Verlag: Rufoof
كانت ميغان تملك كل شيء تريده, عملا جيدا تمتعت بالقيام به وعائلة رائعة وخطيبا,اخبرها الجميع بأنه سيكون زوجا صالحا ومهتما. لكن فجأة انهار عالمها هذا, ولم تعد متاكدة من شيء. الا ان وجود الاستاذ الهولندي جاك فان بلفيد اعاد قليلا من الثقة في نفسها, التي اعتقدت انها فقدتها نهائيا. بدا مهتما بمساعدتها لتعيد بناء حياتها, لكن ما هي دوافعه؟ من المستحيل ان يكون مهتما بها, أيمكن ان يكون؟
رواية تحمل مضامين اجتماعية ورومانسية، صاغها الكاتب كيم لورانس، تتناول قصة حياة اندريوس مع ابنيه، وهو رجلٌ مليونير، ذو هيبة وإطلالة جادّةٍ قاسية. يتعرف اندريوس بعد زواجه بعدة سنوات إلى فتاة تستميل قلبه، فيخون زوجته التي أحبّ للمرة الأولى والوحيدة، فيندم ندمًا شديدًا ويعود إلى رُشده. بعد ستة عشر عامًا وبعد حينٍ من وفاة هذه الفتاة يكتشف أنها أنجبت له ولدًا، وهو ماثيو، الذي تدور أحداث الحكاية حوله، فيأخذ ابنه الشاب كي يعيش في كنفه. يدرك ماثيو أن والده لا يحبه، ويعامله معاملة مختلفة عن أخيه اليكس، في حين تعامله زوجة والده برفق من غير تظاهر. فيفكر بالسفر، ويقوم بأعمالٍ لشركات والده في تلك البلاد، فتحاول زوجة أبيه أن تجعله يعود كي يعيش مع العائلة. يصادف ماثيو أثناء سفره امرأة، ويُعجب كلٌّ منهما بالآخر، فيقضيان ليلة سويًّا، تقوم بتصرف يزعجه فيطردها من غرفته في الفندق، ثم يعود للبحث عنها لسبب ما. بعد ذلك تتمكن زوجة أبيه من إقناعه بالعودة، وبعد سنين يسعون إلى لقاءٍ بينه وبين فتاةٍ ما، يخدعه الشّبه، فيتحمّس للفكرة، ويتقدّم لخطبتها، ظنًّا منه أنها هي ذاتها التي طردها من الفندق، لكن حينما يستدرجها إلى سريره يكتشف أنها ليست هي، بل واحدة أخرى أخطر بكثير.Zum Buch
رواية ذات طابعٍ رومانسي، تتناول قصّةً اجتماعيّة، قد يتعرّض إليها أيّ شخص، أو قد تواجهها أيّ أختين، كما حصل مع سارة وترايسي. تعمل سارة في العلاج الفيزيائي في مستشفى للأطفال، وأختها تركت الدراسة نظرًا لتدنّي تحصيلها، ثم حصلت على وظيفة براتب جيد يجعلها لا تفكر بمغادرة المكان، وقد تعرفت إلى رجل يكبرها بالعمر، وهو لاندرسون صاحب شركات ذات أعمال ناجحة. تشعر سارة بمسئولية كبيرة نحو أختها التي تصغرها بثمانية سنوات، والتي كانت تجرُّ لها الكثير من المتاعب، لكنّ علاقتها بـلاندرسون جلبت مشاكل من نوع مختلف، فتغيرت علاقة الأختين ببعضهما البعض، لدرجة أن الحوار بينهما انقطع تمامًا. فتجد ألا وسيلة أمامها كي تُبعد هذا الرجل عن أختها الصغيرة إلّا أن تلفته إليها هي، نظرًا إلى أن ترايسي ما زالت طفلة، وهو بالتأكيد يبحث عن علاقة عابرة، فظنت أنها قد تشغله فترةً حتى يمضي في سبيله، لكنها علقت معه في عدة مشاكل، وغضبت ترايسي منها، فتعقدت الأمور، وباءت العلاقات جميعها في إرتباك أكبر.Zum Buch
إنه الخوف، خوف فتاة بسيطة الجمال، بسيطة الشخصية، بسيطة الإرادة وقت في الحب، وأي حب هذا الذي وقعت في شباكه لقد كان حباً مكوماً عليه بالفشل إذ أن قلباً واحداً يدق لا يمكن له أن يحيى قلب يمشي بطريقه نحو العزلة والموت؟. لقد كان رساماً فقد موهبته لظروف ما ولم يعد قادراً على الرسم من جديد، فجره الطوفان إلى بحر الحزن وألقاه هناك، بعيداً عن الناس وأعينهم وثرثرتهم، إذ كان لا يريد لأحد أن يراه وهو يغرق ويبتعد عنهم وعن نفسه شيئاً فشيئاً، ولكنها أصرّت على البقاء معه رغم كل شيء إذ اعتقدت أنها قادرة على تقديم العزاء له وإنقاذه من ذلك الغرق. نعم لقد كانت تعلم أن هذا الحب محكوم عليه بالحزن والخوف ومع ذلك لم تيأس وبقيت تحاول إلى أن استنفذت كل قواها في سبيل إنقاذ ذلك الحب.Zum Buch
"في أعماق عالم سحري، حيث تتداخل الأساطير بالحقيقة، ينطلق شاب شجاع في رحلة ملحمية لاكتشاف هويته الحقيقية ومواجهة قوى الشر. في هذه الرواية الفانتازية المليئة بالمغامرات والشخصيات المعقدة، ستنطلق بخيالك إلى عوالم بعيدة، وستشهد معارك أسطورية، وستتعلم دروساً قيمة عن الشجاعة والإيمان بالنفس. استعد لرحلة لا تُنسى في عالم من السحر والخيال." اكتشف أسرار: كان هناك مصارع يرى نفسه بطل العالم في المصارعة بشكل ملفت لكن لا أحد يراه. ذهب يبحث عن عمل فعمل عند عمه. رجل ثري صاحب مزرعة ويحبه. وكانت المزرعة لتربية الخنازير حيث كانت الخنازير هي كل شيء. وكان في المزرعة وحل من الطين يتصارع فيه الخنازير. وقرر عمه ان يكون عامل في المزرعة. وفي اول يوم رحبت الخنازير بالمصارع. وعندما بدأ المصارع السطوع في المزرعة قررت الخنازير قبل أن يحدث ذلك أن تصارع هذا المصارع. فقال خنزير له من ضمن الخنازير لماذا لا تنزل الوحل تتصارع معي هل انت خائف قال لا قال اذا انت لست مصارع. عليك انت تنزل الوحل المصارع يصارع في كل الظروف عليك أن تقبل التحدي قال المصارع ولكنها لعبه للاستمتاع والسلام لا للتحدي المنافسة والحرب. وكان عمه يرى كل شيء بالكاميرات ويعلم ما سيحدث ولكن يتركه لقدره انه مجرد عامل يحتاج التجربة. وبمجرد نزول المصارع الوحل فقد السيطرة على نفسه وتحكموا هم فيه. الوحل بيتهم المفضل المصارعة والتحدي طريقهم الامثل. فصارعوه فهزموه. فعلمت الصحف المجلات وبعد ذلك التلفاز والنت. ان خنزير قاتل مصارع داخل الوحل الخنزير هزم المصارع. وانتشرت الاخبار وذهبت القنوات لتصور مع الخنزير البطل فحقد عليه باقي الخنازير لأنه مجرد خنزير في النهاية وليس بطلا. فاكتئب المصارع وترك عمله وأغلق على نفسه في موجه من الحزن انتهى حلمه وتحطم أمله وانتهى كل شيء في بدايته وأصبح الخنزير بطلا وأصبح المصارع الذي يرى نفسه بطل للعالم بلا عمل. ثم في خلوته بدأ يقرأ كتب وبتفكر انه هو الذي جعل الخنزير بطلا وان حلمه سرقه خنزير عادي وانه البطل الحقيقي وان حلمه بدأ يقترب منه. بأن يقترب ممن حوله. تكلم مع الصحف انه سيصارع الخنزير ولكن خارج الوحل لأنه انسان وليس خنزير وان هناك جولة ثانية.Zum Buch
تحركت فابيا مستيقظة في غرفتها في الفندق صباح الإثنين وعندما عاودتها الذكريات، عادت وأغمضت عينيها الخضراوين الجميلتين فجأة وهي تتمنى لو أنَّها لم تورِّط نفسها في هذه القصة، لو أنَّها ما زالت في إنكلترا فلم يكن ثمة ناحية مضيئة في وجودها هنا. فكَّرت في أنَّها لابدَّ كانت معتوهة تماماً حين سمحت لشقيقتها كارا بأن تقنعها بالقيام بهذه الرحلة وحدها، ذلك أنَّ كارا كانت أجرءَ بأن تنجح في هذه المهمة لولا الظروف التي طرأت في آخر لحظة. لقد كان إنجاز ذلك الأمر بالنسبة لكارا سهلٌ جدًا فقد كانت صحفية محترفة، شديدة الحذق، تعرف كيف تشقُّ طريقها إلى ماتريد وقد خدمها الحظ فى إن تحصل على موعد لإجراء مقابلة مع الكاتب المشهور و الصعب فندلين غاجدوسك و لكن كارا لم تستطع الذهاب و طلبت من شقيقتها فابيا أن تذهب بدلاً منها منتحلةً شخصيتها كانت فابيا تعرف أنّهُ ليس من السهل خداع رجل مثل فندلين، ولكن وقوعها فى حبه زاد الأمر تعقيدًا فأصبحت هي الآن في منتصف الدوامة...Zum Buch
لا..كانت هذه الكلمة الوحيدة التي لم يتوقع أحدٌ سماعها في مناسبة كهذه،فما كان لأي من الحشد في كنيسة القرية الصغيرة ان ينتظر حدوث أمرٍ مماثل. كلمةٌ واحدة وحسب ،غير أنّها كانت كافية لإفساد جو السعادة والبهجة العارمة في يوم كان يفترض أنّه من أروع أيام اينديا فإذا به يتحول إلى اسوأ كابوس شهدته في حياتها -لا، خرجت هذه الكلمة بقسوة ووحشية فقطعت سؤال الكاهن. وحلَّ محله الصمت الذي أطبق على الحاضرين، عاد الكاهن يقول :"إيدان؟هل تقبل بأينديا زوجة لك؟. -لا. - لا يُمكن أن تعني... انقضّت يده عليها بسرعة يجذبها بعنف وقسوة: -لا..لن أتزوج بك في السَّراء وفي الضَّراء، في الصحة وفي المرض في الغنى وفي الفقر... وخرج "إيدان وولف" من حياة العروس المحطمة بدون اكتراث كمن يدوس زهرة مرمية..وكما رحل عاد بعد سنة فخبّأت إينديا دموع الذل في عينها خلف ستار اللا مبالاة ، لن تكون لعبة سهلة هذه المرة. لكن إيدان مازال يسعى للانتقام، والثمن الذي ستدفعه الآن سيكون أكبر..Zum Buch
