شرح الموطأ - جـ145
ياسمين عرفشة
Verlag: Rufoof
Beschreibung
مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179
Verlag: Rufoof
مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179
يتناول هذا الكتاب بالشرح: «متن التقريب» للإمام النووي، حيث يقوم المصنف ببيانه وشرحه شرحًا وافيًا لكل كلمة، لغة واصطلاحًا... إلخ. وقد بدأ فيه بمعنى الصحيح، وأقسامه، ومن صنف فيه، ثم تحدث عن الحسن، والضعيف. ثم عرض لبقية أقسام الحديث بمختلف الحيثيات، إلى أن وصل إلى خمسة وستين نوعًا. ويعد هذا الكتاب شرحًا لكتاب: «متن التقريب» خصوصًا، ثم لمختصر ابن الصلاح ولسائر كتب الفن عمومًا.Zum Buch
يعتبر كتاب صريح السنة لابن جرير الطبري من المؤلفات الهامة للباحثين في مجال العقيدة بشكل خاص وسائر العلوم الفقهية والشرعية بوجه عام حيث يدخل كتاب صريح السنة لابن جرير الطبري ضمن نطاق تخصص علوم العقيدة ووثيق الصلة بالتخصصات الأخرى مثل أصول الفقه والتفسير، والحديث الشريف، والسيرة النبوية، والثقافة الإسلاميةZum Buch
أول كتاب حديث وصل إلينا كاملاً ومرتبًا على أبواب العلم هو موطأ الإمام مالك رحمه الله ، وقد وضع الله له القبول في نفوس الناس ، والموطأ من أجل الكتب التي ألفت في عصر الإمام مالك وأعمها نفعًا ، وقد فضله الشافعي على كل ما صُنِّف في الحديث إلى وقته ، حيث قال : ما على أديم الأرض بعد كتاب الله أصح من موطأ مالك . ولعل الإمام مالك هو أسبق علماء الحديث في وضع ما عرف بفن الحديث ، فإنه لا يكاد يعرف من سبقه في نقد الرواة والتشدد في الأخذ عن الرواة والعلماء ، وقد جمع الإمام مالك في موطئه ما صح عنده من حديث وتفسير وتاريخ ، وذكر أقوال الصحابة والتابعين والأئمة قبله.Zum Buch
"قالَ مُحَمَّدُ بْنُ الحُسَيْنِ: اعْقِلُوا يا مَعْشَرَ المُسْلِمِينَ هَذا الخِطابَ ولِأيِّ شَيْءٍ قَصَّ اللَّهُ عَلَيْكُمْ شَأْنَ قَوْمِ لُوطٍ وقَبِيحَ ما كانُوا عَلَيْهِ مِنَ الفِسْقِ بِإتْيانِهِمُ الذُّكْرانَ دُونَ الإناثِ مِمّا أبْاحَ لَهُمْ التَّزْوِيجُ والإماءُ بِمِلْكِ اليَمِينِ، تَدَبَّرُوا قَوْلَهُ: ﴿كَذَّبَتْ قَوْمُ لُوطٍ بِالنُّذُرِ، إنّا أرْسَلْنا عَلَيْهِمْ حاصِبًا إلاَّ آلَ لُوطٍ نَّجَّيْناهُم بِسَحَرٍ، نِعْمَةً مِّنْ عِنْدِنا كَذَلِكَ نَجْزِي مَن شَكَرَ ولَقَدْ أنذَرَهُمْ بَطْشَتَنا فَتَمارَوْا بِالنُّذُرِ ولَقَدْ راوَدُوهُ عَن ضَيْفِهِ فَطَمَسْنا أعْيُنَهُمْ فَذُوقُوا عَذابِي ونُذُرِ، ولَقَدْ صَبَّحَهُم بُكْرَةً عَذابٌ مُّسْتَقِرٌّ، فَذُوقُوا عَذابِي ونُذُرِ، ولَقَدْ يَسَّرْنا القُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ﴾"Zum Buch
لأنَّ الله غيب، ولأنَّ المستقبل غيب، ولأنَّ الآخرة غيب، ولأنّ من يذهب إلى القبر لا يعود، راجت كثيرٌ من الأسئلة التي هي ظاهرها العلم وباطنها الإلحاد. فتارة تطالب بمعرفة أسباب خلق الله للشر، و عن كون الإنسان مسيّرًا أم مخيرًا، وتارةً أخرى تثير أسئلة تتخيل فيها موقف من لم يصلهم القرآن يوم الحساب!Zum Buch
صدر الدين، أبو طاهر السِّلَفي أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن إبراهيم سِلَفَه الأصبهاني توفى 576. صدر الدين، أبو طاهر السِّلَفي أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن إبراهيم سِلَفَه الأصبهاني توفى 576. صدر الدين، أبو طاهر السِّلَفي أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن إبراهيم سِلَفَه الأصبهاني توفى 576Zum Buch