Begleiten Sie uns auf eine literarische Weltreise!
Buch zum Bücherregal hinzufügen
Grey
Einen neuen Kommentar schreiben Default profile 50px
Grey
Jetzt das ganze Buch im Abo oder die ersten Seiten gratis lesen!
All characters reduced
برج الرياح - cover

برج الرياح

أحمد قرني

Verlag: Rufoof

  • 0
  • 0
  • 0

Beschreibung

ماذا لو أمضيت عيد الميلاد معي في أثينا ؟ لقد أستجدت أحداث وأنا في حاجة لمساعدتك قد يكون من المناسب إبلاغك أنني قررت ترك نيكوس وأخذ الطفل معي ، وهكذا تفهمين لماذا لا أستطيع أستقبالك هنا لذا حجزت لك مكانا في فندق، قابليني في التاسع عشر من هذا الشهر عند برج الرياح في الساعة الرابعة بعد الظهر و وسأشرح لك كل شيء تجدين تذكرة وكل شيء آخر تحتاجين اليه بما في ذلك بعض النقود داخل المحفظة، أعتمد على حضورك ! اذا حدث لي شيء فأنا أرغب أن تأخذي طفلي وتتولي تربيته في أنكلترا صرت أكره اليونان وكل ما هو يوناني ولا أستطيع أن أتحمل فكرة أن يكون طفلي يونانيا سأحكي لك كل شيء بالتفصيل عندما نلتقي ليباركك الله. "فيث" هذه هي الرّسالة التي وصلت إلى "تشاريتي" من أختها "فيث" وجعلتها تأتي إلى اليونان في أسرع وقت لتجدَ أنَّ أختها قد ماتت هي وزوجها فتحاول تنفيذ وصيتها بأخذ الطفل إلى انكلترا وتربيته هناك لتصطدم بعمّه لوكوس بعقليته اليونانية وشخصيته الطاغية يحاول فرض شروطه عليها ويرفض التخلي عن الطفل، ولكن تشاريتي تصر فهل تقبل ما اشترطه لوكوس أم تترك الطفل وتعود مع خطيبها إلى بلادها؟
Verfügbar seit: 01.01.2017.
Drucklänge: 175 Seiten.

Weitere Bücher, die Sie mögen werden

  • آخر الأيام الدافئة - cover

    آخر الأيام الدافئة

    ربيعة المضري

    • 0
    • 0
    • 0
    قِصَّةُ حُبٍّ عائِلِيَّةٌ، لَكِنَّها بِالأَساسِ قِصَّةُ عائِلَةٍ فَرَّقَها جِدارُ بِرلين. تَبحَثُ آنا ذاتُ التِّسعَةِ وعِشرين عامًا عَن جَدِّها الَّذي هَرَبَ إلى ألمانيا الشَّرقِيَّة عامَ 1961، واختَفَى بَعدَها مُباشَرَةً. تَجِدُ آنَّا في بَحثِها حُبَّها الحَقيقِيَّ قَبلَ أَنْ تَتَكَشَّفَ قِصَّةُ جَدِّها، وتَتَغَيَّرَ حَياتُها تَمامًا. كَيفَ أَثَّرَ جِدارُ بِرلين وانْهِيارُه عَلَى جِيلٍ بَأَكمَلِهِ اجتِماعِيًّا ونَفسِيًّا، وكَيفَ بَدَأَت تِلكَ التَّحَوُّلاتُ الثَّورَةَ الاجتِماعِيَّةَ في ألمانيا، هِيَ قِصَّةٌ بانورامِيَّةٌ لِتاريخِ أَلمانيا الاجتِماعِيِّ الحَديثِ مُنذُ الخَمسيناتِ إِلَى الآن، قِصَّةٌ عَن الحُبِّ والخِيانَةِ عَن الوَطَنِ والغُربَةِ وعَن سُؤالِ الحُرِّيَّةِ: هَلْ نَبقَى أَمْ نَرحَلُ؟ السِّياسَةُ لَها تَأثيرُها عَلَى الحَياةِ الخاصَّةِ لِلعائِلاتِ يُمكِنُ أَنْ تُدَمِّرَ الأُسرَةُ أَحيانًا. تَجعَلُ ريكاردا يونجه هَذا واضِحًا تَمامًا في رِوايَتِها.
    Zum Buch
  • مزرعة الدموع - cover

    مزرعة الدموع

    ربيعة المضري

    • 0
    • 0
    • 0
    "تجري الرياح بما لا تشتهي السفن " هذه الحكمة البليغة كثيراً ما توقع الإنسان في لعبة التحدي فيقطف نتائج لم يكن يتوقعها. لم تجرِ الرياح في تكساس كما اشتهت ستاسي الجميلة التي هجرت حياة المدينة بحثاً عن الوحدة في أقاصي الجبال وهرباً من ذكرى مقتل والدها الرجل الوحيد في عالمها. فهل تجد السلوى والأمان مع رعاة البقر في مزرعة كورد هاريس الذي أذاقها ألوانا شتى من العذاب والألم حتى أنها تمنت موته ؟. إنّها ضعيفة الأعصاب ولا تتحمل تعقيدات كورد بعدما صدمته ليديا التي هجرته لتتزوج من رجل آخر. والثروة التي ورثتها عن والدها هل تحقق لها السعادة والطمأنينة ؟ أم أنَّ اعترافها بحب كورد المزارع المتسلط الشرس سيكون خشبة خلاصها من الأوجاع المحيطة بها؟. رياح الحب وحدها توصل سفينة القلب إلي شاطئ الأمان وأمام ستاسي خياران إما أن تنصاع لحب كارتر المحامي الشاب فتنجو بنفسها ...أو البقاء في مزرعة الدموع... "مزرعة الدموع " هي واحدة من سلسلة روايات عبير الرومانسية العالمية لعالمية المنتقاة بعناية شديدة و التي تزخر بحمولة عاطفية عالية و تلتهب خلالها المشاعر المتناقضة مثل الحب و الكراهية و الغضب و الحلم و المغفرة و الانتقام ، كل ذلك بأسلوب شيق و ممتع يرحل بالقارئ الى عوالم الحس و الشعور و العاطفة ، فيبحر به في أعماق المشاعر الانسانية المقدسة و الراقية التي عرفها الانسان في مختلف العصور و الأزمان .الرواية من تأليف الكاتبة الأمريكية جانيت ديلي.
    Zum Buch
  • نفيسة البيضا - cover

    نفيسة البيضا

    زوينة آل تويّه

    • 0
    • 0
    • 0
    الرواية هى رحلة فى عقل وقلب امرأة عاشت فى القرن الثامن عشر، لم تكن امرأة عادية، وإنما امرأة صعدت من صفة الجارية إلى أعلى الهرم فكانت سيدة مصر الأولى لمدة نصف قرن من الزمان تقريبا، وعاشت المحن التى تجلت أشدها فى محنة الاختيار بين نداء القلب ونداء العقل.
    Zum Buch
  • سيد الصقر - cover

    سيد الصقر

    ربيعة المضري

    • 0
    • 0
    • 0
    قالت سارة لصديقتها "إيرني" القابلة التي أمضت عشرون عامًا في هذا المشفى: "لقد أحببت كل دقيقةٍ أمضيتها هنا ولهذا لا أحتمل فكرة أن تتغير الأمور ، كلّ ما أرجوه هو ألّا يحاول هذا القادم الجديد فرض سلطته على المكان .. سمعت أنّه يرفض أن تسير الأمور إلا حسب مشيئته فلنأمل إذن أن تنسجم آراؤه مع آرائنا". ضحكت وهي تستدير ولكنَّ الابتسامة جمدت على شفتيها حين اشتبكت عيناها بعينين باردتين خضراوين كانتا تراقبانها عند الباب.. كان الدكتور" نيال غيلسبي " رئيس القسم الذي تعمل فيه " سارا هاريس " جبلاً من جليد لكن سارا أدركت متأخرة أنّه يخفي تحت ذلك الثلج نارًا لاهبة ! وصاح بها عقلها محذرًا ... الخطر ... الخطر. وأخافها هذا لأنّها تجهل كيف عليها أن تتصرف. فهل عليها أن تضع حدًّا وتسير مبتعدة دون أن تنظر إلى الوراء ، أتدير ظهرها للخطر ؟ أليس هذا الطريق الصواب نعم إنّه هو .. لكن من المؤسف ألّا تستطيع أن تسلك هذا الطريق وألّا تجد حلاً آخر سوى القفز إلى النار ... وتخاطر بالاحتراق
    Zum Buch
  • الصديق المجهول - cover

    الصديق المجهول

    أوليفيا فوكس كاباني

    • 0
    • 0
    • 0
    هل يمكن لروايات يتبادلها شخصان أن تسهم ذلك الإسهام العظيم في صنع روايتهما الذاتية؟ لم لا؟! فلقد كانت الروايات الرومانسية التي يرسلها "حسن" إلى "نعيمة" ويحملها بشفرات الحب السرية هي طريقته الوحيدة للتواصل معها، وذلك بعد أن سدت جميع سبله إليها باحتجابها عنه ( بحسب التقاليد التي كان معمولا بها آنذاك ) وكان الشاب والفتاة قد أولع كلّ منهما بالآخر منذ كانا طفليْن. ولما حالت العقبات الاجتماعية والطّبقيّة بين حسن ونعيمة ( كما هي العادة في قصص الحب المستحيل ) كان لا بد ﻟ "حسن" أن يفعل المستحيل؛ ليثبت لوالدي "نعيمة" أنه جدير بها، وأن بوسع الثرى أنْ يرقى لمنزلة الثريا، هكذا في سرد مغاير للسرد الشعبي لسيرة العشيقين "حسن ونعيمة". لكن من هو الصديق المجهول؟ وكيف سيكون تدخله في أحداث الرواية وتداخله المعقد مع شخصياتها؟ وهل ستظل النهاية هي الأخرى مجهولة؟
    Zum Buch
  • سيدها - cover

    سيدها

    ربيعة المضري

    • 0
    • 0
    • 0
    ابتسمت روندا لنفسها وهي تفكر كم هو أمرٌ عظيم أن تكون هنا بعيدة عن نظرة أبيها المتزمتة وعن احتجاج زوجة عمها التي قالت لها : ماذا سيقول الناس؟. وما ستقول زوجة عمها لو استطاعت رؤيتها الآن ممددة بكل راحة على سطح المركب الشراعي الصغير سيغال تستحم تحت أشعة الشمس السمراء في مكان لا يحميها من عيون من يستخدم هذا المرفأ المتوسطي الصغير سوى ساترٍ من القماش.. كانت روندا تتساءل أحيانًا عمّا إذا كان ابن عمها وخطيبها بيرس يخاف منها قليلاً، لكنها كانت واثقة أن هذا ليس بالأمر السيء فلقد قررت منذ زمنٍ بعيد أنَّ حريتها واستقلاليتها أمران مهمان لها في أي زواج لذلك كانت واثقة كذلك من أن بيرس لن يحاول أبداً أن يملي عليها إرادته بأية طريقة وهذا من الأسباب التي تجذبها للزواج منه. كانت رواندا عنيدة مستقلة حرة الإرادة إلى أن أوقعها عنادها وفضولها القاتل بين يدي سجان متوحش في جزيرة هو سيدها والقانون فيها... إنه الأمير المطلق وحش الجزيرة وكل ما حوله خاضع له .. فهل تخضع هي كذلك ؟.
    Zum Buch