Publisher: Sahla Books
في هذا الكتاب يفنّد الكاتب والمؤرخ والباحث الإسرائيلي llan Pappé، عشرة من أهم الخرافات التي تروج لها الدولة الصهيونية، وتستخدمها في تضليل العالم أجمع عن حقيقة الصراع في أرض فلسطين.
لا يوجد أي مرض عضوي خطير، أنت سليم مئة بالمئة.. أنت مصاب بالإرهاق فحسب، ضغط العمل ومشاكل المنزل والأقارب وضغوط الحياة أضعفت جسدك.. فقط، أنت في حاجة إلى راحة تامة لمدة أسبوع!كلمات نسمعها دائمًا من الأطباء بمختلف تخصصاتهم عقب الكشف الدقيق علينا، ولكن هل فكّرت يومًا أن الراحة قد تضر بك بدلًا من أن تنفعك؟هل فكرت كيف وصل عظماء وعباقرة العالم في مختلف العصور إلى أعظم الإنجازات التي خلّدت أسماءهم في التاريخ؟الإجابة بسيطة: لا بد ألّا تتعب أبدًا!ولذلك، كن مستعدًا كي تعرف كيفية استغلال كل لحظة في حياتك، لتبتعد عن كل مسببات التعب والإرهاق البدني والذهني، لتعيش حياتين في عمر واحد..وكي لا تتعب أبدًا.Show book
كان القرن العشرين إيذاناً ببدء نهضة أدبية كبرى من أبرز مظاهرها الشعر، وقد اضطلع شاعران من أبناء مصر بتلك النهضة؛ فكان "أحمد شوقي" أميراً للشعر والشعراء، واستطاع "حافظ إبراهيم" أن يتبوأ موقعاً متميزاً بين شعراء عصره حتى لقب ﺑ "شاعر النيل"، وكلا الشاعرين قد أحييا الشعر العربي، ورداً إليه نشاطه ونظرته. وقد تصدى "طه حسين" لنقد شعرهما، وإنزاله المنزلة التي يستحقها، وعلى الرغم من أن علاقته مع "أحمد شوقي" لم تكن جيدة، إلا أنه حاول التزام الحيدة والإنصاف؛ فجاء كتابه نقداً أمينا لهذين العلمين من أعلام الأدب العربي، راصداً الأخطاء التي وقعا فيها، وإن لم ينكر مكانتهما ودورهما في الشعر العربي.Show book
عند ذكر مصر القديمة، غالبًا ما تخطر في البال صور القبور المغطاة بالهيروغليفية وهي تُفتح على أيدي مستكشفين من العصر الفيكتوري، ليكشفوا عن "أشياء رائعة" – كما وصف هوارد كارتر عند رؤيته لكنوز توت عنخ آمون للمرة الأولى. ولكن كيف أصبح علم المصريات حكرًا على الأوروبيين الأثرياء؟ وماذا يمكن أن يُفعل في المستقبل لإعادة الحق والوكالة إلى البلد الذي نشأ فيه هذا العلم؟ في كتاب "مستقبل علم المصريات"، تقدم الدكتورة مونيكا حنا رؤية شاملة لعلم المصريات كما يجب أن يكون؛ علمًا لا يقتصر على بريق وعظمة الفراعنة، بل يسعى أيضًا لربط العالم القديم بمصر الحديثة، واستعادة كنوزها المفقودة. تنادي الدكتورة مونيكا حنا بأن علم المصريات لن يتقدم إلا إذا انفك ارتباطه بماضيه المليء بممارسات النهب، والعنصرية، والنظرة الأوروبية المركزية. يقدم كتاب "مستقبل علم المصريات" رحلة استثنائية ومؤثرة إلى المستقبل – عبر بوابة التاريخ القديم.Show book
كتاب في الأدب، حاول فيه المؤلف أن يتناول نماذج من الشعر العربي في مختلف مراحله التي أدركها تناولا نقديا ليبين لنا كل الأدوات التي تساعد على صناعة الشعر وإتقان ضروبه المتنوعة، لأن الشعر في نظره لا يقتصر نظمه على إمتلاك الموهبة فحسب، بل يجب أن تردف تلك الموهبة أيضا أدوات كثيرة تهذبه وتصقله، فهو كغيره من الصناعات التي تتطلب جهدا كبيرا وخبرة وفيرة، وهذا التناول قد أوضح بشكل جازم معرفة الرجل بالشعر وأصالة فهمه وصحة إختياراته في كل ما ذهب إليه . فهو كتاب فريد من نوعه ومهم في موضوعهShow book
عبر حقب مختلفة ومتتابعة أخذ علم النفس يخطو إلى الأمام قدما|وأخذ اتجاهه نحو ميدان العلوم الحقيقية تاركا وراءه ميدان الفلسفة الذي نشأ فيه .. وتبع ذلك نشاط في التربية أيضا، فقد أخذ المربون يعتمدون على ما يقدمه لهم علم النفس من نتائج في المناهج التي يضعونها، والمواد التي يختارونها، والأساليب التي يتخذونها ... وهكذا صار علم النفس يخدم التربية، حتى لقد قال السير چون أدامز سنة 1912 في خطبته الافتتاحية لشعبة علم التربية بالجمعية البريطانية " إن التربية قد أسرت علم النفس " .. نعم كان هذا صحيحا إلى حد ما، وإن كان عالم النفس قد استخدم المربي في إحضار المسائل والمشكلات التربوية التي تحتاج لبحث ودراسة . وبذلك سارت التربية وعلم النفس يدا بيد إلى الأمام .Show book
في الإنسان حنين دائم إلى معرفة فجر حياته على هذه الكوكب، وكيف استطاع آباؤه أن يقيموا حضاراتهم الأولى، وأن يتفاعلوا مع ظروف بيئاتهم المتغيرة. وكان الغموض- ولا يزال- يكتنف هذه الصفحات الأولى من سجل الحياة البشرية بحيث لا يدع إلا بصيصًا ضئيلًا من النور ينفذ إلى أغوارها ويجلي معالمها ، واستطاع الإنسان في العصور الحديثة أن يزيل الحجب عن بعض هذه الأسرار، ففك رموز الكتابات المصرية، وحضارات ما بين النهرين، ونشط في البحث عن حضارات البحر المتوسط والشرق الأقصى، وأمريكا الوسطى، والجزائر الاستوائية في المحيطين الهندي والهادي..وما زال يكشف في كل هذه المناطق آثارًا جديدة ، ومن هذا الجديد ما استطاع فك رموزه، ومنه ما زال غامضًا حتى الآن.Show book
