شرح الموطأ - جـ24
أيمن مسعود
Publisher: Rufoof
Summary
مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179
Publisher: Rufoof
مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179
يعد الكتاب من أهم كتب التفسير بالمأثور. وقد اشتمل على آراء سفيان الثوري ونقوله في تفسير القرآن الكريم، والكتاب لا يشتمل على جميع آيات القرآن الكريم، إنما فقط على الآيات التي لسفيان فيها رأي أو نقل عمن فوقه.Show book
جمع الحافظ الذهبي في هذا الكتاب أربعين حديثًا بسنده في صفات الله عز وجل، وقد توزعت هذه الأحاديث على ثلاثة أجزاء، اثنان منها خصهما بأحاديث الصفات التي جمعها، وخص الثالث بطرق حديث النزول، كما صرح بذلك في هذا الجزء، والجزء الذي تمكن المحقق من العثور عليه مقسم إلى ثلاثة عشر بابًا، أولها باب قوله تعالى: (قل هو الله أحد)، وآخرها قوله تعالى: (ليس كمثله شيء)، وقد اشتملت هذه الأبواب على صفات كثيرة لله تعالى، منها صفة الاستواء، والعلو، والمعية، والنزول، واليد، والأصابع، والقبضة، والوجه، والرجل، والساق، والإتيان يوم القيامة، والإمام الذهبي يترجم للباب في الصفة التي ثبتت في الكتاب والسنة بآية أو أكثر من كتاب الله تعالى، ثم يتبعها بحديث مسند، موضحًا بذلك ثبوت هذه الصفة في الكتاب والسنة معًا.Show book
الرسالة التبوكية، هو كتاب لمحمد بن أبي بكر ابن قيم الجوزية (ت: 751هـ)، ويشتمل الكتاب على موضوعات مهمة بدأها ابن قيم الجوزية بتفسير قوله تعالى: ﴿وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ﴾ [المائدة:2]، وذكر أنواع التعاون، وأن من أجل وأعظم التعاون على البر والتقوى: التعاون على سفر الهجرة إلى الله ورسوله باليد واللسان والقلب، وتطرق فيه إلى موضوع السعادة وكمالها، كما فسر الآيات (24-30) من سورة الذاريات.Show book
انقلبت روسيا رأسا على عقب بعد أن صرح الفيلسوف الروسي "تولستوي" بتخطئة الكنيسة وهدم ما تبنيه من معتقدات رآها هو غير صحيحة؛ إذ أنكر عليها عقائدها بدعوى أنها من وضع البشر، وتخالف أحكام الإنجيل مخالفة صريحة. ورأى "تولستوي" أن جميع الكنائس ومذاهب المسيحية تتشابه في بعض المعتقدات، فبحث في أصول هذه المعتقدات وأرجعها إلى أصولها؛ فخلص إلى أن جميعها تنبع من معين واحد، وأن جميع الأناجيل بها ما هو موضوع وما هو صحيح، فآثر أن يجمع ما صح منها في كتاب سماه "إنجيل تولستوي"، وإن لم يكن الكتاب حقيقة نطق بها صاحبها، فهو جوهرة انفصلت عن أشعة فكر الفيلسوف الذي لم يبخل على الناس بما في ضميره؛ فبسط لهم قلبه كتاباً يقرءونه، ويتحسسون بأبصارهم وبصائرهم ما يشاءون منه.Show book
كتاب ذيل المذيل من تأريخ الصحابة والتابعين (المنتخب من كتاب ذيل المذيل) أرَّخ فيه الطبري على طريقة تواريخ المحدثين للصحابة والتابعين والطبقات بعدهم إلى عصره، أورد فيه وفَيَاتِهم وأنسابَهم، ومَن أخذ عنهم العلم، وشيوخهم إلى شيوخه، مع ذكر الكلام فيهم جَرحًا وتعديلًا، مع العناية بالمشهورين بالكُنَى والألقاب منهم رجالًا ونساءً، وربما أورد بعض نوادرهم وأخبارهم، أو براءتهم مما اتهموا به من قول أو مذهب أو عقيدة، وقد طُبع الكتاب بعضُه باسم "المنتخب من كتاب ذيل المذيل" وألحق في آخر تاريخه، بتحقيق الأستاذ محمد أبو الفضل إبراهيم. والكتاب في الأصل كبير الحجم، قُدِّر بنحو ألف ورقة، أملاه بعد سنة ثلاثمائة، وقد أتمَّه.Show book
كتاب النزول للإمام الحافظ أبو الحسن علي بن عمر بن أحمد بن مهدي بن مسعود بن النعمان بن دينار بن عبد الله البغدادي ويلقب بـ الدارقطني ولد بدار القطن، بغداد، المقرئ، المحدث، اللغوي، الأديب صاحب المؤلفات المتقنة في علوم القرآن والحديث. نشأ الدارقطني في بيت علم وفضل، فقد كان أبوه من المحدثين الثقات ، وقد شاهده في صباه وهو يتردد على حلقات العلم والسماع، ويدون مسموعاته ومروياته ويقضي سحابة نهاره تعلما ودراسة، فحُبب إليه طلب العلم والسعي في تحصيله منذ نعومة أظافره وقد ساعده على ذلك مامنحه الله من استعداد فطري ووذهن حاد وتعطش شديد للمعرفة وحافظة واعية فقد كتب عن نفسه أنه كتب في أول سنة (315) وكان عمره إذ ذاك تسع سنوات.Show book