Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
اليوميات الجزء الاول - 1847-1857 - cover

اليوميات الجزء الاول - 1847-1857

نسمة وائل

Translator ألفة عبده

Publisher: أفاق للنشر والتوزيع

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

عندما يكتب أديب أو مفكر مذكراته أو سيرته الذاتية، فهو يتأمل ويفكر ويختار مناطق بعينها ليعرضها للقاريء ويحذف أخرى، ويخرج المنتج العام في صورة قصة متماسكة موجَّهة بحسب رؤية الكاتب في وقت الكتابة، لكن اليوميات تختلف عن ذلك، فهي تدوين لأحداث وأفكار وهواجس اليوم، سواء كانت هامة أم غير كذلك، إنها بمثابة كاميرا ترصد ما يحدث على المستوى الخارجي والداخلي دون تمييز، وإن كان المنتج قد يبدو فوضويًا، أو يتسم بالإسهاب أو بذكر تفاصيل غير مهمة، لكنه في الوقت ذاته يكون بمثابة مجهر حقيقي على ما يحدث داخل تكوين هذه الشخصية، فكافة التفاصيل الصغيرة هي ما شكَّلت شخصية صاحبها، وقد تم تدوينها دون تمييز أو تفكير، خاصة أن صاحبها لم يكن يكتبها بهدف النشر، لذا قد يصبح عيب هذا المنتج من حيث فوضويته وعدم اتساقه في بعض الأحيان، هو عين ميزته من حيث تقديمه لصورة حقيقية بالغة الصدق. لكن الأمر يتطلب من القاريء صبرًا وتأملا في أصغر التفاصيل حتى يدرك كيف تشكلت هذه الشخصية.
Available since: 09/01/2024.
Print length: 654 pages.

Other books that might interest you

  • حبات رمل - Grains of Sand - cover

    حبات رمل - Grains of Sand

    محمد بن عبدالله الفريح

    • 0
    • 0
    • 0
    هذه القصة من مجموعة قصص تحت مسمى الجوهر، وقصة حبات رمل تتحدث عن أن البشر، يتشابهون بالشكل أي بأجسامهم فقط، لكنهم يختلفون بالسلوك والتصرفات بحسب ما يحملنه في أعناقهم الداخلية من نوايا.
    Show book
  • رؤى - cover

    رؤى

    جيكو موللر

    • 0
    • 0
    • 0
    ما حدود قدرات العقل البشري؟!, سؤال يطرحه العلماء، منذ مئات السنين ولكن العقل البشري يصر دوماً على مفاجأتهم، في كل مرة.
    
    يذهب المهندس "مدحت" لإصلاح انقطاع في التيار الكهربي لمدينة الإنتاج الإعلامي.. وعند قيامه بإصلاح العطل في البرج تضربه صاعقة برقية يغيب على إثرها عن وعيه لمدة تسع سنوات.. ليعود بعدها إنسان آخر ذو قدرات عقلية لا محدودة.. وعندها تبدأ الرؤى، وتبدأ المغامرة الرهيبة التي لا تنتهي.. مواجهات شرسة بين قوى غامضة ممتدة عبر
    العصور، وبين عقل مدحت وقدراته الفذة.. فمن ينتصر.. وكيف ستكون المعركة النهائية الحاسمة؟
    Show book
  • بحر وجبل - cover

    بحر وجبل

    نسيم طالب

    • 0
    • 0
    • 0
    كتاب بحر وجبل للكاتب الكبير وليد طاهر
    ...تدور قصاه حول عصفورين أصدقاء، ويتناول فيها الكاتب معانى الصداقة من منظور مختلف، يعتمد على تقبل كل منهم لخصوصيات الآخر
    Show book
  • لا أنام - cover

    لا أنام

    كريمة البيوسفي

    • 0
    • 0
    • 0
    «وأنا لا أنام.. لم يعد النوم يعذبني، ولم يعد التفكير في الشر يقلقني.. ورغم ذلك فإني لا أنام.. ربما لأني كي أنام يجب أن أصحو.. وأنا لا أصحو.. ليس في حياتي اليوم صحوة ولا نوم!.. إني ميتة.. أسير كالميتة.. ميتة مفتحة العينين، لم تجد من يسدل جفنيها فوق عينيها، حتى تبدو كأنها نائمة!.. أريد من يسدل جفوني.. حتى أنام!.. متى أنام؟!!».
    Show book
  • ذكريات ورسائل لم تنشر - cover

    ذكريات ورسائل لم تنشر

    محمد الصوياني

    • 0
    • 0
    • 0
    لاشك أن الأديبة مي زيادة ، تعد سيرتها وأدبها حالة فريدة في الأدب العربي ، فندر أن تجد امرأة تجمع بين الجمال الفتان والابداع الأبي رفيع المستوى .. ولم يكن غريبا أن ينجذب إليها قامات من رجال أدباء عصرها ..
    لقد كانت من أبعد النساء عن الاسترجال وأشدهن أنوثة، فكانت كل حاسة من حواسها وجارحة من جوارحها تنم عن ذكائها، فعيناها اللامعتان وتعبيرها الحار، ولطف إشاراتها وحسن حديثها، كل ذلك جعلها تؤثر في مستمعيها بحديثها إلى جانب ما في شخصيتها من اللطف واللين.
    والمواقف والرسائل التي يضمها هذا الكتاب والتي جمعناها للكاتب الكبير طاهر الطناحي بمثابة إضافة رقيقة تجعلنا نعرف كيف كان الأدباء يعشقون ويحبون ويعبرون عن مشاعرهم من خلال ابداعاتهم ومواقفهم الانسانية والابداعية .
    Show book
  • الحب ليث - cover

    الحب ليث

    نسيم طالب

    • 0
    • 0
    • 0
    ليت الحب أضاع طريقه، ولم يأتنا إلا حين ننضج.. كرهت أننا قطفنا ثماره قبل أوانه.. أرأيت أين وصل بنا؟ لماذا يا ليث جعلتني أحبك منذ الصغر؟ لماذا جعلتني أكبر بحبك؟ لماذا جعلت من حبك سفاحا يكبر بمرور الزمن ينهش في قلبي ولا يموت! ألومك اليوم جدا على ما أوديتني إليه.. ألومك لأنك أردتني أن أسير في درب فأخذتني دون أن تدرك إلى درب آخر.. درب الضياع!
    Show book