Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
بين نارين - cover

بين نارين

جان نيكولا

Publisher: Rufoof

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

تدور أحداث هذه الرواية حول حياة البطل "مكسيم" شاب فرنسي ترعرع وكبر في بلدة "إفريه" في كَنَف عمه الذي كان متوليًا شؤونه وشؤون والدته منذ أن فارق أبي مسكيم الحياة، ليجد حياته قد قلبت رأسًا على عقب بين ليلة وضحاها، حيث يحثه عمه على ضرورة إيجاد عمل له بعيدًا عن إفريه ليجد ما يقتات به هو ووالدته، ويوعزه للعمل لدى أحد أصدقائه "البارون فركنباك،" في بنك في باريس، فتتوالى الأحداث على إثر انتقاله إلى هذه المدينة الصاخبة، وسلسلة من التخبط مع من يُخال له أنه أحبها "ريتا"، ليقع فعلًا في قصة حب حقيقية لتبقى ثمرة النزوة الغرامية الأولى تُلقي بظلالها على حاضره وتمتد حتى نهاية أحداث القصة، حيث لا مناص من التجرد التام من علاقة كان نتاجها طفلًا. من المفارقة في هذه الرواية أن الحسرات لم تنتج عن سرعان وقوع مكسيم في حب "لويزا" بل لشدة تعلق العشيقة الأولى "ريتا" بمكسيم حيث تشتد نار الغيرة فيها وتلجأ للانتقام بعد تأكدها التام من حب مكسيم للويزا، ما أعقبه قيامها بما لا يخطر على البال ما يدفع أبطال القصةكافةً تجرّع كؤوسًا مريرة من الحسرة.
Available since: 01/01/2017.
Print length: 182 pages.

Other books that might interest you

  • فارس بني حمدان - cover

    فارس بني حمدان

    حصة الفرحان

    • 0
    • 0
    • 0
    «أبو فراس الحمداني» إحدى روايات الأديب علي الجارم، التي تتحدّث عن شخصيّة تاريخيّة، وهو الشّاعر أبو فراس الحارث بن سعيد الحمداني التغلبي، من قبيلة الحمدانيّين العربيّة، حكمت شمال سوريا والعراق وكانت عاصمتهم حلب في القرن العاشر للميلاد. ظهر الحمدانيون في فترة ضعف الخلافة العباسيّة، وهزيمة الفرس والترك. فأقاموا الحروب لترسيخ سلطتهم، فاحتل عبد الله، والد سيف الدولة الحمداني وعم الشاعر، ترعرع أبو فراس في كنف سيف الدولة، بعد موت والده باكراً، فشب فارساً شاعراً، وراح يدافع عن إمارة ابن عمه ضد هجمات الروم، ويشارك في مجالس الأدب والشعراء. تحكي الرواية كيف وقع في حب «نجلاء الخالدية» من جميلات قصر الأمير، وكيف فشعر قائد الجيش «قرعويه» بالغيرة، لأنه كان يحبّها أيضًا، فخطّط للإيقاع به، كي يفوز بقلب نجلاء. ونجح بذلك، وتسبّب له بالأسْرِ لدى الأعداء بمكر وخداعٍ كبيرين، فتعرّض للأذى والعذاب، لكن تمّ تحرير أبي فراس الحمداني ودفع فديةٍ لتخليصه من الأسر، فتمكّن من العودة إلى وطنه وحبيبته. .
    Show book
  • جوسلين - cover

    جوسلين

    زينب سلبي

    • 0
    • 0
    • 0
    "جوسلين" شاب في عمر السادسة عشرة، وهو شابٌ طيب، شعر بأنّ نداءً مجهولاً يُلح عليه بِأن ينزع الدنيا من قلبه، وأن يُجرد نفسه من رذائلها وحطامها الزائف، وأن يُنذر نفسه ليكون كاهناً في كنيسة الرب، يرعى شؤون ومصالح الناس، وينصحُهم بالابتعاد عن الذئاب البشرية التي تُضلهم، وقد أخبر أمه بهذا الأمر كي تُبارك هذا القرار الذي اتخذه عن قناعةٍ تامة، لكنها جزعت من خطورة هذا القرار، لكنها باركته ووافقت عليه بعد أن ذرفت الكثير من الدموع والآهات، فغادر الابن "جوسلين" البيت، بعد أن تقطع قلبه لفراق أهله وعائلته، والتحق بأحد الأديرة، لكن اشتعال الثورة الفرنسية واحتدامٍها طال بيوت الله، فهاجَموا الكنائس ونكلوا برجال الدين أشدّ تنكيل، لكن "جوسلين" فرّ ونجا حياته وذهب إلى الجبال، بعد أن مات الكثير المعلمين والرهبان والرفاق، وتعرض "جوسلين" لاختبارٍ قاسٍ جداً، فقد تذوق طعم الحب، الذي يحرم على الكهنة الذين هم مثله الاقتراب منه بعد أن نذروا حياتهم وأنفسهم للرب، فهل يحرقُ لهيب الحب إيمان "جوسلين"، أم سيذوق لوعة الفراق من جديد؟
    Show book
  • المرايا - cover

    المرايا

    رضوان صوان

    • 0
    • 0
    • 0
    في رواية "المرايا" يبتكر نجيب محفوظ بناءً روائيًّا مُدهشًا وغير مسبوق في الرواية العربية، فالرواية تُقدِّم بورتريهات لشخصيات قد تكون واقعية ومتقاطعة مع حياة محفوظ نفسه، وتُلقي الضوء على ما خَفِي من جوانب حياتهم، على خلفية الأحداث السياسية والاجتماعية التي تعاقبت عليهم ورسمت مصائرهم. كما يعتبرها بعض النُّقاد الرواية العربية الوحيدة التي تنتمي لـ "أدب النميمة". نُشرت الرواية عام 1972، وألهمَت العديد من الكُتَّاب ببنائها الذي يعتمد على الشخصيات أكثر من الأحداث.
    Show book
  • انتقام باكارا (الجزء الرابع) - روكامبول - cover

    انتقام باكارا (الجزء الرابع) -...

    بَلِيْغ حَمْدِي إِسْمَاعِيْل

    • 0
    • 0
    • 0
    قصة "انتقام باكارا"، وهي الجزء الرابع من سلسلة روايات روكامبول، لمؤلفها بونسون دو ترايل، وتدور أحداث هذه القصة حول شخصية انتحلها روكامبول، وهي شخصية "المركيز دي شمري"، وهذه قمة الخديعة، فالخَديعة التي تتجلى هنا تأخذ بمسار الإنسانيات إلى جانبٍ بعيدٍ من الحياة، يمتلئ بالمفاهيم التي لا يستوعبها إلا أصحاب الضمائر الميتة التي تبحث عن مَنفعتها ومَصلحتتها الشخصية، وأصحابَ الأقنعة المزيفة، والجدير بالذكر أن البطل روكامبول بشخصيته التي تتجسد في هذه القصة، خير شاهدٍ على ذلك، حيث أن انتحاله لشخصية "المركيز دي شمري" جعله من ضمن طبقة النبلاء، كما أتاح له هذا الانتحال أن يختلط بالشعب الباريسي، حيث أنه بذل جهداً كبيراً كي يتزوج من الغادة الإسبانية ابنة المركيز دي شمري، وعندما علم "رمان دي كركاز" و"باكارا" بهذا، رغب في أن يفضح قناع الزيف عن هذا المحتال الماكر، والذي أصبح على عرش طبقة النبلاء بسبب احتياله، ويظهر في أحداث هذه القصة الجهود الكبيرة التي قام بها باركارا لأجل أن يُظهر حقيقة هذا المحتال، الذي ادعى أنه نبيلُ، رغم أن هذا ليس أكثر من مجرد قناع زائف، كما أنه تلاعب بمشاعر الغادة الإسبانية وقلبها.
    Show book
  • الأمير الأحمر - قصة لبنانية - cover

    الأمير الأحمر - قصة لبنانية

    محمد جميل

    • 0
    • 0
    • 0
    هي رواية ذات طابع اجتماعي، كتبها رائد النّهضة الأدبيّة الحديثة في لبنان «مارون عبّود»، تتحدّث عن الفلّاحين في ذلك الزّمان وما كانوا يعانونه من فقر وقلّة في المحاصيل، ونكد عيش يصبّه عليهم أميري البلاد، حيث كانت الضّرائب الباهضة لا تبقي لهم من قوت العيش ولا تذَر. يتتبّع يوميّات الفلاّح التي يبدأها بمشقّة حتى يطلّ عليه المساء، موردًا بعض المواقف التي يتعرّض إليها فتجعله حادّ الطّباع، تحدّق به بعيني القسوة، ممّا يجعله لا يطيق صبرًا بما قد يواجهه، فيصبّ جامّ غضبه على زوجته، وبهذا تحمل الرّواية في طيّاتها أنموذجًا من حياة المرأة، مسلّطًا الضوء بأسلوبه الأدبي السّاخر على نمط الحياة والقيم الاجتماعيّة التي كانت تحكمها، لكنّها امرأة ذكيّة قادرةٌ على التّحايل على ضغوطات الحياة مبقيةً على حسّ الأنثى الذي يجعل من هذا الفلّاح غير قادر على تحمّل الحياة دونها. يرصد الكتاب مشكلات الرّيف اللبناني الاقتصاديّة والاجتماعيّة بين قوى الشعب وقوى القهر، ويناقش دور الكنيسة في مواجهة هذه المشكلات.
    Show book
  • زُقاق المدق - cover

    زُقاق المدق

    رضوان صوان

    • 0
    • 0
    • 0
    زقاق المدق: تنقم حميدة على حياتها في زقاق المدق وتسعى لتركه إلى حياة مرفهة وراقية، فتعملُ مومسًا عن طريق القواد فرج الذي ُيخِرجها من فقر الزقاق لرَغَد العيش. وهناك البوشي الذي ينبش مقابر الأثرياء بحثًا عن الثروة، والدكتور زيطة المتخصص في إحداث العاهات الجسدية للمتسولين، وجميعهم يرسم صورة حية للمجتمع المصري إبان الحرب العالمية الثانيةُ. نشرت الرواية عام 1947، وانتقلت لشاشة السينما في فيلم للمخرج حسن الإمام عام 1963، وفيلم مكسيكي من بطولة
    سلمى حايك عام 1995
    Show book