Publisher: Rufoof
كتاب مهم يتحدث عن اخبار البرامكة مع بني العباس وما حدث لهم من اكرام ومنزلة ومناصب ثم تحدث عن نكبتهم وعن اسبابها والكتاب يحتوي اضافة الى ذلك على العديد من القصائد الشعرية والطرف الادبية وغير ذلك الكثير
أكبر كتب الأمالي الأدبية حجماً ومادةً، وهو غير (أمالي الشجري) المتوفى عام 499هـ. ويضم 84 مجلساً في مختلف فنون اللغة والأدب، وهو أول من أرخ لمجالسه من أصحاب الأمالي، بلغت شواهده الشعرية مائة وألف بيت، غير المكرر. ويمكن اعتبار الكتاب واحداً من شروح المتنبي لكثرة ما استشهد فيه بشعره مع الشرح والتعليق وتعقبِ غيره من الشراح. إلا أن الغالب عليه مسائل النحو، ويعتبر في مقدمة الكتب التي تحدثت عن الحذوف، وعالجت دقائق حروف المعاني، ويمثل الخطوة الأولى للنحو التعليمي الذي يعنى ببسط العبارة وكثرة التنظير والبعد عن التعقيد.Show book
هذا هو الكتاب الثامن في هذه السلسلة التي أطلقنا عليها اسم " المكتبة الأندلسية " نقدمه للقراء والباحثين الذين أيدوا عملنا بالإقبال عليه، وتقدير ما نبذله من جهد في جانبي الدراسة والبحث ونشر الأصول التي احتاجها الدارسون والباحثون. وكل ما نرجو أن نمضي قدماً؟ بتوفيق من الله وعونه؟ في خدمة تراثنا العربي، داعين إخواننا المهتمين بأدب الأندلس وتاريخها؟ أينما كانوا؟ إلى الإسهام في هذا العمل، إذ أننا لا ندعي القدرة على الاضطلاع بكل ما تحتاجه المكتبة الأندلسية من خدمات وتضحيات، وإن كنا آلينا على أنفسنا أن لا نوفر جهداً في هذا السبيل.Show book
اختصر الذهبي في كتابه هذا تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام، وقد ابتدأ فيه من السنة الأولى للهجرة وانتهى في السنة 700 هـ. كما سار على نهج يذكر فيه الحوادث المهمة في كل سنة بتراتب شهورها ثم يذكر وفيات الأعيان في تلك السنة، وقد وصف الذهبي كتابه قائلا: فهذا تاريخ مختصر على السنوات أذكر فيه: ما قدر لي من أشهر الحوادث والوفيات.Show book
هذا الكتاب يُعدُّ وثيقة في غاية الأهمية، تكشف لنا عن بداية اشتغال العرب في علم الجواهر وصفاتها، وتصنيفهم فيه؛ فضلاً عمّا ينفرد به من معلومات حضارية قيّمة، تتصل بتجارة الجواهر من لآلئ وأحجار، وغاصة اللؤلؤ وطرائقهم في استجلابه، ومن أسلوب علمي متميّز من غيره من الكتب التي اختصَّت بذلك؛ لأن (ابن ماسويه) كان رئيساً لهيئة المترجمين الرسمية في عصره، وأحد أعلام الطب والتأليف، ناهيك عن كونه كبير أطبّاء الخلفاء العباسيين في القرن الثالث الهجريShow book
من المراجع المهمة في علم القافية ومما جاء فيه: " قال الخليل: "القافية الحرف الذي يلزمه الشاعر في آخر كل بيت حتى يفرغ من شعره". قال أبو الحسن محمد بن أحمد بن كيسان النحوي: القافية كل شيء يجب إعادته في آخر البيت". قال ابن جني (ت 392 ه): "فقد ألمّ فيه بقول الخليل، ولاذ به لولا خلل يلحقه، وهو أنه يلزم تقطّع القافية واختلافها واعتراض أشياء بين أثنائها ليست منها، ألا ترى إلى قول عديّ بن زيد: لم أر مثل الفتيان في غبن الـــــــ(م)ـــــــأيّام ينسون ما عواقبها فأوّل ما يلزم هذه القافية فتحة الواو، ثم الألف، ثم الباء، ثم الهاء، ثم الألف. والقاف يجوز مكانها غيرها، فقد اختلفت القافية لدخول ما ليس منها بين بعض أجزائها وبعض".Show book
يتناول هذا الكتاب قصة الحكيم «إيمحوتب» – أول الأطباء وأبو المعماريين، الذي تصفه كتب التاريخ بأنه المؤسس الحقيقي للحضارة المصرية القديمة الذي عرف كيف يتعامل مع الحجر فكان أول هرم في الوجود – هرم سقارة المدرج.عرف «إيمحوتب» قيمة «الحجر» فكتب لمصر البقاء وعرف «الطب» فحقق لأهلها الشفاء، ومن الاثنين أدرك المعنى الحقيقي للخلود وهو أن يعمل الإنسان كل ما يستطيع من أجل أن تعيش الحياة نفسها.Show book
