Unisciti a noi in un viaggio nel mondo dei libri!
Aggiungi questo libro allo scaffale
Grey
Scrivi un nuovo commento Default profile 50px
Grey
Iscriviti per leggere l'intero libro o leggi le prime pagine gratuitamente!
All characters reduced
قصص مختارة - جي دي موبسان - cover

قصص مختارة - جي دي موبسان

كلية هارفرد لإدارة الأعمال

Casa editrice: وكالة الصحافة العربية

  • 0
  • 0
  • 0

Sinossi

ينقل إلينا موباسان صورة أمينة للحياة. إنه لا يوجه اهتمامًا خاصًا بتحليل شخصياته وإنما يعرض علينا الناس كما هم. يسلط عليهم أضواء تكشف عن دخائلهم دون أن ينفذ هو إلى أعماقهم، إنه يترك لنا هذا النفاذ. ولن نغوص في قرارات نفوسهم لأن أنوار موباسان قد أكسبت شخصياته شفافية تامة.
وحسبنا أن نلقي نظرة  على قصصه لنرى أنه يرسم لنا أناسًا من عصره ومن وطنه ، فصاروا من كل عصر ومن كل وطن وأصبحنا نرى أنفسنا في أقاصيصه الممتعة ، حيث يقدم أنماطًا من البشر يمثلون الطبيعة الإنسانية في كل زمان ومكان.
لقد لقي موباسان التقدير في حياته وفي وطنه وآثاره الأدبية عرفت المجد بعد وفاته. وقد ترجمت أعماله الأدبية كلها إلى جميع اللغات المقروءة.
Disponibile da: 13/02/2025.
Lunghezza di stampa: 394 pagine.

Altri libri che potrebbero interessarti

  • عابرون - cover

    عابرون

    جمال ناجي

    • 0
    • 0
    • 0
    كان الشاب «يوسف» يتجوّل في ممرات صالة الانتظار في مطار مسقط الدولي، ويعلق على كتفه حقيبة جلدية بنية اللون استقرت إلى جانبه، بينما أحاطت بها أصابع يده بخشية كأمّ تحتضن أطفالها خوفاً عليهم من أيّ أذى غير متوقع.
    كان الصراع بين مشاعره واضطراب نفسه كبيراً، لكنه لم يصل إلى درجة أن يتخلى عن تحقيق حلمه.. وليواسي نفسه قرر الاستمرار في التجول قليلاً لإلهاء نفسه وقتل الوقت الثقيل. فمضى محملقاً في شاشات الإعلان تارة، ومتفرساً في وجوه المسافرين تارة أخرى.
    فكر: «يا لتلك الوجوه! كم هي متشابهة ومتناقضة في الوقت ذاته؟!.. كم تختلف فيما بينها بالتعبيرات والملامح؟! عرب.. وأوروبيون.. وآسيويون، وأفارقة... الجميع يسير باتجاهات مختلفة مغادراً أو عائداً أو عابراً. جميعهم يحملون وجوهاً تفيض بهواجسهم وآمالهم، وبمشاعر تتدرج من حزن الفراق إلى فرح اللقاء».
    Mostra libro
  • دفتر الهذيان - cover

    دفتر الهذيان

    ليفيا بيل

    • 0
    • 0
    • 0
    اللاوعي عالمٌ يزخرُ بالحياة، تلك التي لا قواعدَ لها ولا شكلَ محدداً مسبقاً؛ إنها حياةٌ تشبهُ الموجَ المتلاطم، تجري فيها قصصٌ لا يعرفها إلا أصحابُها، ونادراً ما تخرج إلى الورق. إن خوضَ غمار هذا البحر أمرٌ في غاية التعقيد، ولكنه في غاية المتعة، وكلما ازادت معرفتك ازادت ظلمته، لأن الأفكارَ تُلقي بشوائبها فيها مشكّلةً بهذا الشكل نقائضَها التي تقضُّ مضجعنا كلما تبحَّرنا فيها.
    Mostra libro
  • نصف ابتسامة - cover

    نصف ابتسامة

    حصة الفرحان

    • 0
    • 0
    • 0
    في مُقدِّمة مجموعته القصصيّة الأولى، يقول القاصُّ الصينيُّ لو شون إنَّه وجدَ نفسه مدفوعاً إلى الكتابة، لأنّه شعر بوحدةٍ عارمة. لم يكن قادراً على النسيان، أو، بالأحرى، لم يكن قادراً على النسيان الكليّ؛ لذا، كتب قصصاً عن الماضي.
    هذا بالضبط ما دفعني إلى الكتابة: وحدةٌ عارمة. أنا أيضاً فشلتُ في النسيان، فكتبتُ ما بقي في الذاكرة عن سوريا قبل الحرب.
    أحياناً، يكتب المنفيُّون عن حنينٍ إلى بلدٍ يشتاقونه ويتمنَّون العودة إليه. لا يشبه هذا حنينَ السوريّين: البلد تغيّرَت بالكامل، بل اختفت. نحِنُّ إلى مكانٍ لا وجود له، إلَّا في الذاكرة. والذاكرة، كما تعرفون، تتلوَّى وتتلوَّن وتتلجلج. لستُ استثناءً، وذاكرتي لا تدّعي أنّها مخلصةٌ للواقع تماماً، ولكنّني حاولتُ جاهداً أن أكتب ما أمْلته عليّ بدقّة.
    الآمال والأحلام والخسارات تتلاشى كلّها بسرعة، والبلد كذلك، وما بقي منها فينا: كأنَّها نصف -ابتسامة، أو غيمةٌ صيفيّةٌ، أو مُذنّبٌ لامعٌ يمرق سريعاً، ليختفي كليّاً بُعيدَ لحظات، أمام أعين مشاهدين فضوليّين مَلولين، غير مكترثين بمصيره…
    Mostra libro
  • الدجاج أيضًا بإمكانه الطيران - cover

    الدجاج أيضًا بإمكانه الطيران

    محمد الصوياني

    • 0
    • 0
    • 0
    المكان من حولي يتسع وينكمش، كلما فتحت عينَيَّ أو ضيَّقتهما. أجذب الأشياء إلى حدود أنفي تمامًا مع كُلِّ شهيق أملأ به صدري، ثم أدفعها بعيدًا عني آلاف الأميال مع كُلِّ زفير. أبعثرها كما لو أن الهواء الذي يخرج مني مثل عاصفة عاتية تضرب محيط رؤيتي بعنف.
    كلما تقدم الوقت، اكتسبتُ خبرة جديدة في اللعب بالتفاصيل كما يحلو لي، فأقرِّبها إليَّ أكثر، وأراها متجردة تمامًا، في أشكالها العارية، كما هي على حقيقتها.
    Mostra libro
  • فاطمة لا ترقص التانجو - cover

    فاطمة لا ترقص التانجو

    مارشال جولدسميث

    • 0
    • 0
    • 0
    تتسم قصص أحمد رجب شلتوت بقدرتها على المزج بين الحس الرومانسي والنفحة الوجودية، إذ يعالج موضوعات إنسانية عميقة عبر أسلوب سردي يعتمد كثافة التعبير وبناء المشاهد المتتابعة في لغة تميل إلى السينمائية. ويتبدّى في نصوصه تركيز على هموم الذات وعلاقتها بالآخر، حيث لا يكتفي بتقديم الشخصيات في سياقها المجتمعي فحسب، بل يسعى لكشف دواخلها النفسية وقلقها الوجودي وانعكاس ذلك على سلوكياتها.
    ويُظهر شلتوت اهتمامًا خاصًا برصد التفاصيل الصغيرة التي تفضح تناقضات الواقع الاجتماعي، فتصبح المشاهد اليومية نافذة للتأمل الوجودي والبحث عن معنى للحياة. ورغم الحضور الواضح للمعاناة الفردية في قصصه، فإنها لا تنفصل عن قضايا الواقع، بل تجعل من الشخوص مرآةً تُلقي الضوء على المعاناة الجماعية بشكل إنساني يُثير التعاطف ويحفّز على التفكير.
    وتتميّز لغة الكاتب بقدرتها على الجمع بين البساطة والرمزية، إذ يختار كلماته بدقة ليبثّ عبرها شحنات شعورية تلامس وجدان القارئ.. كما يستخدم التقطيع إلى مشاهد قصيرة، ما يضفي على السرد إيقاعًا متدفقًا ويتيح التوقف عند نقاط مفصلية، فتغدو كل لقطةٍ وحدةً سرديةً مكثفة تحمل دلالاتها الخاصة. وبذلك يكرّس شلتوت أسلوبًا يقترب من السيناريو السينمائي، حيث يتنقل القارئ بين ومضات ملوّنة بتجارب الشخصيات، فيعيش توترها وأحلامها في آن واحدة، بهذا الانصهار بين الأسئلة الوجودية والالتقاط الفني للتفاصيل، يقدم أحمد شلتوت نصوصًا شائقة تقرأ الواقع بعينٍ مفتوحة على الدهشة، وتحتضن الإنسان في قلقه وتشوّقه الدائم للتجاوز والحرية.
    Mostra libro
  • رفاهية الوحدة - cover

    رفاهية الوحدة

    جمال ناجي

    • 0
    • 0
    • 0
    اللحظات الأولى كانت الأغرب والأكثر رعباً على الإطلاق، إذ إنّ ‏ذاكرتي، على نحوٍ غريب، مازالت تحتفظ بتفاصيلِ مجيئي المفاجئ ‏الخالي من أيّ تمهيدٍ أو مقدمة؛ فتاةٌ تحملني بيدين ملطّختين بالدماء، ‏ورجلٌ غريبُ الأطوار يقرصُ ظهري كي أبكي، غير أنّ الجميع في هذا ‏المكان المخيف كانوا يرتدون الأبيض حسب ما رأته عيناي نصف ‏المُغلقتين، وعلى سريرٍ عتيقٍ كانت امرأةٌ ممدّدةً دون حراك تئنّ وجعاً ‏يخرجُ منها حبلٌ مدمّى، ولم أكن أدرك أين ينتهي الحبل قبل أن يمسكَ ‏الرجل غريب الأطوار بمقصّه الحاد ويقطعه دون شفقة مسبّباً صاعقةً ‏من الألم قسمت جسدنا - المرأة وأنا - لجسدين اثنين، ورسمت ندبةً ‏دائمةً في بطني مازلت أحملها إلى هذه اللحظة.
    Mostra libro