Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
البنت التي لا تحب اسمها - cover

البنت التي لا تحب اسمها

ياسمين عبيد

Translator سارة ويلر

Publisher: دار الآداب

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

ساردونيا صبيّة ذكيّة وخلّاقة، لكنّها تُعاني مشكلة واحدة. أنّها تكره اسمَها، الذي بسببه يسخر منها تلاميذُ صفِّها، فتصبح الكتبُ والحكاياتُ أصدقاءها الأوفياء.
ذات يوم، تعثر الفتاة في المكتبة على مجسَّم للكرة الأرضيّة، فتتعرَّف من خلاله على صديقين غريبي الأطوار، من القارّة الثامنة. والقارّة الثامنة هذه تستورد الخيال، وتصدِّر الحكايات؛ لكنَّها تُصاب بالجفاف بسبب تراجع القراءة وقلّة الخيال. فتتبنَّى ساردونيا وصديقاها إنقاذَ الخيال والقارّة الثامنة.
Available since: 12/01/2024.
Print length: 160 pages.

Other books that might interest you

  • الجزيرة المجهولة - cover

    الجزيرة المجهولة

    عبد العليم حسان

    • 0
    • 0
    • 0
    كتاب" الجزيرة المجهولة" بقلم عثمان عابد، والصادر عن مركز الأدب العربي
    اتهامات شنيعة تتساقط تباعاً على الأبرياء , مطاردات عنيفة مرهقة حول عالم أشبه بغابة  يأكل فيه القوي الضعيف , محاولات انتحارية للثأر قبل فوات الأوان .
    Show book
  • الشيطان يسكن المدينة - cover

    الشيطان يسكن المدينة

    حصة الفرحان

    • 0
    • 0
    • 0
    في إطار محاولة من الكاتب لرصد مجموعة من الانهيارات الاجتماعية، والتي تتعلق بالقيم والأخلاقيات - يعرض لعدد من هذە المظاهر بأسلوبە الخاص والمتميز، والذي يمزج فيە بين التحقيق الصحفي والعرض القصصي.
    Show book
  • طيور أيلول - cover

    طيور أيلول

    سومرست موم

    • 0
    • 0
    • 0
    """طيور أيلول"" معرِض فنّي للقرية اللبنانيّة في شتّى مظاهرها. ولولا أنّ ترابكِ من تراب القرية، ثمّ لولا أنّك تملكين قسطًا كبيرًا من رهافة الحسّ، وسلامة الذوق، ودقّة الملاحظة، وعمق الشعور بالقيَم الكلاميّة والإنسانيّة والجماليّة، لما تأتّى لكِ أن تصوّري القرية ذلك التصوير البديع... وممّا يزيد في روعة الصور التي ترسمينها للقرية، مقدرتكِ على التغلغُل في ذهنيّة سكّانها وتجاوبهم، البطيء أو السريع، مع التطوّرات الحديثة التي تزحف عليهم من المدينة زحفًا لا قِبَلَ لهم بصدّه... إنّ كتابكِ لَكسبٌ كبيرٌ للقصّة في لبنان...  (ميخائيل نعيمه، من ""الغربال الجديد""، بسكنتا، 1962)"
    Show book
  • لن تندمي - cover

    لن تندمي

    ديفيد آر هوكينز

    • 0
    • 0
    • 0
    كتبت الروائية الأمريكية باربرة ماكماهون العديد من الروايات العاطفية. لقد كانت كاسندرا فتاة جميلة قوية الشخصية متحدية، وكانت تعمل موظفة في مكان يملكه جيرد، ذلك الرجل الذي فقد زوجته فجأة، فعرف عند ذلك معنى الأبوة إذ كان لديه ابنتان وأصبح عليه أن يرعاهما وحده فكان هذا الوضع بالنسبة له أشبه بعبء ألقي على كاهله، ولكنه كان قد قرر قراراً جعله ينسى كل ما مرّ به وكل ذلك العبء. فقد قرر من عرض الزواج على كاساندرا. - هل تتزوجينني. ابتعدت كاساندرا عنه وعادت من الطريق الذي دخلا منه للتو. - انتظري دقيقة يا كايسي. وأمسك جيرد بذراعها يوقفها وهو يقول: " ناقشيني في الأمر على الأقل ". ثار غضبها: " وماذا أناقش؟ لا أريد أن أكون جليسة أطفال...فكل ما تريده أنت هو أم لطفلتيك. لكن المرأة لا تتزوج إلا إذا كان من يريدها يحبها وهي كذلك تحبه ". - لا تعطيني ردك هذه الليلة. كايسي فكري بالأمر....
    Show book
  • الصخرة وما تبقى - cover

    الصخرة وما تبقى

    ياسين عدنان

    • 0
    • 0
    • 0
    رواية تَحكيها خمسةُ أصوات مختلفة. هذه الرواية تنشر لأول مرّة هنا في موقع رفوف، وتجرى وقائعها في فلسطين في الفترة التي تلت إبرام اتّفاق أُوسلو، مع عودة صاحب كلّ صوت إلى الجذور التي نبت عليها موقفه وسلوكه إزاء الاتّفاق وما أقترن به أو نجم منه . إنها ، إذاً، رواية مادّتها الأساسيّة هي السياسة التي نوّعت مصائر الفلسطينيين مثلما نوّعت أصواتهم.
    Show book
  • تريز راكان - cover

    تريز راكان

    إيفا كوري

    • 0
    • 0
    • 0
    إميل زولا في روايته "تريز راكان" يجعل شخصياته أسرى لفكرة تتسلط عليهم بحيث  لا يلاحظون ما يدور حولهم، فينتهي بهم الأمر إلى التصادم والوقوع في الكوارث، لأنهم يسيرون بدافع أهوائهم في خطوط متوازية كقضبان السكة الحديد.
    وقد نشرت هذه الرواية لأول مرة في عام 1867م في باريس، ويومها  أثارت ضده موجة من الغضب في الأوساط البرجوازية، فوصفتها الصحف بأنها تنتمي إلى "الأدب المتعفن"، وأدرجتها في القائمة السوداء مطالبة بمصادرتها وتقديم كاتبها إلى المحاكمة. لكن الرواية رغم الهجوم الرسمي عليها وجدت إقبالا كبيرا من القراء فتم تداولها سرا، وذاع صيت كاتبها وكان لا يزال في السابعة والعشرين من عمره ، ودشنت الرواية النزعة الطبيعية في الأدب، كما صارت مرجعاً لدى زولا نفسه الذي ما عاد يكتب منذ ذلك الحين، إلا انطلاقاً من المعايير التي حددها للعمل الأدبي في تلك الرواية.
    Show book