Verlag: Rufoof
يمثل كتاب تبصير المنتبه بتحرير المشتبه أهمية خاصة لدى باحثي التراجم والأعلام؛ حيث يندرج كتاب تبصير المنتبه بتحرير المشتبه ضمن نطاق مؤلفات التراجم وما يرتبط بها من فروع الفكر الاجتماعي والثقافة
"الدلائل على حب الله تعالى لعباده في القرآن الكريم لا تحصى وأهمها: قبوله تعالى توبة العصاة، والتجاوزعن سيئاتهم، والإنعام بالرضا، والحب بعد الغضب، ومن ذلك قوله تعالى: (وأن استغفروا ربكم ثم توبوا إليه يمتعكم متاعا حسنا إلى أجل مسمى ويؤت كل ذي فضل فضله) . (استغفروا ربكم إنه كان غفارا. يرسل السماء عليكم مدرارا. ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا) . (ومن يعمل سوءا أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفورا رحيما) . (يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم) "Zum Buch
يوسف بن إسماعيل بن يوسف النَّبْهَاني توفى 1350 يوسف بن إسماعيل بن يوسف النَّبْهَاني توفى 1350 يوسف بن إسماعيل بن يوسف النَّبْهَاني توفى 1350 يوسف بن إسماعيل بن يوسف النَّبْهَاني توفى 1350 يوسف بن إسماعيل بن يوسف النَّبْهَاني توفى 1350 يوسف بن إسماعيل بن يوسف النَّبْهَاني توفى 1350Zum Buch
خلاق أهل القرآن، أو أخلاق حملة القرآن، هو كتاب إسلامي من تأليف أبي بكر محمد بن الحسين بن عبد الله الآجُرِّيّ البغدادي، من الكتب التي تتناول موضوع القرآن الكريم. وتتمثل أهمية الكتاب في كونه يتناول موضوعًا مهمًا في الدين الإسلامي وهو القرآن الكريم وفضائل حملته وصفاتهم وما يتعلق بآداب تلاوته والتعبد به.Zum Buch
محمد بن عبد الرحمن بن العباس بن عبد الرحمن بن زكريا البغدادي المخَلِّص توفى 393. محمد بن عبد الرحمن بن العباس بن عبد الرحمن بن زكريا البغدادي المخَلِّص توفى 393. محمد بن عبد الرحمن بن العباس بن عبد الرحمن بن زكريا البغدادي المخَلِّص توفى 393. محمد بن عبد الرحمن بن العباس بن عبد الرحمن بن زكريا البغدادي المخَلِّص توفى 393Zum Buch
المُوَطّأ وكان كتاب مالك، أفضل وأعظم نفعاً وأكثر تأثيرا من كل الكتب التي ألفت حتى ذلك الوقت، لجأ الخليفة أبي جعفر المنصور (ت158هـ) إلى الإمام مالك في موسم الحج طالبا منه تأليف كتاب في الفقه يجمع الشتات وينظم التأليف بمعايير علمية حدّدها له قائلا: «يا أبا عبد الله ضع الفقه ودوّن منه كتبا وتجنّب شدائد عبد الله بن عمر، ورخص عبد الله بن عباس، وشوارد عبد الله بن مسعود، واقصد إلى أواسط الأمور، وما اجتمع إليه الأئمة والصحابة، لتحمل الناس إن شاء الله على عملك، وكتبك، ونبثها في الأمصار ونعهد إليهم ألا يخالفوها». وقد طلب المنصور من الإمام مالك أن يجمع الناس على كتابه، فلم يجبه إلى ذلك، وذلك من تمام علمه واتصافه بالإنصاف، وقال: «إن الناس قد جمعوا واطلعوا على أشياء لم نطلع عليها» من علوم الحديث للحافظ ابن كثير.Zum Buch
يحتوي هذا الكتاب على الكثير من الفوائد لابن دريد، ومن أبرز ما جاء في الكتاب: خصائص يوم الجمعة، ويتناول ابن دريد كيف أن هذا اليوم هو عيد الأمة، وأنه يكره صيامه منفردًا، يكره تخصيص ليلته بالقيام، وقراءة الم تنزيل، وهل أتى على الإنسان، وذلك في صبيحته، وأن صبحها أفضل الصلوات عند الله، صلاة الجمعة، الجهر فيها وصلوات النهار السرية، قراءة الجمعة والمنافقين فيها، وغير ذلك من الفوائد الهامة الخاصة بيوم الجمعة فقد بلغ عدد الفوائد التي بثها ابن دريد في هذه الرسالة 44 رسالة.Zum Buch
