Rejoignez-nous pour un voyage dans le monde des livres!
Ajouter ce livre à l'électronique
Grey
Ecrivez un nouveau commentaire Default profile 50px
Grey
Abonnez-vous pour lire le livre complet ou lisez les premières pages gratuitement!
All characters reduced
خبايا الماضي - cover

خبايا الماضي

نسيم طالب

Maison d'édition: دارك للنشر والتوزیع

  • 0
  • 0
  • 0

Synopsis

أن يخطئ أحدهم في حقك فيعتذر بعد فترة قصيرة، فيمنح هذا الاعتذار فرصة لجراحك أن تلتئم سريعا، فتصفح عنه وتكتب صفحة جديدة معه ولكن كيف تصفح عن الغدر والهوان؟ كيف تسامح الخذلان؟
Disponible depuis: 28/12/2024.
Longueur d'impression: 224 pages.

D'autres livres qui pourraient vous intéresser

  • أشجار الحب - cover

    أشجار الحب

    فابر أديل

    • 0
    • 0
    • 0
    أول سلسلة رومانسية اجتماعية في الوطن العربي مصرية مائة بالمائة لا تشوبها شبهة تقليد أو اقتباس، السلسلة الوحيدة في الثمانينات و التسعينات التي كان لا يجد الأب أو الأم حرجا من وجودها بالمنزل بختم د. نبيل فاروق و ضمان المؤسسة العربية الحديثة.
    Voir livre
  • يكفى أننا معاً - cover

    يكفى أننا معاً

    دراما جماعية

    • 0
    • 0
    • 0
    هذه الرواية تجمع باحترافيَّةٍ بين قلبين تفصل بينهما سنواتٌ من الشجن والتجلي، عَبْرَ لُغةٍ رصينةٍ، ونسيجٍ سردي متين، وإحساسٍ رشيقٍ، يكاد يلمس تخوم الروح، يُحلِّق في فضاء تلك العلاقة الاستثنائية، بين محامٍ مخضرمٍ، سرقته دوامات الحياة، فلم يخرج منها إلا بصروحٍ أقرب إلى الأوهام، وفتاة محاطة بإحباطات الفقد، مندفعة بلهفة الفضول إلى علاقة تبدو لمَن يراها من الخارج غير منطقية، تاركة للواقع فرصة أن يقول كلمته الأخيرة!
    Voir livre
  • مرآة الضمير الحديث - cover

    مرآة الضمير الحديث

    علی راد

    • 0
    • 0
    • 0
    هل ثمة مرآة تري الإنسان دواخل نفسه ودواخل الآخرين؟ "طه حسين" الأديب الكفيف؛ لم تكن لتغني عنه شيئاً مرآة عادية تعكس الضوء الساقط عليها، لكنه استطاع أن يبتكر مرآة غير عادية، تعكس الأنفس المعروضة عليها، محاولاً أن يري ذوي الأبصار ( عبر مرآته ) ما يراه ببصيرته، وتعمى عنه عيونهم. وكما أن المرايا المادية تظهر فيها الصورة وكأنّها في بعد آخر، أصغر أو أكبر من حجمها الطبيعي، وأحيانا مقلوبة، فإن مرآة طه حسين الأدبية تلعب لعبتها؛ فهي تظهر فصولاً من هم الإنسان المعاصر منعكسة في صورة رسائل؛ ينسب القسم الأول منها إلى الجاحظ نسبة يتشكك فيها، وينسب القسم الثاني منها إلى كاتب مجهول، يكتب إلى صديق مجهول، ووحده الضمير يبدو واضحاً تجلًّيه المرآة وبراعة القلم.
    Voir livre
  • جريمة العقار47 - cover

    جريمة العقار47

    خضر عبير

    • 0
    • 0
    • 0
    "أرى أطيافًا...                      زوجي يعتبرني مجنونة،                    ماذا عنك.. هل تصدقني؟"  في هذه الرواية تخرج نهى داود عن المألوف في كتاباتها الواقعية لتقدم للقارئ خلطة شيقة تمزج فيها الواقع بالخيال. بطلة الرواية هي "صفاء" القاطنة بالعقار 47 والتي عانت مع الاكتئاب المرضي لسنوات وتكافح للتعافي من أجل زوجها وأبنائها.  تقع صفاء على خاصية جهنمية تمكنها من كشف المستور. وما أن تبدأ باستخدامها محمومة حتى تقع جريمة مروعة في الشقة المقابلة لتفترش الأرض بالدماء. فهل تنجح صفاء في استخدام خاصية "الأطياف" للكشف عن غموض الحادث؟
    Voir livre
  • ترابها زعفران - cover

    ترابها زعفران

    محمد الصوياني

    • 0
    • 0
    • 0
    ليست هذه النصوص سيرة ذاتية، ولا شيئًا قريبًا منها. ففيها من شطح الخيال، ومن صَنعَةِ الفَنِّ ما يشطُّ بها كثيرًا عن ذلك. * فيها أوهام – أحداث، ورؤى – شخوص، ونُويَّات من الوقائع هي أحلام، وسحابات من الذكريات التي كان ينبغي أن تقع، ولكنها لم تحدث أبدًا. * لعلَّها أن تكون صيرورةً، لا سيرة. وليست، فقط، ذاتيَّة. * هي وَجْدٌ، وفقدان، بالمدينة الرخامية، البيضاء – الزرقاء، التي ينسجها القلب باستمرار، ويطفو دائمًا على وجهها المُزبِدُ المُضيء. * إسكندرية، يا إسكندرية، أنتِ لستِ -فقط- لؤلؤة العُمرِ الصُّلبة في محارتها غير المفضوضة. * مع ذلك، أنشودتي إليكِ ليست إلَّا غَمغَمَةً وهَينَمَة. إدوار الخراط
    Voir livre
  • الأدب القبطي - قديماً وحديثاً - cover

    الأدب القبطي - قديماً وحديثاً

    هاني زكي عبد المنعم

    • 0
    • 0
    • 0
    هذا أول كتاب عن الأدب القبطي يحتوي على دراسة مركزة للأدب المتعلق بالشئون القبطية، والذي يصور حالة الأقباط النفسية، وحركاتهم الاجتماعية، وميولهم السياسية، واتجاهاتهم الفكرية، وخصوماتهم الطائفية، ونزعاتهم العاطفية، وأمانيهم الوطنية|وفخرهم بالأمجاد الفرعونية.
    ومن الغريب أن الأقباط المعاصرين يجهلون أدب أجدادهم جهلاً تاماً. ولا يكاد المتعلمون منهم يحفظون شيئاً من شعر شعرائهم. وكان لهذا الجحود الذي لاقاه أدباء الأقباط من أبناء طائفتهم أثره في نفوسهم، فأهملوا نتاجهم الأدبي حتى عبثت به يد النسيان أو كادت، فلم يهتموا بجمع شعرهم ونثرهم. وقد ترتب على هذه صعوبة كبرى تعترض سبيل الباحث في الأدب القبطي. وصعوبة أكبر من الوقوف على تراجم شعرائهم وكتابهم، وتواريخ ميلادهم ووفاتهم..
    Voir livre