Verlag: Rufoof
الرد على الجهمية والزنادقة فيما شكوا فيه من متشابه القرآن وتأولوه على غير تأويله الرد على الجهمية والزنادقة فيما شكوا فيه من متشابه القرآن وتأولوه على غير تأويله الرد على الجهمية والزنادقة فيما شكوا فيه من متشابه القرآن وتأولوه على غير تأويله
يعتبر كتاب تفسير آيات من القرآن الكريم للشيخ محمد بن عبد الوهاب من المؤلفات القيمة لدى الباحثين في مجال علوم القرآن والتفسير على نحو خاص، وعلوم الدعوة والعلوم الإسلامية بوجه عام حيث يدخل كتاب تفسير آيات من القرآن الكريم للشيخ محمد بن عبد الوهاب في نطاق تخصص العلوم القرآنية وعلوم التفسير ووثيق الصلة بالتخصصات الأخرى مثل أصول الفقه، والدعوة، والعقيدة.Zum Buch
!!..كتاب ورتل القرآن، مع شرح الجزرية وتحفة الأطفال، يشرح أحكام تلاوة القرآن الكريم بطريقة مبسطة غير مخلة، ومعتمد من الأزهر الشريف وتقديم أهل العلم بالتخصص،Zum Buch
المُهَلَّبُ بنُ أَحْمَدَ بنِ أَبِي صُفْرَةَ أَسِيْدِ بنِ عَبْدِ اللهِ الأَسَدِيُّ الأَنْدَلُسِيُّ، المَرِيِيُّ توفى 435 المُهَلَّبُ بنُ أَحْمَدَ بنِ أَبِي صُفْرَةَ أَسِيْدِ بنِ عَبْدِ اللهِ الأَسَدِيُّ الأَنْدَلُسِيُّ، المَرِيِيُّ توفى435 المُهَلَّبُ بنُ أَحْمَدَ بنِ أَبِي صُفْرَةَ أَسِيْدِ بنِ عَبْدِ اللهِ الأَسَدِيُّ الأَنْدَلُسِيُّ، المَرِيِيُّ توفى 435 المُهَلَّبُ بنُ أَحْمَدَ بنِ أَبِي صُفْرَةَ أَسِيْدِ بنِ عَبْدِ اللهِ الأَسَدِيُّ الأَنْدَلُسِيُّ، المَرِيِيُّ توفى435Zum Buch
شذرات الذهب في أخبار من ذهب كتاب من كتب التاريخ، ألفه الفقيه والمؤرخ ابن العماد الحنبلي حيث أرخ ابن العماد في كتابه الألف سنة الأولى من الإسلام، مبتدئا بالسنة الأولى للهجرة فالثانية فالثالثة وهكذا، مبينا في كل سنة أهم أحداثها، منبها إلى من توفي في هذه السنة من الأعلام والمحدثين منهم خاصة مع ذكر طرف من ترجمته، ويعد كتاب شذرات الذهب في واقع الأمر ملخص لتاريخ الإسلام للذهبي،Zum Buch
انفرد أبو المواهب بميزات قلما حظي بها عالم في عصره، فهو عالم عامل، وقارئ جامع، وفقيه متقن، ومؤلف واسع، وتاجر صادق، نشأ في أسرة تتوفر على طلب العلم وتسعى وكدها إليه، ويرحل أفرادها من أجل الحصول عليه وجمعه وتحصيله. وقد أعطته دمشق المنزلة التي تعطيها لكبار علمائها عادة، وكان هذا دأبها منذ القديم. ومشيخة أبي المواهب هذه صورة توضح لنا ثقافة العصر، وتبيّن المنهاج العلمي الذي يتبعه طالب العلم في تحصيله وتذكر الكتب التي يُقرئها العلماء لطلابهم في مجالسهم العامة والخاصة. ثم إنها تعرفنا بالكتب الوفيرة التي تلقاها أبو المواهب عن شيوخه قراءة فهم وإتقان، وإذ ذاك ندرك مكانة أبي المواهب الذي استطاع أن يجمع ويحصّل ويتقن كل هذه الكتب، ثم يعمل بما فيها، ثم يعلمها للناس، فيخرّج جيلاً من العلماء يتابعون السير على طريق العلم يحملون مشاعله النيّرة الهادية.Zum Buch
"قال البخاري في صحيحه : قال قتادة : " خلق الله هذه النجوم لثلاث : زينةً للسماء ، ورجوماً للشياطين ، وعلاماتٍ يُهتدى بها ، فمن تأول فيها غير ذلك أخطأ وأضاع نصيبه وكُلف ما لا علم له به " . وعلم النجوم ينقسم إلى قسمين : أولاً : علم التأثير . ثانياً : علم التسيير ."Zum Buch
