Verlag: Rufoof
مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179 مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179
مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى 179. مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى .179. مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى .179. مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى .179. مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى .179. مالك بن أنس الأصبحي المدني توفى .179Zum Buch
يدخل كتاب حديث افتراق الأمة إلى نيف وسبعين فرقة في بؤرة اهتمام الباحثين والمتخصصين المهتمين بعلوم العقائد؛ حيث يندرج كتاب حديث افتراق الأمة إلى نيف وسبعين فرقة ضمن مؤلفات فروع علوم العقيدة والتخصصات وثيقة الصلة من حديث وعلوم فقهية وسيرة وغيرها من التخصصات الشرعيةZum Buch
اشتهر الكاتب جلال الدين السيوطي بفقة العالي وجزالة أسلوبة وذلك لخلفية العلمية فنجدة في كتاب أسرار الكون زامن الألفاظ اللغوية مع بعضها لكي يوصل لنا المراد من هذا الكتاب كتاب أسرار الكون يناقش فية الكاتب العلوم الخاصة بالاسرار الخاصه بالكون والتي يجهلها معظم الخلق والتي تحدث عنها الله عز وجل في كتابه والني صلي الله عليه وسلم في سنته ونقلها الينا السلف والتابعينZum Buch
تغليق التعليق على صحيح البخاري، وهو يحتوي على وصل التعاليق المرفوعة والآثار الموقوفة والمقطوعة، وما يشبه ذلك من قوله: (تابعه فلان) و(رواه فلان) الواقعة في صحيح البخاري. وصل المؤلف المعلقات في كتابه وتكلم عليها وبين درجتها من الصحة والحسن والضعيف، وبالتالي أغلق الطريق أمام من يحاول التطاول على صحيح البخاري من جهة الأحاديث المعلقة والآثار الموقوفةZum Buch
أحمد بن إبراهيم بن حمد بن محمد بن حمد بن عبد الله بن عيسى توفى 1327. أحمد بن إبراهيم بن حمد بن محمد بن حمد بن عبد الله بن عيسى توفى 1327. أحمد بن إبراهيم بن حمد بن محمد بن حمد بن عبد الله بن عيسى توفى 1327. أحمد بن إبراهيم بن حمد بن محمد بن حمد بن عبد الله بن عيسى توفى 1327Zum Buch
كان ابن الصلاح قد جمع كتابه هذا على شكل مقطعات، وكان يتتبع التراجم الغريبة؛ لسهولة إلحاق التراجم المشهورة، يستخرجها من بطون الكتب والمجاميع التي حصلها خلال رحلته وعلى الأخص رحلته إلى خراسان، وكان في نيته كما يظهر أن يجمع فيه جمعاً وافياً، إلا أن المنية عاجلته. ثم جاء الإمام النووي فرأى الكتاب مقطعات، فلم ينقض عجبه منه لما حواه من فوائد جليلة، حتى قال فيه: «نفيس، لم يصنف مثله ولا قريب منه، ولا يغني عنه في معرفة الفقهاء غيره، ويقبح بالمنتسب إلى الشافعي جهله». فشرع في تهذيبه وترتيبه والاستدراك عليه، لكن المنية اخترمته وحالت دون مقصوده، فكان حصيلة ما استدركه أربع عشرة ترجمة مستقلة، وضمّن فوائد واستدراكات في تسع تراجم ذكرها المصنف. ثم جاء تلميذه الحافظ أبو الحجاج المزي فبيّض الكتاب ونقحه، ولم يتصرف في النص أو يزد عليه سوى زيادته الفريدة في ترجمة الداووديZum Buch
