كيف تصبح شخصية قوية وناجحة
يونس سبع
Publisher: Sama Publishing House
Summary
يتناول الكتاب جميع المؤثرات التى تنتج عنها شخصيتك وفنون التعامل معها والعوامل التى تؤثر فى تكوين شخصية الفرد والاستراتيجيات التى تجعل منك شخصية قوية وناجحة.
Publisher: Sama Publishing House
يتناول الكتاب جميع المؤثرات التى تنتج عنها شخصيتك وفنون التعامل معها والعوامل التى تؤثر فى تكوين شخصية الفرد والاستراتيجيات التى تجعل منك شخصية قوية وناجحة.
هل تعرف معنى أن يظل طعامك طازجا ولا يصل إلى مرحلة التعفن؟ يتنافس الإنسان مع الكائنات الحية الأخرى مثل: البكتيريا، والديدان، والحشرات على الأطعمة الغذائية، فإما أن يبتلعها ويرسلها إلى جهازه الهضمي، وإما أن يتجاهلها لساعات أو أيام، لتصل إليها الكائنات الأخرى فتتغذى عليها، وتحولها لأطعمة متعفنة.Show book
هنالك عددٌ كبير من الكتب تطرح طرقًا مبدعة للتعامل مع الأبناء، من أهمها كتاب "كيف تتحدث فيصغي الصغار إليك وتصغى إليهم عندما يتحدثون؟". مؤلفتا هذا الكتاب هما: Mazlish Adeleو Faber Elainالخبيرتان الحائزتان على جوائز عديدة في التواصل بين الوالدين والصغار، أطفالًا كانوا أم مراهقين. اكتسبت المؤلفتان خبرات في تنمية مهارات التعامل مع الأبناء، من قصص رواها لهما الآباء خلال سنوات أمضتاها في ورشة عمل مع خبير علم نفس الطفل Haim Ginott.Show book
يتناول الكتاب أهم شفرات النجاح والتي ستساعدك وتؤهلك للنجاح في الحياة العملية والشخصية، ويعد الكتاب من أهم الكتب التي صدرت في مجال تطوير الذات في المكتبة العربية.Show book
كتاب فيض الرسول.. علم صغارك كيفية التعامل .. للكاتبة المتألقة جميلة الخزاعي.. صادر عن دار زحمة كتاب للنشر والتوزيع يتناول فكرة السلوك الأخلاقي الراقي الذي حث عليه الرسول الكريمShow book
الدواء العجيب الذي شفى من مرض القلب القاتل والشلل والسرطان والناعور والشقيقة والعقم. منذ ما ينوف عن سبعين عاماً قام العلاَّمة الإنساني الجليل محمد أمين شيخو باكتشاف عملية الحجامة على وجهها العلمي والطبي الحقيقي، فبيَّن مواقيتها السنوية والفصلية واليومية وشروط تعاطيها على الأسس العلمية التي لا تخطئ من أن لها مواقيت سنوية وفصلية وشهرية ويومية وأنها تُؤخذ على الريق ولا ينبغي تناول مشتقات الحليب يومها، وحتمية مكانها في الكاهل وما إلى ذلك.. وبتطبيقها ظهرت بأنها علاج هذا العصر الشافي، فهي موسوعةٌ طبيةٌ حوت طبّاً بكامله بضربة مشرط. أما النتائج الباهرة في شفاء الأمراض المعضلة شفاءً تاماً في حالات عديدة، وهذه حقيقة طبية ثابتة لا تُنكر أثبتتها الدراسات الطبية والتحاليل المخبرية وكانت قبل علاَّمتنا في طي الإهمال والنسيان وبأيدي المشعوذين والنصَّابين أو الجهلة بقوانينها، بلا قانون يحدُّها ولا تعليمات طبية علمية تُبنى عليها. وبالنتيجة فإن الحجامة كما أظهرها عالمنا العربي الكبير هي فتح الفتوح الطبية وعزاء المتألمين والمرضى من عاشوا في البلوى أزمان. كما تناولتها الأوساط الطبية وأساطين الطب والإذاعات العربية والأجنبية والفضائيات العالمية والصحف والمجلات بالعرفان بهذا الفضل وبثِّهِ وإذاعته على الناس كافة. فقد تبيَّن بالتطبيق العملي أنها طبُّ الأبدان وعافيتها وشفاء الأبصار وجلاؤها.. تذهب بالشقيقة (وجع الرأس المزمن) وأوجاع الظَهْر حتى الجلطة القلبية والأعجب من ذلك أنها كانت وبالتجربة على مستوى قطرنا السوري شفاءً من الفالج (الشلل) كليّاً، أو جزئياً حسناً، بل لقد تمَّ الشفاء بها من السرطان والناعور والجلطة القلبية وتلك حقّاً لإحدى المعجزات. هنالك مَنْ سلَّم قلبه لهذا الدواء المعجزة ثقةً بطبيبه طبيب القلوب والأجسام رسول الإله، الرحيمِ بإخوانهِ وأخَواته بالإنسانية فشفي من كافة أمراضه الجسمية بعدما كان يُعاني من العديد من الأمراض. يقول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم: "إن في الحجم شفاء" أخرجه البخاري في الطب (7/108).Show book
هل فعلاً هو وصل إلى الحرية؟. أم تحرر من فكر كان يتصارع مع رغباته الشخصية؟ فهو لا يتكلم إلا عن مهاجمته للأفكار التي آذته وآذت الناس كما يقول، ولكن أين الأفكار التي تخدم الناس والعالم؟ وهل مشكلته كمشكلة الكثيرين؟ أهي (وهم الحقيقة) وضرورة الاستيقاظ من الزيف الذي أدخله إلى نفسه عامل الخوف والرقيب الداخلي الذي يسكن داخلهُ؟. أم هو فطرته الحقيقة وصوته الداخلي الذي يطالبه بالنجاة من ظلام أفكاره وحياته؟ فكثيرون لا يعرفون حقيقة هذا الصراع، ولا يؤمنون بالروح أو بالصوت الداخلي، أو لا يؤمنون بأنفسهم حق الإيمان، وبأن الحقيقة تنطلق من داخلهم فتدفعهم ليتساءلوا ويتفكروا في شؤون حياتهم، ولكن لأن البرمجة والمعتقدات المجتمعية تقيدهم وتمنعهم من التغلغل في ذواتهم؛ لذا يهربون إلى العالم الخارجي، يهربون إلى النسيان، إلى الغضب، إلى اعتناق أفكار التحرر المزيف، دون التفكير بالثورة، بالانقلاب على كل المعتقدات والبرمجة الغيرية ومعالجتها وحل معضلاتها، أو بالأحرى التغيير نحو الأفضل. ولا يعلم هؤلاء الناس أنهم يبنون معتقدات جديدة، ويخضعون بسلبيتهم إلى برمجة جديدة للأعصاب، تدخلهم تحت لواء قيادة جديدة؛ فقد تعودوا أن يكونوا العبيد الذين يسمعون وينفذون ويكرون ما يقوله القادة الجدد لهم، ويتبعون قوانين قادتهم، ويشجعون ما يكتبونه، ويصدقون بحقيقة واحدة لقادة تفكيرهم، فيرون أنها حقيقتهم التي تنجيهم من المهالك؛ فهم لا يبنون حقيقة خاصة منطلقة من داخلهم، وهم لا يعرفون ولا يريدون أن يعرفوا الحقائق الحقّة. هم يحطمون صنمًا ويبنون أصنامًا جددًا؛ لأنهم لم يغيروا بعض أفكارهم فإنهم يثورون على ظالم ويمجدون ظالمًا جديدًا؛ لأنهم لم يخرجوا من دور الضحية، فهل نتحرر من فكرتهم عن الحرية ونصنع لأنفسنا مفهوم جديد للحرية؟!Show book