نسيج التبر
عادل سوفوكليس
Maison d'édition: دار زحمة كتاب للنشر والتوزيع
Synopsis
!!! لقد مات هلال!!! لقد قتلت شخصاً اخر بحبه لي!!! مات هلال وانا مازلت علي الارض اتعذب .!!! مات هلال ولم يعد هناك سبيل للنجاة مات هلال وانتهي كل شيء... نسيج التبر
Maison d'édition: دار زحمة كتاب للنشر والتوزيع
!!! لقد مات هلال!!! لقد قتلت شخصاً اخر بحبه لي!!! مات هلال وانا مازلت علي الارض اتعذب .!!! مات هلال ولم يعد هناك سبيل للنجاة مات هلال وانتهي كل شيء... نسيج التبر
#سر_كلومبر أضواء تشتعل ليلا تطوف المبنى بأسره في جنون.. صرخات قادمة من رجل عجوز في جوف الليل لتثير الرعب في قلوب قاطني المبنى الذي يسكنه چنرال يرتعد من الغرباء! صوت رنين حاد كصفارة الإنذار يندلع من المبنى ليشق سكون الليل.. ماذا يوجد في الداخل؟ وما هو السر وراء كل تلك الأحداث الغريبة التي تحدث في القرية منذ مجيء ذلك الچنرال مع أسرته؟ الإجابات كلها تكمن في سر خفي، سر غامض يتحدث عن لعنة قادمة من بلاد الشرق البعيدة واستقرت في تلك القرية البائسة! الإجابات في (سر كلومبر).Voir livre
حين تنبش الرواية غبار الزمن تعود إلى الوراء هناك بعيدا حتى تتوقف عند عام ٥٢٥ قبل الميلاد، ونجد أنفسنا امام الاحتلال الفارسي لمصر ومعاناة الشعب من قسوته وبطش قائده "قمبيز" الملك الفارسي وبسالة المقاومة، وتظهر حينها داشيتا تلك البطلة النوبية البارعة الجمال ، التي تنجح بدهائها وبراعتها في وقف المد الفارسي عن احتلال بلاد كوش (السودان) وجميع بلاد إثيوبيا ، وتنجح في السيطرة وهزيمة أعظم ملوك العالم.. إنه دور تاريخي نادر للمرأة المصرية لم تسجله الكثير من كتب التاريخ رغم حقيقته، ورغم ما ذكره عنها المؤرخ الأديب الحبيب جاماتي في كتابه" تاريخ ما أهمله التاريخ" لكنها الرواية تتعرض لقطاف الحب والحرب وتعيش أقسى الفترات الحاسمة في تاريخ مصر الفرعوني.Voir livre
حديث إلى النفس الحالمة يلمس شغاف القلوب لمسًا رقيقًا ويعزف على أوتارها لحن الرجوع.. هو حديث يرتد بك إلى الماضي ويردك إلى الحاضر في لحظة فارقة، حين يمتزج الحلم بالواقع والخيال بالمعقول في حوار رائق طرفاه الممكن واللا ممكن!Voir livre
أعلم أن الناس جميعًا لا ينبغي أن يُؤخذوا بما آخذ به نفسي، وأنَّ الناس جميعًا لا ينبغي أن يكلفوا قراءة شرح ابن الأنباري للمفضليات، وأعلمُ أيضًا أنَّ العِلم بهذه الأشياء يجب أنْ يكون مَقْصُورًا على عددٍ لا بأس به من العلماء، ولكني أعلم مع هذا أنَّ هؤلاء العُلماء لا ينبغي أنْ يُؤثروا أنفسهم بالعلم، وأن يحتكروه من دون الناس، وإنَّما يجبُ عليهم أنْ يتعبوا لتستريح أنت وأمثالك، وأن يَشقوا لتَسْعَد أنت وأمثالك، وأن يستخرجوا لكم من هذه الحدائق القديمة المُهملة، التي طال عليها الزمن، وبَعُدَ بها العَهدُ، زهرات لا تستطيعون أنتم أن تخرجوها، فمن يدري لعلَّ هذه الزَّهرات أنْ تُعْجبكم، ولعلها أن تُغْريكم بمصادرها، ولعلَّها أن تُثير في نفوسكم شيئًا من النشاط والغيرة، وتدفعكم إلى أن تُخاطروا بالسعي بين هذه الأشجار المُلتفة، والأغصان الملتوية، لتستخرجوا مثل ما يخرجه لكم العلماء من الزهر والثمر. طه حسينVoir livre
أثيرت مسألة القديم والجديد في الأدب، وما يلائم العصر الحديث من ألوان الإنشاء الأدبي، وثارت حول هذه المشكلة خصومات لم تكد تنقطع، خصومات عنيفة أشد العنف، مع أن أنصار الجديد قد بينوا لخصومهم أن فكرة القديم والجديد في الأدب ليست مبتدعة، وليست مستحدثة، وإنما عرفها العرب القدماء؛ فكان الأدب الأموي تجديدًا بالقياس إلى الأدب الجاهلي، وكان الأدب العباسي تجديدًا، وتجديدًا مسرفًا، بالقياس إلى الأدب الأموي؛ وذلك لاختلاف العصور واختلاف ظروف الحياة، ولأن من شأن هذا كله أن يؤثر في الأدب وأن يلونه ألوانًا جديدة تلائم حياة الناس، وتخالف حياة الذين سبقوهم؛ فلم يعرف العرب أيام الأمويين ولا أيام الجاهليين شاعرًا كبشار أو كأبي نواس، ولم يطرقوا موضوعات كالتي كان الشعراء في القرن الثاني والثالث يطرقونها، ولم يعرفوا الكتابة على النحو الذي كان الكتاب يكتبون عليه في تلك الأيام، أيام الرشيد وأيام المهدي وأيام الخلفاء الذين جاءوا بعد هذين، وكذلك قد كان الأدب يتجدد كلما اختلفت الظروف وكلما اختلفت العصور. طه حسينVoir livre
تلملم هذه الرواية تفاصيل محكياتها من تجارب حياتية عاشتها شخصيات غير نمطية بكثير من الفرادة والمعاناة والرؤية للعالم، فمن عبد الرحمن النادي، السمسار، ذاكرة المدينة وعرَّابها، إلى الدكتور سعيد الرفاعي الذي حضر دون أن يعلم حفلا في مكتب الاتصال الإسرائيلي بالرباط، إلى أمي الزاهية، العجوز التي تخلى عنها أولادها، إلى عرفة الورزازي الذي انتحر بعد معاناة مع زوجته الفرنسية، إلى الحاج الرايضي صاحب العقارات وإبراهيم الصياد وحكاياته مع البحر، والشاعر حسن الديباجي المتماثل مع ذاته، الرافض للسلطة، فكلها شخصيات تتجاور وتلتقي مع بعضها في فضاء مدينة مسكونة بالأسرار، وفي خضم ما يمكن أن نسميه سيرة المكان، وسيرة مجتمع يعرف التحول. "وهج الليل"رواية تضاف إلى أعمال الروائي محمد عز الدين التازي، يصور من خلالها الوقائع ويرصد التفاصيل، ويبني عبر المتخيل الروائي مظاهر مجتمع ينبض بالحياة، ويعيش قلقه الاجتماعي، ومع ذلك، فهو يجعل هذه الرواية موسومة بشعرنة خطاب تتألق فيه حدائق الشعر المعلقة، حيث لا بديل عن الغناء واخضرار القلب، والنعاس الجميل، وذلك من خلال أناشيد حسن الديباجي، الصوت الشعري الذي يتصادى مع أصوات السراد.Voir livre