بنت صهيون
ياسمين عبيد
Verlag: Kayan for Publishing
Beschreibung
يصحبنا "الدكتور ماكلين" عبر مذكراته فى رحلة لداخل الأمة العبرية والتغلغل بين أروقة المجتمع الإسرائيلي وخباياه. ذلك الخليط العجيب غير المتجانس من البشر.
Verlag: Kayan for Publishing
يصحبنا "الدكتور ماكلين" عبر مذكراته فى رحلة لداخل الأمة العبرية والتغلغل بين أروقة المجتمع الإسرائيلي وخباياه. ذلك الخليط العجيب غير المتجانس من البشر.
تدور أحداث الرواية حول "عمّار" الطفل الصغير ذو السنوات الست، إذ نقلته والدته إلى مدرسة جديدة بعد أن توفّيَ والده. ولأن المدرسة التي ارتادها فتانا الصغير كانت تُرتب الأطفال أبجديا، فقد كان نصيب عمّارنا أن يدخل في فصلٍ بحرف ال"ع"، فكانت اسماء الغالبية تبدأ بـ"عبد"، فتمت تسمية هذا الفصل من قبل بقيّة الفصول بفصل العبيد. يُقحم طفل مشاكس من قبل إدارة المدرسة في فصل العبيد، إذ كان ذلك الطفل مثيرا للشغب في كافة الفصول التي مكث فيها، يسرق الأموال، يدبر المكائد، يفرّق بين الأصدقاء، فلمّا ضاق الحال بالإدارة اتخذوا له مستقرّا في فصل العبيد، وتحديدا في مكتب "عمّار" على أن يتقاسما المكتب طيلة العام الدراسي. فهل برأيك سيكف الطفل المشاغب "جاد" عن مضايقة بقية زملائه؟ وكيف سيكون رد فعل بقية الفصل؟ بل لماذا لم يتم فصل الفتى من المدرسة نهائيا؟ قراءة ممتعةZum Buch
ديفيد كوبرفيلد بقلم Charles Dickens ... "يصعب عليّ الابتعاد عن هذا الكتاب أو تحمل إحساس الانتهاء منه، ولا يسعني سوى أن أشير إليه برباطة جأش بهذا العنوان الرسمي الذي يتطلبه، إذ لم يزل أثره يلازمني وقد أوليته اهتمامًا بالغًا، بل لم يزل خاطري منقسمًا بين اللذة والندم؛ حيث لذة إنجاز عمل طويل، وندم فراق الأصدقاء. وإني لأخشى أن أثقل على القارئ العزيز بمشاعري وسرائر وجداني. أما ما يمكنني أن أقوله عن القصة لأي غرض، فقد ضمنته بين كلماتها.Zum Buch
يأخذنا تشارلز ديكنز في ( مذكرات بكوك ) عبر رحلاتٍ طويلةٍ لا تنتهي في الأسفار والمغامرات الشيّقة والحكايات العجيبة والقصص الغريبة، حتى لا نعرف – حين ننتهتي من قراءة فصلٍ – ما الذي سيأخذُنا إليه الفصل القادم؟ يتشكَّل الكتاب من متتالياتٍ قصصيَّةٍ، أو هو عبارةٌ عن روايةٍ متشظَّية الأماكن والأزمنة، حتى ليتسنَّى للقارئ أن يقول بمنتهى الإرتياح: «(مذكرات بكوك) كِتَابٌ لتدوين أحوال المجتمع الإنجليزي أيَّام كان ديكنز حيًّا». سيرى القارئ في هذا الكتاب كل الشخصيَّات التي قد تطرأ على باله، كما يتناول جميع الموضوعات التي تتداولها المجتمعات ... هو كتابٌ يجمع الهزل بالجد، والضحك بالبكاء. يصلح لأن يكون جليسًا صالحًا، وخليلًا مؤنسًاZum Buch
رواية اجتماعيّة رومانسية، صاغتها الكاتبة هيلين بروكس. تحكي هذه الرواية عن امرأة مجروحة، قد سلمت قلبًا من زجاج لزوجها الذي كسره، فلم تكن مارشا بصدد المغامرة بحياتها الزوجية، بل ظلت تستخدم الوسائل المتاحة ما أمكن حتى تستمرّ حياتهما بلا مشاكل. لم يقدّر تايلور عطاءَها ولا الجهود التي بذلتها في سبيل العائلة، بل داوم على تصرفاته الجارحة، وازداد إهمالًا وغطرسة، فراحت مارشا تذبل يومًا عن يوم، وتداري جراح قلبها بصمت، كانت تعرف في أعماقها أن ساعة التمرد سوف تحين ذات يوم، لكنها لم تتخيل الموقف الذي سيجعلها تقوم بذلك. ذات شجارٍ عميق عقيم، تجبر به تايلور إلى أبعد الحدود، حملت حطام قلبها وهربت، فرّت بعيدًا عنه حيث لا رجعة. التأمت جراحها مع مرور الوقت، وانغمست في معطيات حياتها الجديدة، التي اعتادتها تمامًا كأنها خُلقت من أجلها، لكن القدر غيّر مجريات حياتها الهادئة، وجعلها تلتقي بـ تايلور مجدّدًا. عاد تايلور يخدعها ويقنعها بأمل العودة، فخشيت على نفسها من الوقوع في حبائله مرة خرى، وخافت أن يسبب لها الضرر, فشعرت وكأن العالم انهار من حولها! ذلك العالم الذى انشأته بعناية بالغة في الفترة الأخيرة.Zum Buch
يقول الكتاب رضا سليمان إن رواية "مدينة العميان" تجربة روائية جديدة يغوص خلالها إلى أعماق النفس البشرية والمتناقضات السيكولوجية وتأثيرها على سلوك الفرد والجماعة، وإن كانت تلك التجربة النفسية قد أثارتنى ككاتب لما يمر به البطل من صراعات داخلية وخارجية فهى بلا شك سوف تثير مخيلة القارئ وتحقق كثير من المنشود الروائي من إمتاع ومؤانسة.ومن أجواء الرواية : كنت أرغب فى طرحه أرضًا أو دحرجته حتى يبتلعه النهر، لا أتحمل إهانة أحدهم بهذا الشكل، ثم إنه يصف نفسه بأنه المبصر الوحيد في مدينة العميان، وماذا عنى..!! أنا الوحيد المبصر أيها الغبى، لن تتحمل مدينتنا أكثر من مبصر واحد، سوف أقضى عليك لا محالة.Zum Buch
ديوان شعري من أعمال الشّاعر اللبناني مارون عبّود يحوي مجموعة من القصائد غير الطويلة نُظمت في عدّة أجواء، وتعدّدت مضامينها وأفكارها، كما تبدو فيها ثقافة الشّاعر التاريخيّة والدينيّة والأدبيّة الواسعة، وحمل بعضها هدفًا تربويًّا، يدركه من يطّلع على تجربة مارون في توجّهه التربوي في مختلف أعماله الأدبيّة، وقد أقرّت وزارةُ المعارف اللبنانية جزءً من تطلّعاته واعتمدتها. كتب "قصيدة بعلبك"، وهي إحدى قصائد هذا الكتاب، بعد زيارته قلعة بعلبك للمرّة الأولى مع تلاميذه، ويقول أنّهم وقفوا جميعًا مشدوهين في هيكل باخوس العظيم، وتحت أعمدته الرفيعة، يتحدثون عن هذه الآثار الضخمة، معجبين بالأجداد، فعاد يكتبها بفيضٍ من الوجدان، ثمّ أنشدها في الحفلة المدرسيّة الختاميّة، التي أقيمت في «نادي أوتيل البحار» قُربَ قصر الجنرال «ويغان» الذي كان مندوبًا ساميًا عام ١٩٢٤. تتجسّد الرّوح الثوريّة البنّاءة في أغلب قصائد الدّيوان، بل تطغى عليها، وتمثّلُ روح القوميَّة والعروبة كذلك، وتحثُّ على نبذ الطائفيّة والعُنصريّة. وتتناول قضايا الأمّة العربيّة بجرأة تخلو من التّجاوُز.Zum Buch