Publisher: Rufoof
مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179
خلاق أهل القرآن، أو أخلاق حملة القرآن، هو كتاب إسلامي من تأليف أبي بكر محمد بن الحسين بن عبد الله الآجُرِّيّ البغدادي، من الكتب التي تتناول موضوع القرآن الكريم. وتتمثل أهمية الكتاب في كونه يتناول موضوعًا مهمًا في الدين الإسلامي وهو القرآن الكريم وفضائل حملته وصفاتهم وما يتعلق بآداب تلاوته والتعبد به.Show book
لنكون ممّن يحبّه حقّاً، فلنتّبِع سنّته ﷺ. كتيّب "فاتّبعوني يحببكم الله" يختصر الأذكار و الأدعية اليوميّة بحجم صغير ومضمون واضح ليرافقك طيلة اليوم وفي أي مكان فهو يحتوي على أذكار يحبّنا رسول الله ﷺ أن نواظب عليها في اليوم والليلة، لما تعود علينا من الخير الكثير في دينِنا و دُنياناShow book
إن التوكل على الله عز وجل يقوم على أصلين هما : علم القلب وعمله، وقد بين ابن القيم هذين الأصلين فقال : (التوكل يجمع أصلين : علم القلب وعمله، أما علمه : فيقينه بكفاية وكيله، وكمال قيامه بما وكله إليه، وأن غيره لا يقوم مقامه في ذلك . وأما عمله : فسكونه إلى وكيله وطمأنينته إليه، وتفويضه وتسليمه أمره إليه ورضاه بتصرفه له فوق رضاه بتصرفه هو لنفسه . فبهذين الأصلين يتحقق التوكل وهما جماعه، وإن كان التوكل دخل في عمل القلب من علمه كما قال الإمام أحمد : «التوكل عمـل القلب» ولكن لا بد فيه من العلم وهو إما شرط فيه، وإما جزء من ماهيته).Show book
الورقات في أصول الفقه هو متن من تأليف أبي المعالي الجويني. قال عنه الحطاب في قرة العين: «كتاب صغر حجمه، وكثر علمه، وعظم نفعه، وظهرت بركته» الورقات في أصول الفقه هو متن من تأليف أبي المعالي الجويني. قال عنه الحطاب في قرة العين: «كتاب صغر حجمه، وكثر علمه، وعظم نفعه، وظهرت بركته»Show book
عبد الله بن عبد الرحمن بن عبد العزيز بن عبد الرحمن بن عبد الله بن سلطان بن خميس الملقب بـ"أبابطين" توفى 1282. عبد الله بن عبد الرحمن بن عبد العزيز بن عبد الرحمن بن عبد الله بن سلطان بن خميس الملقب بـ"أبابطين" توفى 1282. عبد الله بن عبد الرحمن بن عبد العزيز بن عبد الرحمن بن عبد الله بن سلطان بن خميس الملقب بـ"أبابطين" توفى 1282Show book
المُوَطّأ وكان كتاب مالك، أفضل وأعظم نفعاً وأكثر تأثيرا من كل الكتب التي ألفت حتى ذلك الوقت، لجأ الخليفة أبي جعفر المنصور (ت158هـ) إلى الإمام مالك في موسم الحج طالبا منه تأليف كتاب في الفقه يجمع الشتات وينظم التأليف بمعايير علمية حدّدها له قائلا: «يا أبا عبد الله ضع الفقه ودوّن منه كتبا وتجنّب شدائد عبد الله بن عمر، ورخص عبد الله بن عباس، وشوارد عبد الله بن مسعود، واقصد إلى أواسط الأمور، وما اجتمع إليه الأئمة والصحابة، لتحمل الناس إن شاء الله على عملك، وكتبك، ونبثها في الأمصار ونعهد إليهم ألا يخالفوها». وقد طلب المنصور من الإمام مالك أن يجمع الناس على كتابه، فلم يجبه إلى ذلك، وذلك من تمام علمه واتصافه بالإنصاف، وقال: «إن الناس قد جمعوا واطلعوا على أشياء لم نطلع عليها» من علوم الحديث للحافظ ابن كثير.Show book
