرثاء والمراثي في الشعر العربي حزمة من الأفكار تعكس ملامح كلية للاجتماعي والديني معا.
    Mostra libro
  • زاد المسافر وغرة محيا الأدب السافر - cover

    زاد المسافر وغرة محيا الأدب السافر

    محمد الصوياني

    • 0
    • 0
    • 0
    الكتاب يشتمل على أشعار الأندلسيين من عصر الدولة الموحدية ، ويليه ملحق يتضمن ترجمة المؤلف ، وما تيسَّر من نثره وشعره . والتعريف بقيمته الأدبية والاجتماعية . وهو من الكتب القديمة التي تختص بالأدب الأندلسي . والكتاب كان مشهورا عند المغاربة ، حيث يقول المحقق في المقدمة : ( وقد اعتمدنا في نشر هذا الكتاب على مخطوطين موجودين في مكتبة الأسكُورْيال تحت رقم 355 و 356 ، يرجعان إلى مكتبة ملك المغرب مولاي زيدان التي أتى بها القدر إلى تلك الديار . وكلاهما بخط مغربي لا يخلو من رشاقة ) .
    Mostra libro
  • Love at old days - A social dramatic novel - cover

    Love at old days - A social...

    Muhammad Abdel Hamid

    • 0
    • 0
    • 0
    A social novel that reviews the various political currents and their social influence on the people of Egypt and carries major political symbols and projections.
    Mostra libro
  • سيدا - على ناصية الغربة - cover

    سيدا - على ناصية الغربة

    شريف صالح

    • 0
    • 0
    • 0
    في حاجات غلط.. من ضمنها كِدب اللي قالوا "القُرب بالنيّة". خوفكو عليا من اني اجوع..خافو.. م الأكل وحديّا كون اللي قبلي خانهم التعبير فقالوا. "كل الحاجات المؤذية في الغربة قادرة" كان قصدهم كل الحاجات القادرة مؤذيّة. "يا مسافر وحدك". مش بس أغنيّة
    Mostra libro
  • تلطيف المزاج من شعر ابن الحجاج - cover

    تلطيف المزاج من شعر ابن الحجاج

    كريمة البيوسفي

    • 0
    • 0
    • 0
    ابن نباتة .. محمد بن محمد بن محمد بن الحسن الجذامي الفارقي المصري، أبو بكر، جمال الدين، ابن نباتة: شاعر، وكاتب، وأديب، ويرجع أصله إلى ميافارقين وهي مدينة جنوب شرق تركيا مابين نهر دجلة والفرات فيها اثار مسيحية واسلامية وفارسية حاليا ديار بكر ومولده ووفاته في مدينة القاهرة، وهو من ذرية الخطيب عبد الرحيم بن محمد بن نباتة، ولقد سكن الشام سنة 715 ه‍ (تقريباً) وولي نظارة القمامة في مدينة القدس أيام زيارة المسيحيين لها، فكان يتوجه فيباشر ذلك ويعود، ورجع إلى القاهرة (سنة 761) فكان بها صاحب سر السلطان، كان شاعراً ناظماً لهُ ديوان شعر كبير مرتب حسب الحروف الهجائية وأشهر قصيدة لهُ بعنوان (سوق الرقيق) ولهُ العديد من الكتب منها كتاب (سرح العيون في شرح رسالة ابن زيدون)، وكتاب (تلطيف المزاج في شعر ابن الحجاج)، وكتاب (مطلع الفرائد)، وسير دول الملوك وغيرها.
    Mostra libro