Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
نشوة السكران من صهباء تذكار الغزلان - cover

نشوة السكران من صهباء تذكار الغزلان

خالد خلیفة

Publisher: Rufoof

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

نشوة السكران من صهباء تذكار الغزلان، هو كتاب من تأليف أبي الطيب محمد صديق خان بن حسن بن علي بن لطف الله الحُسيني البُخاري القنوجي، وهو كتاب يندرج في الكتب التي ألفت في العشق والغرام والحب والهيام، وهو بيان للعشق والعشاق والمعشوقات من النسوان، وما يتصل بذلك من تطورات الصبوة والهيمان، وذكر آراء القدماء والحكماء في العشق
Available since: 07/30/1903.
Print length: 116 pages.

Other books that might interest you

  • فجر الفلسفة اليونانية قبل سقراط - cover

    فجر الفلسفة اليونانية قبل سقراط

    الدكتور. ياسر عبدالكريم بكار

    • 0
    • 0
    • 0
    يقول الأستاذ الدكتور أحمد فؤاد الأهواني:
    "الفكر البشري كل لا يتجزأ، ترتبط حلقاته، ويتطور من الماضي إلى الحاضر بحيث لا يتيسر منهم المذاهب الحديثة إلا حين ترد إلى أصولها التي نشأت عنها، وكلما رجعت إلى أصل رأيت أنك تحتاج في فهمه إلى الرجوع إلى الأصل الذي سبقه، ويتسلسل بك الأمر حتى تبلغ الأصل الأول الذي نبعت منه الفلسفة، وهي كما تعلم لفظة يونانية استحدثها الإغريق للدلالة على هذا الضرب من التفكير. فالأصل الأول للفلسفة بمعناها الذي اصطلحنا عليه ظهر في اليونان في القرن السادس قبل الميلاد، وظل ينمو حتى بلغ ذروته عند سقراط ثم أفلاطون وأرسطو".
    هذه محاضرات كتبها وقام بتدريسها الرائد الأهواني بكل ما له من علم، فلم يترك ثغرة واحدة في تاريخ الفلسفة اليونانية الأول إلا وضمنها في محاضراته، بداية من طلائع الفلسفة اليونانية، كاشفا عن نصوص القدماء، مارا بطاليس وانكسمندريس وفيثاغورث وزينوفان وهرقليطس وبارمنديس وغيرهم، منتهيا بجورجياس وأنطيفون وهيباس وبروديقوس، موثقا عمله الشاق بالمصادر التي التجأ إليها.
    هل تستغرب هذه الأسماء عزيزي القاريء؟ إذن أنت بحاجة لقراءة هذا الكتاب.
    Show book
  • تتمة البيان في تاريخ الأفغان - cover

    تتمة البيان في تاريخ الأفغان

    جبران خليل جبران

    • 0
    • 0
    • 0
    جاء في مقدّمة الكتاب على لسان مؤلفه "جمال الدين الأفغاني" : "لَهجت الجرائد في هذه الأيام بذِكر أحوال الأمة الأفغانية المعروفة بعزة النفس وشدة البأس وعلو الهمة، التي لم تسمح نفوسها بأن تستظل بظل العجز، ظل المكر والحيل والخداع القاضي على المستظلين به بالذلّ والهوان، ولم ترض الدخول تحت حماية الحضرالمبتلى بجوع البقر والاستسقاء الذي لم يشبعه ابتلاع مائتي مليون من الناس، ولم تروه مياه التمس والقنج؛ بل فغر فاه ليبتلع بقية العالم ويجرع مياه النيل ونهر جيحون. وقادها شرف النفس لاختيار الموت الفاضل على الحياة الدنيئة، تحت سطوة أجنبيين،وإن اقترنت برغد العيش وطيب المطعم والمشرب، فقام أميرها مستشيرا وزراءَه الذين هم على أخلاقه، فاجتمعت آراؤهم على إرغامها بردّ سفارتها؛ لما عهد فيها من نقض العهود والمواثيق والتهاون برعاية الذمم، كما أرغمها آباؤهم في الأزمنة الخالية، حيث فتكوا برجالها وصرعوهم بحد سيوفهم. وها هي مصارعهم تشهد بذلك إلى الآن، فحدا بنا ذلك إلى ذكر مجمل أحوالها السابقة واللاحقة، وعاداتها، وأخلاقها، ونمط حكومتها وطرز بلادها، وذلك في فصول "
    Show book
  • المدينة العتيقة دراسة لعبادة الإغريق والرومان، وشرعهم وأنظمتهم (نظام البلديات يختفي) - cover

    المدينة العتيقة دراسة لعبادة...

    عبد العزيز بن ناصر الجليل

    • 0
    • 0
    • 0
    كانت الدولة قديمًا، عند الإغريق والرومان، مرتبطة بالديانة ارتباطًا وثيقًا؛ فقد أتت منها وكانت ممتزجة بها، لهذا كانت الأنظمة السياسية تعتبر أنظمة دينية، لكن كل هذا تغير، فقد انهار النظام السياسي، لسببين رئيسيين: تغيير العقائد، والفتح الروماني. وقد تطور هذان الحدثان معًا، خلال سلسلة القرون الخمسة، التي تسبق التقويم المسيحي.
    وبدأ المفكرون، منذ القرن الخامس قبل الميلاد، يتحررون من المعتقدات القديمة البالية، فظهرت فكرة الطبيعة غير المادية؛ وتوصلت الأذهان إلى فكرة الإدراك الإلهي، وأصبح لديهم مفهوم آخر عن الموت، تذهب فيه الروح البشرية إلى عالم آخر، باحثة عن ثوابها في جنات النعيم، أو لتوفى عقابها تكفيرًا عن خطاياها.
    ثم ظهرت الفلسفة لتقلب كل موازين السياسة القديمة، فلم يكن من الممكن المساس بآراء الناس، دون المساس بمبادئ حكومتهم الأساسية، وجاء السفسطائيون ليحاربوا الأخطاء القديمة، غير آبهين بقوانين المدينة والديانة، فكانوا يتنقلون من بلدة إلى بلدة يبشرون بمبادئ جديدة، فبدأ الناس يتشككون في عدالة قوانينهم الاجتماعية القديمة، وبدت لهم مبادئ أخرى.
    Show book
  • الفاخر - cover

    الفاخر

    ابن مسكويه

    • 0
    • 0
    • 0
    المفضل بن سلمة بن عاصم، أبو طالب توفى 290. المفضل بن سلمة بن عاصم، أبو طالب توفى 290. المفضل بن سلمة بن عاصم، أبو طالب توفى 290. المفضل بن سلمة بن عاصم، أبو طالب توفى 290. المفضل بن سلمة بن عاصم، أبو طالب توفى 290
    Show book
  • أصول الرسم - cover

    أصول الرسم

    ابن مسكويه

    • 0
    • 0
    • 0
    إن وضع مادة الرسم ضمن مواد الدراسة المختلفة له ما يبرره ، بل هناك من الأسباب ما يدعو إلى العناية بالرسم عناية بالغة ومن الفوائد المادية والتهذيبية ما يجعل تعليمه أمراً لازماً وضرورياً.
    وليس الغرض أن يقتصر المعلم على تدريب التلاميذ على عمل الرسوم والصور الفنية فقط ،  بل ينبغي أيضاً أن يكون أمر تهذيب الملكات المختلفة في عقولهم وإنشائهم نشأة فنية صحيحة من أهم أغراضه ومقاصده. فقوة الملاحظة عند الطلاب تتقدم وتتهذب بتمرينهم على رسم ما يختار من بين الأشياء الطبيعية والمصنوعة، لأن دراستهم لهذه الأشياء ومقارنتهم لنسب الأبعاد فيها والعمل على جعل رسوماتهم مطابقة من حيث الهيئة والتكوين واللون والظل والنور وغير ذلك مما يستلزم حصر الذهن وإمعان النظر كل ذلك كفيل بعد التمرين الطويل والتدريب المنظم بالوصول في النهاية إلى تقدم ملكة الملاحظة وتهذيبها وتربيتها تربية صحيحة.
    Show book
  • سياسة الإذلال - cover

    سياسة الإذلال

    أنجي وأوبيش

    • 0
    • 0
    • 0
    يرى التّصوّر التّقليدي أنّ المجرمين قد خالفوا النّظام الاجتماعيّ، والسّلام العام؛ ولذلك فإنّه يجب أن يُعاقبوا علانيةً، فوجود المتفرّجين يؤكّد على حُكم القاضي ويُسوّغه من جهة، ويحقّق هدف السُّلطة في ردع الآخرين عن تكرار الجريمة من جهةٍ أُخرى، وهذا الردع لا يأتي من الخوف من الأذى البدنيّ للعقوبة فحسب، بل من الخوف من الشعور بالخِزْي والعار، الذي لا يتحقّق إلّا بوجود شهودٍ على الإذلال الحاصل.
    لكن كيف تتشكّل المجتمعات التي تقبل مثل تلك الممارسات، أو حتّى تطالب بها؟ وما الأنظمة السّياسيّة التي تسمح بالإذلال، وما الأنظمة التي تحاول منعه؟ وهل يمكننا القول: إنّ الإذلال مرتبطٌ بفترة "العصور الوسطى المظلمة" فقط أم إنّ الحداثة "السّاطعة"، والمنيرة، والمتنوّرة قد جلبت معها أساليبَ جديدةً للخِزْي خاصّةً بها، واخترعت ممارساتٍ جديدةً للإذلال؟
    في تحليلٍ مذهلٍ للأحداث التاريخيّة والمعاصرة، تُظهر المؤرّخة الألمانيّة أوتا فريفرت الدور الذي لعبه الإذلال في بناء المجتمع الحديث، وكيف استُعمل الإذلال والشعور بالعار الذي يولّده  كوسيلةٍ للسيطرة، من عوالم السياسة إلى التعليم المدرسيّ، وأنّ فنّ الإذلال ليس شيئاً من الماضي فحسب، بل تطوّر ليناسب تغيّرات القرن الحادي والعشرين، في عالمٍ لا يكون الإذلال فيه من القوى السياسيّة التي تسيطر علينا فقط، إنّما من قِبَل أقراننا أيضاً.
    Show book