Other books that might interest you

• 

  طرائف من التاريخ

  زوينة آل تويّه

  • 0
  • 0
  • 0

  يضم هذا الكتاب بين دفتيه مجموعة من طرائف الأحداث التي وقعت بالفعل  تحمل عناوين مثيرة : طابع بريد يثير حربًا - وزير يأكل ابنه - يشنق بعد موته - ملك إنجلترا لا يعرف الإنجليزية - إمبراطور يقف حافيًا بباب البابا ثلاثة أيام - جيش من الصبيان - مصرية تلد فيلًا - خطة حربية في التوراة تعاد في الحرب العظمى الأولى - مالك يحكم دقيقة واحدة  - المقشة شعار البحرية الهولندية والكرباج شعار البحرية الإنجليزية - ملك يتوج بسوار أمه - مدينة تنشأ لتخليد ذكرى كلب.
  والمقصود بالطرائف في هذا الكتاب هي الأحداث القديمة ذات القيمة الفنية أو التاريخية

  Show book

• 

  بيان العيوب التي يجب أن يجتنبها...

  حصة الفرحان

  • 0
  • 0
  • 0

  إن كتاب "بيان العيوب التي يجب أن يجتنبها القراء" لابن البناء البغدادي له قيمة علمية وتاريخية كبيرة، على الرغم من صغر حجمه، فهو أول كتاب ينشر من كتب تراثنا الخالد يعالج "عيوب النطق"، التي كان يُظَنُّ أن العربية لم تعرف التأليف فيها، وهو أيضاً أول كتاب يطبع من مؤلفات ابن البناء الكثيرة التي لم يبق منها إلا الشيء القليل.

  Show book

• 

  فلسفة ابن رشد

  براء حمزة

  • 0
  • 0
  • 0

  قد يقول قائل أنه لولا اليهود لما انتشرت فلسفة ابن رشد في أوروبا.والحقيقة أن هذا الانقطاع والاختصاص لا وجود لهما في الطبيعة. فإن فكر البشر بمثابة فضاء لا نهاية له، تتراوح فيه كل النسمات التي تحرك أمواجَ هوائه. فإذا لم تصل هذه الأمواج بهذه الواسطة وصلت بتلك، إذ ليس في استطاعةِ أحد أن يوقف وصولها إلى الحد الذي رسمته لها اليد الأزلية بالأسباب الأزلية التي تدير النظام الأزلي. فلو لم يقم اليهود بنقل فلسفة ابن رشد إلى أوروبا لقام غيرهم، أي الذين يكونون في مكانهم؛ لأن الفراغ مستحيل في النواميس الطبيعية.
  لقد كان في العصور الوسطى دليلٌ على النظام الذي يحكم العالم الأدبي كما يحكم العالم المادي، أي نظام تبادل الأفكار في العالم وامتزاج الأشياء بعضها ببعض. ذلك أن الغرب كان يومئذ مغرمًا بمعارف الشرق. ولم يكن مغرمًا بها لذاتها فقط، بل لأنه رأى أن ذلك التمدن الإسلامي العظيم الذي قام بجانبه وفي بلاده، لم يقم إلا بها ولم يبن إلا عليها. ولذلك لم ينكر أخذ العلم عن الأجانب عنه ولم يكره التشبه بهم في فضائلهم وحسناتهم؛ لأنه كان يعلم أن التشبه بالكرام فَلاحٌ، وأنه لم يكن يحذو حذوهم ويتلو تلوهم إلا لمحاربتهم بعد ذلك بنفس سلاحهم. وهذا مطابق لما جاء في القول الجليل: «اطلبوا العلم ولو في الصين».

  Show book

• 

  المعارف

  ليو تولستوي

  • 0
  • 0
  • 0

  كتاب في الأدب وفنونه، وهو يشتمل على فنون كثيرة من المعارف أولها مبتدأ الخلق وقصص الأنبياء وأزمانهم، وأخبار مشاهير الصحابة والمساجد المشهورة والفتوح وما كان منها عنوة وما كان عن صلح، وأديان العرب في الجاهلية وغيرها من الأمور الكثيرة

  Show book

• 

  التهذيب في أصول التعريب

  رأفت علام

  • 0
  • 0
  • 0

  "دأبت منذ عهد الحداثة فى قراءة كتب الادب والامعان فى مطالعة فقه اللغة, فنزعت من ذلك الحين الى حب الترجمة والتأليف, فصنفت بعض الكتب ونقلت بعضها الى العربية, فصادفت أثناء مزاولتى هذا العمل من العقبات والصعوبات ما يحتاج لتذليله الى مشاق كبيرة لا يقدرها أو يشعر بها الا من كابد هذا الطريق الوعر وسبر غوره, وكانت العقبات أمامى عقبتين: الاولى قلة المصطلحات العربية المقابلة للمصطلحات الاعجمية, والثانية تعريب بعض ما اقتضى تعريبه من المصطلحات التى لا يمكن ايجاد لفظ يقابلها ويحل محلها, فأما العقبة الاولى فقد بذلت الجهد فى تذليلها وسأعود الى شرحها فى المعاجم التى وضعتها خاصة لها, أما العقبة الثانية وهى تعريب الالفاظ التى لابد من تعريبها فقد ملكت ناصيتها بما فعلته من لم شعثها وضبط شواردها ووضع قواعد لها تكاد تكون ثابتة, وذلك بما انتزعته من الاستقراء الوافر والاستقصاء المتواتر. أما الطريقة التى اتبعتها فانى بعد المطالعة الطويلة فى علوم العرب على اختلافها استقريت جميع الكلمات الأعجمية التى فيها استقراء طويلا وقارنت بينها وبين مدولاتها الأعجمية فى لغاتها, واستخرجت من ذلك حقائق وطابقت بينها وبين خصائص اللغة, واستخلصت من ذلك قواعد يسار على منهاجها وينسج على منوالها وقد جعلت هذا الكتاب مقدمة لما سيتلوه من المعاجم الخاصة والعامة ليكون أساسا متينا للنهضة العصرية المباركة."

  Show book

• 

  نظام الطلاق في الإسلام

  جيل بولت تايلور

  • 0
  • 0
  • 0

  هذه الأبحاثُ ليستْ من أبحاث الفقهاء الجامدينَ المقلّدين، ولا هي من أبحاث المُتَردِّدِينَ الذين يبدو لهم الحقُّ ثم يخشَوْنَ الجهرَ به، ولا هي من أبحاث المُجَرِّدِينَ الهَدَّامينَ الذين لا يفهمون الإسلام، ولا يريدون إلاَّ تجريدَ الأُمَمِ الإسلامّية من دينهم، ومن الثبات عليه ونصره، ولا هي من أبحاث المجدّدِين العصريين الذين تَتَبخَّرُ المعَاني والنظرياتُ في رؤوسهم، ثم تَنْزُو بها عقولُهم فهم يطيرون بها فرحاً، ويظنون أن الإسلام هو ما يبدو لعقولهم ويوافقُ أهواءهم، وأنه دينُ التسامح؛ فيتسامحون في كل شيء من أصوله، وفروعه وقواعده.
  كلاّ، إنّما هي أبحاث علمية حرّةٌ، على نهج أبحاث المجددين الصادقين، من السلف الصالح رضوان الله عليهم، الذين كانوا يَصْدَعُونَ بالحقّ، لا يخافون لَوْمَةَ لائم. وكانوا يَخْشَوْن ربّهم، ولا يخشون أحدًا إلَّا الله.

  Show book