Casa editrice: دار الملتقى للنشر والتوزيع
تناولنا هنا الأنواع العديدة من العجائن والمخبوزات كالبيتزا بكل أصنافها، والفطائر، البسكوتات الشهية، وأنواع الخبز العديدة بدءاً من البلدى ومروراً بالفينو والكيزر ونهاية بخبز الموز والتورتيلا، كذلك البوريك والشوريك والمناقيش والساليزونات وغير ذلك الكثير.
كيف صوَّرت السينما العالمية حياة الفنان التشكيلي ؟ ليس الفنان المعروف الذي شغفت السينما بتقديم سيرهم الذاتية في عشرات الأفلام، بل هو فنان متخيل، في حالة إبداع، وخاصة علاقاته العاطفية والإنسانية، لا سيما "الموديل" التي يرسمها، فهذه الموديل دخلت حياة عشرات الفنانين، سواءً ارتبطوا عاطفيًا بها، تزوجوها، أو كانت مجرد "نموذج" عابر يتغير دومًا. إن العلاقة بين الفن التشكيلي والفن السينمائي علاقة بالغة الأهمية، رأيناها في العديد من الأفلام، والناقد الأدبي والفني محمود قاسم يلقي الضوء على هذه العلاقة بموضوعية ووعي من واقع تجربته وثقافته الفنية الواسعة .Mostra libro
الاتصال والتزاوج أساس التطور والرقي، ولهذا لا نجد الحضارة - من قديم - وقفًا على شعب واحد دون غيره، بل هي كالوديعة يتناولها أبدًا الشعب القوي فيزيد فيها وينميها، حتى إذا انتابته عوامل الضعف أسلمها أمانةً - أيضًا - إلى الشعب الذي وُلِدَ جديدًا وفيه عناصر القوة الجديدة.. وطرائق التطعيم والتلقيح بين الحضارات بعضها والبعض الآخر كثيرة ومختلفة، تختلف باختلاف العصور، فقد كان الاتصال والتأثير عن طريق الحروب أحيانًا، وعن طريق الهجرة والرحلة أحيانًا أخرى، وقد كانت وساطته التجارة آنًا، والسفارة آنًا أخرى، والزواج آنًا ثالثًا … إلخ، غير أن نقل العلوم من حضارة إلى حضارة، وترجمتها من لغة إلى لغة كانت هي الوسيلة المشتركة دائمًا، والناجحة أبدًا.Mostra libro
في هذا الكتاب الفريد، يغوص أحمد تيمور باشا في أعماق التراث العربي لاستكشاف أشكال الترفيه التقليدية التي أثرت في الثقافة العربية عبر العصور ، حيث يتناول بالتحليل والوصف فنون خيال الظل، الذي كان له دور بالغ الأهمية في المسرح العربي القديم، حيث تتحرك الدمى المصنوعة من الجلد والورق خلف الأقمشة المضاءة لسرد القصص والحكايات التي تلامس القلوب وتثير الخيال. كما يسلط الضوء على الألعاب الشعبية التي كانت تمثل جزءًا لا يتجزأ من الحياة الاجتماعية، ويعرض للدور الذي لعبته التماثيل المصورة في الفن العربي، مُظهرًا كيف استخدمت هذه العناصر ليس فقط كوسائل للتسلية ولكن أيضًا كأدوات للتعبير الثقافي والفني. من خلال الدراسة والأسلوب السردي الأنيق، يقدم تيمور باشا نظرة ثاقبة لفهم كيف أن خيال الظل واللعب والتماثيل لم تكن مجرد أشكال فنية، بل كانت تعكس القيم الاجتماعية والفلسفية والدينية للمجتمعات العربية. يُعتبر الكتاب مرجعًا ثمينًا لكل من يهتم بالفنون الشعبية والتاريخ الثقافي للعالم العربي.Mostra libro
كل ما مر بالكاتبة من تجارب منزلية من تنظيف للأوانى، وغسل الأقمشة المتنوعة، وتنظيف الأخشاب والأرضيات، وتنسيق الزهور، وإزالة جميع أنواع البقع، ووصفات لبعض الأطعمة، وتلميع الأوانى الفضية والنحاسية والمجوهرات...و... والكثير الذى ليس من السهل حصره، ولكنه لاشك يفيد كل ربة منزل.Mostra libro
كما يطمع الناسك المتقشِّف بسعادة دائمة بعد عيشته الخشنة هكذا يطمع الأديب بحياة ثانية، وهي حياة الذكر والروح. وعلى هذا الأمل يكتب الكاتب القدير مارون عبود رواية «كريستوفر كولومبس» لنفكر بمصائب هذا الرجل فتصغر مصائبنا، وبضدها تتميز الأشياء. يقول المؤلف "كتبت هذه الرواية (المسرحية) وفكري ميَّال إلى الروايات الوطنية، كما صرحت بذلك مرارًا، ولكن اعتباري كولومبس رجلًا وطنه الإنسانية جمعاء، حملني على تأليف روايته؛ لأنه لم تبقَ أُمة ولم تمتزج بالشعوب التي هي غرس اجتهاد كولومبس وبلادها وطنه الحقيقي ".Mostra libro
"الملكة بلقيس"؛ مسرحية أدبية غرامية، لكنها بالرغم من ارتباط اسمها بملكة "سبأ"، "بلقيس"، فإنها تسرد وقائع قصة مغايرة، ولا تمت بصلة إلى الأحداث التاريخية عن مدينة "سبأ" أو الملكة "بلقيس". عرضت هذه المسرحية للمرة الأولى على المسارح الخشبية في أواخر القرن التاسع عشر، وقد أظهر لنا المؤلف بدايات عمل الفرقة المسرحية التي شاركت فيها الكاتبة "لطيفة عبد الله"، والأماكن التي قدمت فيها هذه العروض؛ وهو ما يبرز الدور الذي لعبته الفرق المسرحية قديماً في إمتاع الجمهور متعة ثقافية وأدبية عالية، بإمكانيات بسيطة. كما ألقى الضوء على الإسهامات المبكرة والجادة للمرأة المصرية في الفن المسرحي الحديث. يعد هذا أول نص مسرحي لكاتبة وممثلة مسرحية مصرية؛ السيدة "لطيفة عبد الله"، ويقدمه لنا الأستاذ الدكتور "سيد علي إسماعيل" ملحقاً بدراسة وافية عنه وعن كاتبته.Mostra libro
