Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
ساعدني لكي أقتل مجددا - cover

ساعدني لكي أقتل مجددا

سارة فرير

Publisher: Sama Publishing House

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

أسوأ انتقال هو انتقال عائلة مؤلفة من عددٍ لا بأس به من الأفراد، ومن ضمنهم أطفال..
هو الانتقال المألوف على الأغلب، والأسوأ أن يكون سببه الظروف المعيشية، حيث تقطن مسكنا ما لأعوام فتألفه ويألفك، ثم يبدأ هيجان الإيجارات وجشع الملاك، أو لارتفاع الضرائب الدائم.. الخ من تلك المنغصات التي تمنح الحياة ضفة شديدة الرمادية والتجهم..
بالنسبة للأطفال فتلك متعة ما بعدها متعة..
تغيير المقطن بغض النظر عن الظروف المادية التي لا يفقهون ماهيتها، فلو وقعت الحرب، لكان الأطفال يتراكضون صارخين بسعادة كون المدرسة مقفلة أو مدمرة في أسوأ السيناريوهات، بالنسبة للأهالي أو أفضلها بالنسبة لهم، كما يجدون النوم في العراء داخل أكياس تدريبا لا بأس به على حياة التشرد..
لربما من هنا ابتدأ الأمر!!

عندما قررت "حنان" الانتقال بسبب ابنتها "دلال"، كانت ابنتها غريبة الأطوار، والملابس والتصرفات، كانت بمثابة كتلة من المشاكل المتنقلة، وعليه، فقد قررت الأم الانتقال بأسرتها للبدء مجددًا، على صفحة بيضاء ناصعة لم تتلوث بنقطة حبر سوداء واحدة!
هل نجحت حنان في قرارا بالإنتقال في ابنتها لمكان آمن نظيف ؟ وهل كان المكان الذي انتقلا إليه حقاً نظيف ؟
هل اتخذت حنان قرارًا صائبًا أم أنّها ارتكبت أفظع عملٍ يمكن لأمٍّ القيام به؟!
للإجابة على كل الأسئلة التي تجول في ذهنك الآن إضغط على الرابط وابدأ بقراءة هذه الجزء المثير
Available since: 07/05/2024.
Print length: 74 pages.

Other books that might interest you

  • Vatican's Secret - Drama horror novel - cover

    Vatican's Secret - Drama horror...

    Amr Tarek

    • 0
    • 0
    • 0
    "Dasm" is not just a legend, but a nightmare that moves in the dark, leaving behind disfigured victims and mysterious puzzles. Anne John sets off in a race against time to uncover his secret... but will she be able to stop him before she herself becomes his target? Or will the truth she discovers be more terrifying than she ever imagined?
    Show book
  • ذلك المنزل المجاور - cover

    ذلك المنزل المجاور

    بارتون غولد سميث

    • 0
    • 0
    • 0
    ذلك المنزل المجاور للكاتبة لبنى حماد، والصادر عن دار سين للنشر والتوزيع
    لقد تربَّص الخطر بكِ طوال الوقت يا عزيزتي، أنت والصبية الحمقى . لكنهم لم يعلموا، أو ربما قص عليهم آبائهم قصصًا مبهمة عما يحدث في تلك المنطقة ليلا، لكنهم لم يصدقوا!!!!
    Show book
  • رحلة 907 - cover

    رحلة 907

    زياد طارق

    • 0
    • 0
    • 0
    رواية رحلة 907، للكاتب هشام شفيق
    ثم يعود (آدم) إلى حيث تقف (سلمى) ولكن يجدها قد اختفت !!
    فيبحث عنها بين الأشجار ولكن دون جدوى فشعر بالرعب وهو يستمع إلى صوت العواصف مع هطول المطر
    Show book
  • كاهن الجان - cover

    كاهن الجان

    أرتور شوبنهاور

    • 0
    • 0
    • 0
    الأجساد المادية لا تعي كل ما تراه حولها، العقل يغفل الكثير كي لا يجن أحيانا، رأيت هذا الان بوضوح بعد ان منحت البصيرة حتى انني صرت أرى الجانب الاخر بوضوح اكبر من قدرتي على رؤية العالم المادي، لم يعد لأي مما حولي مذاق، لون، أو مصداقية بعد ان أدركت أن هناك المزيد، بصيرة كاملة داخل بصرنا المادي المحدود..
    Show book
  • مندوهة سليمان - cover

    مندوهة سليمان

    سامي العربي

    • 0
    • 0
    • 0
    "إنت هتتقتل" قالتها سيدة عجوز تجلس بعد أن نظرت طويلا إلى فنجان القهوة الذي تمسكه في يدها. تبادل صاحب الفنجان النظرات مع الفتاة الجالسة جواره، وبالرغم من شعوره بالارتباك والتوتر إلا أنه ابتسم. ثم قال محاولًا المزاح: "هتقتل؟! طيب ما تقوليلي مين هيقتلني ولا هتقتل إزاى؟" رفعت رأسها عن الفنجان ودققت النظر إليه: "قدرك مكتوب قدامي كأنه كتاب مفتوح، واللي مكتوب لازم يتشاف ومحدش يا وحيد بيهرب من قدره."
    Show book
  • خادم الطلسم - cover

    خادم الطلسم

    فؤاد يازجي

    • 0
    • 0
    • 0
    كان طائرا بالفعل.. له لون أسود حالك، وأجنحة عملاقة كأجنحة النسر.. اقترب من الشجرة التي تطل عليها النافذة بهدوء، ووقف يحدق في بعينيه الحمراوين كالدم.. لا لم يكن غرابا إذا كان قد خيل لك هذا.. بل أعتقد أنه لا يشبه أي طائر آخر معروف، على وجه الأرض. يبدو لي أنه أتى مباشرة من قلب الجحيم!! لقد انفرج فمه عن صرخة عاتية، كأن هناك من يشويه حيا.. صرخة مزقت سكون الليل في عنف، وكادت تهشم نوافذ المنزل الزجاجية. واصل هذا الشيء صرخاته المفزعة، حتى كاد يتلف أعصابي، ويمزق طبلتي أذني، ولم أملك أمامه إلا الصراخ أيضا كي أخفف من ضغط ما يفعل على عقلي، وما هي إلا ثوان معدودة حتى فقدت الوعي.
    Show book