Verlag: Rufoof
كتاب في علم اللغة يتناول ظاهرة مهمة من الظواهر اللغوية حيث ذكر الأضداد وبين أهميتها ضاربا الأمثلة الملائمة من كلام العرب أو القرأن أو الحديث مما يجعل الكتاب موسوعة في هذا المجال
يقع الكتاب في ثلاثة أقسامٍ مبوّبة: القسم الأوّل فيما يُتمثّل به من ألفاظ القرآن وما جاء في معانيها من الخبر وأمثال العرب والعجم وما يقاربها من ألفاظ الخاصّة والعامّة. والقسم الثاني فيه أمثال طبقات الناس وذوي المراتب المتباينة والصناعات المختلفة. ويعتمد التدرّج الطبقيّ بدءًا بالأمثال السلطانيّة والملوكيّة، انتقالًا إلى الأمثال المعنيّة بالوزراء والكتّاب والبلغاء، وانتهاءً بأمثال النساء فالصبيان فالعبيد. أمّا في القسم الثالث فيجمع الثعالبي مختارات من الأمثال لم يتضمّنها كتاب أبي عبدالله حمزة بن الحسن الأصبهانيّ.Zum Buch
علي بن جعفر بن علي السعدي، أبو القاسم، المعروف بابن القَطَّاع الصقلي توفى 515. علي بن جعفر بن علي السعدي، أبو القاسم، المعروف بابن القَطَّاع الصقلي توفى 515. علي بن جعفر بن علي السعدي، أبو القاسم، المعروف بابن القَطَّاع الصقلي توفى 515Zum Buch
محمد بن حسن بن سِباع بن أبي بكر الجذامي، أبو عبد الله، شمس الدين، المعروف بابن الصائغ توفى 720. محمد بن حسن بن سِباع بن أبي بكر الجذامي، أبو عبد الله، شمس الدين، المعروف بابن الصائغ توفى 720. محمد بن حسن بن سِباع بن أبي بكر الجذامي، أبو عبد الله، شمس الدين، المعروف بابن الصائغ توفى 720Zum Buch
جمهرة الامثال موسوعة علمية ادبية تحتوي على مجموعة كبيرة من الامثال العربية وقد جمع المصنف كتابه على حروف الأبجدية، يأتي بالمثل ويبين اصله وقائله إن عرف وعلى أي شيء يصدق ويشرح معانيهZum Buch
لباب الإعراب في تيسير علم النحو لعامة الطلاب: مختصرٌ وجيز في علم النحو، حوى لُبَّ اللباب في هذا الباب وفصولاً مختصرةً من غُررِه ودُررِه، جرى فيه مؤلفه على طريقة تيسير علم النحو للمبتدئين، مِمَّا يُمَهِّد للمبتدئ الاستزادة من هذا العلم، والترقِّي في مدارجه، بِمواصلة دَرسِ غيره من المتون النحويَّة كالآجرُّوميَّة، وملحة الإعراب، وغيرها من المتون النحْويَّة، ممَّا يجعل هذا المختصرِ بِحَقٍ غُنيةً للمستفيد، وبُغْيةً للمستزيد، وحِليةً للمستعِيد.Zum Buch
الكتاب أحد أهم مؤلفات اللغوي البصري سيبويه ويعتبر أول كتاب منهجي ينسق قواعد اللغة العربية ويدونها. وقال عنه الجاحظ أنه «لم يكتب الناس في النحو كتاباً مثله». أُلِّفَ الكتاب في القرن الثاني للهجرة الموافق للثامن من الميلاد. سمي بالكتاب لأن مؤلفه تركه دون عنوان.Zum Buch
