Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
ملخص كتاب طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد - cover

ملخص كتاب طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد

عبدالقدوس العيساوى

Publisher: Sahla Books

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

خرج حاكم بلاد مستبد في يوم دافئ للصيد، فأفلت من رميته غزال، فبانت علامات السوء على على وجه الملك، فما كان من مساعده إلا أن صاح: أصبت يا ملكي، أصبت.. فالتفت إليه الملك وقال بغضب: أتسخر مني؟. قال المساعد: معاذ الله، ولكن الغزال حظي برحمتك وحلمك. هكذا تُبنى الأصنام وتنسج أثواب الاستبداد وتزين بضحاياها. يأتي الكواكبي ليشرح لنا جسد الاستبداد بكتابه: طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد.
Available since: 12/04/2023.
Print length: 16 pages.

Other books that might interest you

  • أحاديث المازني - cover

    أحاديث المازني

    لوسيوس أنايوس سينيكا

    • 0
    • 0
    • 0
    أترى يرضى كل امرئ عن نفسه.. أحسب أن الجواب نعم، وقد يتمنى ما أوتي سواء من جاه أو مال أو فصاحة أو غير ذلك، ولكنه لا يقبل أن يغير شخصيته، وأن يستبدل بها سواها. ولعل العادة هي السبب، فإن المرء يألف نفسه كما لا يألف شيئاً غيرها. والذين قرأوا «جبل الهموم» لأديسون الكاتب الإنجليزي المشهور - أم ترى القصة لغيره وأنا ناس - يذكرون أن الكاتب تصور أن الله أذن مرة للناس في إلقاء ما لا يرضون عنه من خلقهم، فراح كل واحد يلقي ما كره، فهذا يرمي أنفه، وذلك يقذف بأذنيه، وثالث يخلع ساقيه إلخ إلخ حتى عظم الجبل، ثم أمره الله أن يختار كل منهم بديلاً مما ألقي. ففعلوا، ولكنهم نظرواً بعد ذلك في مراياهم فسخطوا وتذمروا وتوسلوا إلى الله أن يسمح لهم بأن يستردوا ما ألقوا - ولا أعرف أصدق من هذا التصوير لرضى كل امرئ عن نفسه.
    Show book
  • هداية المريد في تقليب العبيد - cover

    هداية المريد في تقليب العبيد

    كريمة البيوسفي

    • 0
    • 0
    • 0
    الرقيق كلمة مأخوذة من الرِّق، وهو الملك والعبودية، يقال رقَّ العبدَ وأرقَّه واسترقَّه: فهو مرقوق ومُرقّ، ورقيق، ومرجع معناه إلى القدر المعنوي المشترك في هذه المادة، وهو الضعفُ والخفة، كما أن العبدَ مأخوذٌ من العبودية، وهي الخضوع والطاعة، و"الرقيق" من الألفاظِ التي تقال للواحد وللجميع، فالعبد رقيق، والعبيد رقيق أيضاً
    Show book
  • علم أدب النفس: أوليات الفلسفة الأدبية - cover

    علم أدب النفس: أوليات الفلسفة...

    براء حمزة

    • 0
    • 0
    • 0
    يُفسر نقولا حدّاد في هذا الكتاب السلوك الإنساني من خلال دراسة الدوافع الداخلية للنفس ومُحركات الفعل الإنساني — التي تعكس السلوك — من غرائز وعواطف ومشاعر تنبع من خبراتنا وأفكارنا عن ذواتنا وعن العالم؛ فيكون الفعل الإنساني مختلفًا عن الحيواني، فيتميز الفعل الإنساني بأنّه محكوم بالإرادة الأدبية النابعة من الضمير والعقل، وما غُرس فينا من تقاليد وتعلمناه من أخلاق تقود سلوكنا ناحية المُثل العليا، بالإضافة إلى ما فُطر عليه الإنسان من مشاعر كالرحمة والإيثار والحب بأنواعه. ويبين المُؤلف في هذا الكتابِ السلوكَ الحسن، وتعريفه، وتحديد ماهية الفضائل والرذائل، وما الذي يضبطها من شرائع وقواعد وقوانين للثواب والعقاب تحفظ بُنيان المجتمع، وتحمي حقوق أفراده، كما يتطرق لكيفية التشريع، والأسس التي توضع على ضوئها التشريعات لتحقيق ما أسماه ﺑ «الرُّقِي الأدبي»؛ حيث نُحسِّن سلوكياتنا باستمرار للوصول للكمال المُطلق، كما يعتقد المُؤلِّف. مقطع من الكتاب : "أما الإنسان إذا خاف أو غضب لخطر أو لشر مفاجئ؛ فلا يلبث أن ينبري العقل للتدبر، وحينئذ ً تنبري أيضا الأخلاق الفرعية الثانوية لرد الفعل بأساليب مختلفة أولها: «الحنق» وهو التحفز لرد الشر بمثله أو بمساو له، والحانق يختلف عن الغاضب بأنّ عقله يشترك مع أفعاله في تدبر رد الفعل، فإن لم يستطعه عاجلاً برَد الغضب وذهب الحنق. ثانيها: «الحقد» وهو أن يبقى الغضب محتدماً، ولكنّه يكون مكظوماً. والحاقد يصّرُّعلى رِّد الفعل متريثًا إلى أن تسنح الفرصة للانتقام فلا يتردد فيه. ثالثها: «الحذر» وهو تيقظ الانفعال لأي نذير بالخطر أو الأذى قبل مجيئه أو حدوثه. "
    Show book
  • جوائز الأدب العالمية - مَثَل من جائزة نوبل - cover

    جوائز الأدب العالمية - مَثَل من...

    د. محمد حمــــّاد

    • 0
    • 0
    • 0
    يُعدّ الصّناعيّ السويديّ الّذي اخترع الدّيناميت، "ألفريد نوبل" الأب الرّوحيّ لهذه الجائزة، وفي هذا الكتاب يتحدّث العقّاد عن تاريخ جائزة نوبل، والمعايير الّتي يتمّ اختيار الفائزين استنادًا إليها، ويستعرض كذلك أبرز الأدباء والمفكّرين الّذين نالوا الجائزة. والعقّاد هو عباس محمود العقاد؛ أديب، وشاعر، ومؤرّخ ، وفيلسوف مصريّ، كرّسَ حياته للأدب، كما أنّه صحفيٌّ له العديد من المقالات، وقد لمع نجمه في الأدب العربيّ الحديث، وبلغ مرتبةً رفيعة. ولد العقاد في محافظة أسوان سنة 1889، في أسرةٍ بسيطة الحال، فاكتفى بالتّعليم الابتدائيّ، ولكنّه لم يتوقّف عن سعيه الذّاتيّ للعلم والمعرفة، فقرأ الكثير من الكتب. وقد ألّف ما يزيد على مئة كتاب، وتُعدّ كتب العبقريّات من أشهر مؤلّفاته. توفّي سنة 1964، تاركًا خلفه ميراثًا أدبيًّا زاخرًا.
    Show book
  • الأيك فى المباهج والأحزان - cover

    الأيك فى المباهج والأحزان

    هشام عبد الموجود

    • 0
    • 0
    • 0
    مثلما تتشابك أغصان الشجر في الغابة والأيكة، تتشابك فنون الكتابة وموضوعاتها في هذا الكتاب: من التأمل الفلسفي إلى رصد الظواهر الاجتماعية إلى الحكاية، في سرد يستهدف إنعاش الحواس.  تتوالى فتنة الأصابع، غوايات الصوت، روائح الحب، بهجة الاستحمام؛ المدخل الضروري للعبادة والمقدمة المستحبة للرغبة. وتتعدد أماكن الاحتفاء بالحب؛ من السينما حيث خفة الوجود، إلى المطارات ومحطات القطار التي تُذكِّر بهشاشة الإنسان ومحدودية العُمر. وقريبًا من ذلك يأتي تأمل الألفة في تخطيط المدن وجماليات العمارة الحنون بشرفاتها التي تخلق الصلة بين ساكن البيت والعابر، وعلى الضد منها تخطيط وعمارة الريبة. ولا نغادر قبل أن نتعرف على الفنون المحتفلة بالحواس: الطبخ وأطعمة الغواية، الأزياء بوصفها منتجًا اجتماعيًّا، الرقص الشرقي ومعاني ملابسه وحركاته، الفيديو كليب، والفوتوغرافيا وولع الصورة السيلفي.   وهكذا، تمتد طرق «الأيك» المتشعبة أمام القارئ لاكتشافها ومواجهة التيه اللذيذ فيها، من دون مخاطر الضياع!
    Show book
  • الحكم المطلق في القرن العشرين - cover

    الحكم المطلق في القرن العشرين

    بهاء حجازي

    • 0
    • 0
    • 0
    الديموقراطية شكلٌ من أشكالٍ الحرّية، وقد أصبحت في مطلع القرن العشرين نظامًا سياسيًّا، أزال القداسة من الحكّام الدكتاتوريّين، وأعطى الشّعوب الحقّ في المشاركة بالحكم واختيار مصائرها. ويثبت العقّاد في كتابه هذا عدم فشل الديموقراطيّة الّتي سعت القوى الرجعيّة لترويج فكرة إفشالها، ويقدّم نماذج لبعض الدّول الأوروبيّة الدكتاتوريّة، ويبيّن أوضاعها السياسيّة والاجتماعيّة، ويدعو في النّهاية إلى التريّث في الحكم على الديموقراطيّة كنظامٍ سياسيّ. والعقّاد هو عباس محمود العقاد؛ أديب، وشاعر، ومؤرّخ ، وفيلسوف مصريّ، كرّسَ حياته للأدب، كما أنّه صحفيٌّ له العديد من المقالات، وقد لمع نجمه في الأدب العربيّ الحديث، وبلغ مرتبةً رفيعة. ولد العقاد في محافظة أسوان سنة 1889، في أسرةٍ بسيطة الحال، فاكتفى بالتّعليم الابتدائيّ، ولكنّه لم يتوقّف عن سعيه الذّاتيّ للعلم والمعرفة، فقرأ الكثير من الكتب. وقد ألّف ما يزيد على مئة كتاب، وتُعدّ كتب العبقريّات من أشهر مؤلّفاته. توفّي سنة 1964، تاركًا خلفه ميراثًا أدبيًّا زاخرًا.
    Show book