
تحفة القادم
محمد العربي
Publisher: Rufoof
Summary
من نوادر تراجم شعراء الأندلس، ترجم فيه ابن الأبار لمن عاصرهم من الشعراء، أو لمن ماتوا قبل ولادته بسنوات، ويحتوي الكتاب على ترجمة مائة شاعر، أتبعهم بترجمة أربع شواعر، هن: حمدة ونزهون وهند وحفصة،
Publisher: Rufoof
من نوادر تراجم شعراء الأندلس، ترجم فيه ابن الأبار لمن عاصرهم من الشعراء، أو لمن ماتوا قبل ولادته بسنوات، ويحتوي الكتاب على ترجمة مائة شاعر، أتبعهم بترجمة أربع شواعر، هن: حمدة ونزهون وهند وحفصة،
يعدُّ تريفور نوح Trevor Noah نموذجًا لما أطلق عليه المؤرخ الأمريكي جميس تراسلو ادامز James Truslow Adams الحلم الأمريكي، وهو أن تحقق حياةً أفضل وأكثر ثراءً وسعادة، حلم كل إنسان على وجه هذه البسيطة، المثير أنَّ الولايات المتحدة لم تكن في خطة نوحNoah، لكنها أصبحت الملاذ من كابوس الموت في جنوب أفريقيا، الذي تحقق بإطلاق النار على أمّه!Show book
هذا كتاب "نابليون"، ألفه "هربرت فشر" أستاذ التاريخ بجامعة شفيلد، وهو من الكتب التاريخية، التي ألفت عن نابليون بالطريقة العلمية الخالصة- تلك التي تحلل الوقائع السالفة، ونبتني عليها حقائق تلتها، وتستنبط منها وقائع لحقتها، وتعتمد في أسلوبها على المنطق التاريخي، الذي يكوّن من حوادثه حلقات متصلة متناسقة، لا شذوذ فيها ولا اضطراب. على أن هذا الكتاب، مع صغر حجمه، تقرأ في صفحاته المعدودات تاريخ نابليون فتى وشيخا، وإذ هو بين الحالين رجل الدنيا وواحدها، فتقف بذلك على آثاره الجلي في تاريخ العالم، وتفهم نفسه الجبارة التي طالما غالبت الحوادث ففازت منها بخير نصيب. ويعتقد مؤرخون أن التاريخ الحديث لمصر، وبعض بلاد الشرق الأدنى، يبتدئ يوم نزل الجيش الفرنسي مدينة الإسكندرية، بإشراف هذا القائد العظيم، فسلك مصر بين الدول، ووصل تاريخها بتاريخ العالم، وبعث فيها حياة علمية تعد بحق الجذوة الأولى لنهضتها الأخيرة..Show book
عبدالرحمن الكواكبي هو أحد روّاد النهضة العربية ومفكريها في القرن التاسع عشر، وأحد مؤسسي الفكر القومي العربي، ومن أشهر كتبه كتاب "طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد"، والذي يعدّ من أهم الكتب العربية في القرن التاسع عشر التي تناقش ظاهرة الاستبداد السياسي. ويعرض العقّاد في كتابه هذا سيرة هذا المفكّرالتّنويريّ، ويتحدّث عن ظروف نشأته، وتعليمه، ويعرض لنا نبذاتٍ عن مؤلّفاته، وبعض القضايا الّتي حاربها مثل استبداد الحكّام. والعقّاد هو عباس محمود العقاد؛ أديب، وشاعر، ومؤرّخ ، وفيلسوف مصريّ، كرّسَ حياته للأدب، كما أنّه صحفيٌّ له العديد من المقالات، وقد لمع نجمه في الأدب العربيّ الحديث، وبلغ مرتبةً رفيعة. ولد العقاد في محافظة أسوان سنة 1889، في أسرةٍ بسيطة الحال، فاكتفى بالتّعليم الابتدائيّ، ولكنّه لم يتوقّف عن سعيه الذّاتيّ للعلم والمعرفة، فقرأ الكثير من الكتب. وقد ألّف ما يزيد على مئة كتاب، وتُعدّ كتب العبقريّات من أشهر مؤلّفاته. توفّي سنة 1964، تاركًا خلفه ميراثًا أدبيًّا زاخرًا.Show book
"هذا الكوكب.. مع كل اتساعه المروع.. لا يمثل سوى كرةً معدنيةً صغيرةً للتيارات الكهربائية". نيكولا تيسلا. من الصعب تحديد مهنة نيكولا تيسلا بكلمةٍ واحدة، فهو مخترعٌ وفيزيائيٌ ومهندس كهربائي ومهندس ميكانيكي ومحاضرٌ وباحثٌ، امتلك شغفًا لعلوم الكهرباء والفيزياء لا حدود له، ولد بموهبةٍ طبيعيةٍ تمكن من تطويرها على مدى سنواتٍ طويلةٍ من الدراسة والعمل المتواصل، اشتهر بتصميمه واستخدامه للتيار الكهربائي المتردد، وكانت لديه الكثير من المشاريع والأحلام والأفكار التي تمكن من تحقيق بعضها ولم يتمكن من تحقيق أخرى، وكان من أكبر أحلامه هو اختراع طريقةٍ لنقل الطاقة الكهربائية دون اسلاك وهذا ما كان ضربًا من الخيال قبل عهده. لقد كانت أفكاره واختراعاته سابقةً لعصره على نحوٍ مدهشٍ حتى تكاد تكون بمثابة تنبؤاتٍ تحققت فعليًا مع ثورة التقدم التكنولوجي في القرن العشرين وما بعده، وكان صاحب عددٍ كبيرٍ من الأفكار والاكتشافات الرائعة والمدهشة وأهمها تقنيات التيار الكهربائي المتردد وملف تيسلا الكهربائي ومحرك الحثّ وكان لأبحاثه أثرٌ في اكتشاف تكنولوجيا الرادار والأشعة السينية وأجهزة التحكم عن بعد والحقل المغناطيسي الدوار، وما يثير الإعجاب حقيقةً أن فكرة تقنية الهواتف الذكية قد خطرت في باله في عام ألفٍ وتسعمائةٍ وواحد (1901) وتنبأ بتطويرها في المستقبل الذي لم تمتد حياته حتى يشهده بنفسه.Show book
يُسطر الكتاب بين صفحاته حياة عمر ابن الخطاب؛ صفته وهيبته، ذكره في التوراة والإنجيل، ما تميز به في الجاهلية، دعاء الرسول أن يعزَّ الإسلام به، وقوع الإسلام في قلبه، سبب تسميته بالفاروق، هجرته إلى المدينة ومنزله هناك، والكثير من أسرار شخصيته وحياته.Show book
يُعد كتاب "كفاحي" العمل الأدبي الوحيد المنجز بشكل كامل من قِبل أدولف هتلر، ومنذ إصداره، اعتبره النازيون بمثابة النص المقدس للاشتراكية الوطنية، وبحلول عام 1939، بيعت منه 5.2 مليون نسخة، وتُرجم إلى 11 لغة. نُشر الكتاب على جزأين، كتب هتلر المجلد الأول منه في عام 1925، داخل قلعة لاندسبيرج البافارية، حيث كان مسجونًا إثر محاولته الانقلابية الفاشلة، ويحمل عنوان "التسوية أو الثأر"، حيث يعبّر فيه عن نظرته العنصرية، إذ يُعرّف الآريين بأنهم العرق العبقري، بينما يصف اليهود بأنهم طفيليين، يجب التخلص منهم. فيما كتب المجلد الثاني في عام 1927، بعد إطلاق سراحه، ويحمل عنوان "الحركة الاشتراكية الوطنية"، ويركز على البرنامج السياسي للاشتراكية الوطنية، موضحًا الأساليب التي ينبغي اتباعها، لاكتساب السلطة، وكيفية ممارستها في ألمانيا الجديدة.Show book