Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
ضائعة في الحب - cover

ضائعة في الحب

محمد جميل

Publisher: Rufoof

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

هل يُعقل أن يتزوَّج شخصان دون أن يتبادلا أيَّ كلمةِ حب؟ نعم "مارني" و"غاي فرابوزا" فعلا ذلك . ومع أنَّ زواجهما فشل وانتهى ولكنَّ "غاي" أصرَّ أن يظلَّ قريباً من "مارني" ولم يسمح لها بالابتعاد، وبعد مرور أربع سنوات كانت "مارني" في حالةٍ يائسة فطلبت مساعدته ولكنَّهُ أرادَ مقابلاً لذلك وهو تجديد زواجهما. قالت مارنى له :لا أستطيع مسامحتك ابداً ، غاي ، ومع أننَّى لا أستطيع أن أنكر كم اشتاق إليك ، لكنَّنى لن أسمح لك مطلقاً أن تعبث بقلبي مجدداً. قال بصوت عميق :ومتى توقفت عن ذلك ؟ لكن تذكرى هذا، فى اليوم الذى نصبح فيه زوج وزوجة ثانية ، يا مارنى ، سيكون اليوم الذى تقبليننى فيه كزوج حقيقى وسأتوقع حينها ان كل مبادئك وقلبك القاسى سيقفان بجانبى.. بالنسبة لمارنى هذا يعنى الخضوع لرجلٍ لم يحبّها يوما ، لكن الوقت لم يقض على شوقها الكبير له ... أو حاجته للسيطرة عليها بالكامل. هل ستقبلُ بذلك أم ستصرُّ على معرفة السرِّ خلف تصرفاته اتجاهها أولاً؟
Available since: 01/01/2017.
Print length: 169 pages.

Other books that might interest you

  • لعبة من يخسر يربح - cover

    لعبة من يخسر يربح

    ربيعة المضري

    • 0
    • 0
    • 0
    تشعر فانيسا بالحرقة والألم الشديدن للشبه البالغ بينها وبين ابنة عمها ناديا عارضة الأزياء الشهيرة والتي على ما يبدو لا تُحمَد سيرتها بين الناس. تعيش فانيسا مع أخيها غافن الذي يكبرها بسنتين منذ أن توفي والديهما، إلا أنها تعبت من تحمل تبعات مسؤوليته، حتى وإذ أصبح مصورًا محترفًا ذائع الشهرة، لا يفتأ يطلب عونها ومساعدتها، إذ ينتهي الحال به يطلب منها أن تكون غلافًا لمجلة على أنها ناديا. تقف فانيسا حائرةً أمام هذا الخيار الصعب، فقد أمضت حياتها متباهية باحتشامها، رافضةً ما تقوم به ناديا أو حتى مجرد التشبه بينهما، أما عواقب رفضها فستكون وخيمة على غافن والذي يطلب منها أن تنُجِحَ مشروع استوديو التصوير الخاص به في بداياته على إثر فوزه بجائزة أفضل مصور على مستوى مدينة كلارويل، بل وأن هذه الصورة ستتيح له الفرصة لحضور الاحتفال الترحيبي الذي تقيمه المدينة لـجاي كورتلان، بطل كرة قدم السابق، ومن مواليد مدينة كلارويل والذي أصبح حاليًا رجل أعمال ناجح. غافن سيصيبه الجنون إذا لم تُسنَح له هذه الفرصة، فتوافق فانيسا وبالفعل تفعل ذلك. من ثم يقع المحظور وتقع في حب جاي الذي يبادلها نفس المشاعر لكن على أنها ناديا، فهل تنجح في جعله يهواها وهي على النقيض التام من ما رسمه في مخيلتها عن ناديا؟
    Show book
  • صيف بلا ورود - cover

    صيف بلا ورود

    إبراهيم رمزي

    • 0
    • 0
    • 0
    كل شيء يمكن أن يتغير في هذا العالم، وجوه الناس، أجسامهم، بريق عيونهم، كل شيء إلا المشاعر والقلوب، وحدها تبقى ثابتة، صامدة، قوية بالحب، وأي حب!. إنه حب الأم، هذه هي مشاعر مارغريت التي لم تتغير رغم فراق دام عن أمها لمدة سبع سنوات ولذلك لم تعرف حين قابلتها كيف يجب أن تكون ردة فعلها، هل تضحك، أم تبتسم، تذرف بعضاً من الدموع أم تبكي بحرقة الفراق، هل ستعرف أن هذه هي أمها أم لا؟. لقد عادت إلى أمها في فرنسا بعد أن طال الغياب، فعادة صبية لا طفلة، صبية تدرك معى الشوق والعائلة والحب، العائلة أي أختها سوزان وأمها أما الحب فكيف التقت به؟. نعم ربما يقطع أحدنا بلاداً ليلتقي بحبيب لم يكن يعرفه وهذا ما حدث مع مارغريت التي التقت فرانسوا والذي هو ابن زوج أمها. فماذا كانت ردة فعله تجاه هذا الحب، وما الذي فعله بمارغريت؟ هذا ما ستوضحه لنا هذه الرواية.
    Show book
  • تحسبين الدقائق - cover

    تحسبين الدقائق

    أولدس هكسلي

    • 0
    • 0
    • 0
    خفتَ صوت "روكسان" الفتاة المطيعة الهادئة وقد تسلط نظرها على عينين داكنتين كانتا تحدقان فيها من طرف القاعة البعيد لم تستطع أن تحوِّل بصرها عنهما وشعرت للوهلة الأولى بأنَها وقعت ضحية تينك العينين المتفرستين. من يكون هذا؟. قالتها بفمٍ جاف وصوت مرتجف ، أخبرتها صديقتها كلير من يكون إلاّ أن روكسان لم تنتبه لأنَّ كل همها كان مركزًا على ذلك الرجل الذي لم يحوِّل عينيه السوداوين عن وجهها الصامت وحركات جسمها النحيل ،ارتجفت وبصورة عفوية وضعت يديها حول كتفيها المكشوفتين ، شعرت بأنَّها ترتجف بالفعل وبأنَّ أعصابها توترت .. برغم ذلك أستطاعت أن تسجل في ذاكرتها بعضا من ملامحه الظاهرة.... قامة طويلة وجسم رشيق وبشرة برونزية وشعرٌ قصير لامع وجبهةٌ مليئة بالتجاعيد ،شفاه رقيقة في وجه يوحي بالقساوة والغطرسة إنّه الشر بعينه هكذا فكرت بعد أن غمرتها رعشةٌ أخرى ، لكن لماذا يحدق فيها هكذا؟ ولماذا لم تستطع أن تحوِّل نظرها عنه ؟ ومن تراه يكون؟. ذلك الرّجل هو "دون خوان راميريز" الذي فكَّر أنَّ موت خطيبته هو نهاية العالم فأغلق على نفسه أبواب الحياة وظلَّ يعيش بعيدًا عن الناس في مزرعته الموحشة طيلة عشر سنوات ولكنَّه صدفةً التقى "روكسان" الجميلة ليتفاجىء بأنّها صورة طبق الأصل عن خطيبته وهذا بحدِّ ذاته كافٍ ليجعله يخرج من عزلته بحثًا عن شعاع مستحيل . كيف يقنعها بحبه وهي ترتعش خوفاً كلما رأته، هذا الرجل الذي يلقبونه (بالنسر الأسود) لأنَّه يشبه طائرا جارحا؟. والسراب الذي وجده وتشبث به كالغريق..كيف يحوله إلى حقيقة؟
    Show book
  • تحت الحصار - cover

    تحت الحصار

    محمد جميل

    • 0
    • 0
    • 0
    أراد القدر أن يضعها داخل دائرة حصار.. ليجبره على خوض معركة حياته من أجلها.. ودونما أن يشعر ودون أدنى اختيار.. سقط المحارب تحت حصار عشقها.. فأشعل الحرب من حولها كالإعصار.. ليستعيد ما فقده فى الماضي ويستعيدها .. وبحصار من نار طوّق أعداءها .. ليوفي بالعهد.. ويعود إلى أرضه بماضيه وبها .. فى مهمة خاصة.. وضعت كُلاً منهما من أجل الآخر..
    Show book
  • الحب والانتقام - cover

    الحب والانتقام

    عادل سوفوكليس

    • 0
    • 0
    • 0
    "باستطاعة ابنتك أن تفي دينك بزواجها مني". كانت هذه العبارة هي نقطة الفصل التي غيَّرت حياة "بيبا" وقلبتها رأسًا على عقب فلم يكن هناك من طريقة لتمنع بيبا أهلها من المقايضة بها مع شوان مورغن الذي حصل على ثروة العائلة بينما أغرق والدها في ديون هائلة. و الحل الوحيد كان زواجها منه. كان شوان يعتبر أنَّ وجود زوجة أمر ضروري لامهرب منه، فهو يريد واحدةً تدبِّرُ له شؤون المنزل وتكون مضيفةً لائقة كما أنَّه بحاجةٍ إلى طفلٍ يرثه ..بمعنى آخر كان بحاجةٍ إلى خادمة تخدمه وتنجبُ له. وافقت بيبا على هذه الصفقة لتنقذ عائلتها ولكن مع مرور الوقت تحوَّلت مشاعرها نحو شوان إلى انجذابٍ عميق. لكنَّها كانت تعلم أنَّه يحتقرها ولا يعتبر هذا الزواج سوى صفقة تمَّ إجراءها للحصول على مبتغاه من الانتقام. ازدادت الفجوة بين بيبا وشوان يومًا بعد يوم فهي تعتقدُ بأنَّه يكرهها ويعتبرها كأيِّ قطعة أثاثٍ في هذا البيت وهو يعتقدُ بانَّها تحبُّ جيرمي ولا تستطيع نسيانه. لكنَّ حادثةً بسيطة ستحرِّكُ المياه الرَّاكدة بينهما...
    Show book
  • الرداء الأبيض - cover

    الرداء الأبيض

    سليم حسن

    • 0
    • 0
    • 0
    إنّه اليوم الأول للربيع ، رنت هذه الكلمات مثل عباره سحرية في أذن "لورا" ، وفى اليوم التالى قفزت من سريرها وأسرعت نحو النافذه كان الطقس جميلاً والبحر والسماء أزرقين لكنَّ الأزهار لم تتفتح خلال الليل .. لم تكن "لورا "تعرف الإشارات الخفيّه التى تعلن ميلاد الربيع بعد الشتاء القاسي.. قالت لورا فى صوت عالٍ ومتوتّر : " لماذا ظننت أنَّ كل شئٍ سيتبدل كليًّا؟. أجابتها ميريام فى جدية : لأنَّك مازلت صغيرة وتؤمنين بالعجائب!! فعلًا هي مازالت صغيرة ولكنّها لا تؤمن بالعجائب، هي فقط تؤمن بأنَّ طيبة قلبها بإمكانها أن تذيب كلَّ الجليد من حولها وعندما أتت هنا للاعتناء مؤقتا بطفل ابنة عمتها كليوباترا كانت حسنة النيه لا تتوقع أن تواجه مؤامرات وحيل مثيره وصراعات مريرة بين الأخوين (بيري) و (دومنيك) وغصبًا عنها وجدت نفسها مع كليوباترا ابنة عمتها داخل بوتقة هذا الصراع.. كان الصراع مع كليوباترا شديد الوطأه والألم ،لكن لورا كان موقفها من الصراع غريبًا ويستحق الـتأمُل والعبره. ووسط كل هذا خفق قلبها بالحبِّ لأول مرة .. ترى كيف ستتصرف ابنة العشرين الرقيقة الحنون ...؟
    Show book