Rejoignez-nous pour un voyage dans le monde des livres!
Ajouter ce livre à l'électronique
Grey
Ecrivez un nouveau commentaire Default profile 50px
Grey
Abonnez-vous pour lire le livre complet ou lisez les premières pages gratuitement!
All characters reduced
فاي عملية تل ابيب - cover

فاي عملية تل ابيب

أيمن مسعود

Maison d'édition: Kayan for Publishing

  • 0
  • 0
  • 0

Synopsis

هذه القصة لم تحدث من قبل...
أو ربما حدثت..
أو أن بعضها حدث.. وبعضها لم يحدث..
ضعها في عقلك حسبما يتراءى لك..
ولكن المهم أنها تحمل توقيع الوطن...
توقيع "مصر"..
Disponible depuis: 03/04/2024.
Longueur d'impression: 224 pages.

D'autres livres qui pourraient vous intéresser

  • لماذا لا أنتمي للوهابية؟ - cover

    لماذا لا أنتمي للوهابية؟

    محمد الصوياني

    • 0
    • 0
    • 0
    الحركة الوهابية تستقطب أعدادًا من المسلمين، يغلب عليهم عدم الإلمام بالعلوم بصفة عامة، ويظنون أنهم أقوم طريقًا من غيرهم، إلى حد أنهم لا يترددون في استعمال العنف ضده، لعدم اتباعه طريقهم.
    فأين هم من ذلك؟
    في هذا الكتاب سبر غورهم ومعرفة حقيقتهم، منذ نشأتهم. تجعل المسلم على قناعة بعدم الانتماء إليهم.
    Voir livre
  • ملخص كتاب أفلام الحافظة الزرقاء - cover

    ملخص كتاب أفلام الحافظة الزرقاء

    د. نبيل فاروق

    • 0
    • 0
    • 0
    لستُ ناقداً سينمائياً، وبالتأكيد لم أتعلم مفاتيح هذا العالم الجميل بشكل أكاديمي، لكني أعرف جيداً تلك الأفلام التي هزتني أو أبكتني أو أضحكتني أو جعلتني أفكر طويلاً .. أعرفها وأحتفظ بها جميعاً في الحافظة الزرقاء العتيقة التي تمزقت أطرافها ، وسوف أدعوك لتشاهدها معي لكنها بالطبع أثمن من أن أقرضها. معظم هذه الأفلام قديم مجهول أو لايُعرض الآن ، لكنها تجارب ساحرة يكره المرء ألا يعرفها من يحب
    Voir livre
  • سيلفي مع جثة أبي - cover

    سيلفي مع جثة أبي

    ادينا فيربر

    • 0
    • 0
    • 0
    جاء على غلاف الكتاب "لا معنى للزمن، فالأمس هو اليوم وكلاهما لا يفرقان عن الغد، نسير فى على ثلاثة خطوط متوازية، الماضى الحاضر والمستقبل دون أن نعرف فى حقيقة الأمر متى بالتحديد يقع الحدث الرئيسى. فهل "هدى" التى عاشت بالأمس تتنبأ بما سيحدث فى المستقبل؟ أم أن "منار" التى تحيا بيننا اليوم هى من تحكى لنا عن الماضى وتخبرنا بالمستقبل؟.. أم ربما "ليلى" التى ستأتى فى المستقبل هى من تروى كل تلك القصص؟
    
    من سيلتقط السيلفي؟
    و من اين له بتلك الجرأه ليفعل ذلك؟
    و أيهماةأفضل.. ان تفقد ذاكرتك بأكملها أم ان تطغي عليك تفاصيل الذكريات حتي تنسيك حاضرك؟
    و هل يمكن لامرأة ان تحب رجلين في نفس الوقت؟
    و اخيرا ما هي حقيقه اننا لسنا بمفردنا في هذا الكون علي كوكب الأرض ؟
    Voir livre
  • النحس - cover

    النحس

    هشام عبد الموجود

    • 0
    • 0
    • 0
    وهناك شيء واحد يجمع أغلب المتشائمين، وهو أن جميعهم يتشاءم من رقم 13، وكل واحد يفسر تشاؤمه من هذا الرقم وفق ما جرى معه أو سمع عنه، فالأساطير حول هذا الرقم تصنع مجلدات، ففي عام 1800 قرر 13 شخصًا تأسيس نادٍ لا يضم بين أعضائه سوى 13 عضوا فقط، وأن يجتمع الأعضاء في اليوم الثالث عشر من كل شهر!
    وقد كان من بين أعضاء النادي خمسة أشخاص رؤساء الولايات المتحدة هم: بنجامين هاريسون، وغروفر كليفلاند، ووليام ماكينلي، وثيودور روزفلت، وتشيستر آرثر، واللافت أن اثنين من هؤلاء الرؤساء تم قتلهما في حوادث مأساويةن والآخرون تعرضوا لأحداث مؤسفة!
    لكن هناك أحداثًا كثيرة أسهمت في تضخيم أسطورة هذا الرقم، وجعل بعض الفنادق الكبرى تحذفه من قوائمها، وبعض الدول لا تذكره في أرقام شوارعها ومنازلها، بعضها حقيقي، فهناك أحداث دامية وقعت في هذا التاريخ في عصور مختلفة، ومنها بعض التفاصيل البسيطة مثل أن 13 هو عدد الخطوات التي يخطوها المحكوم عليه بالإعدام حتى المشنقة، ويقال إن الجلاد عليه أن يلف الحبل 13 مرة على عنق الضحية حتى يخنقها!
    هذا الرقم يتشاءم منه أغلب الناس، عالِمهم وجاهلهم، لكن هناك من كان يتحدى أسطورة هذا الرقم ويسعى لجعله فأل حسن عليه مثل الكاتب والمفكر عباس العقاد. لم يكن العقاد يتشاءم من شيء بل يتحدى التشاؤم، فكان يسكن منزلا في مصر الجديدة يحمل هذا الرقم، وكان الرقمان الأولان من تليفونه هما 13، وقد بدأ بناء منزله في أسوان يوم 13 مارس، وقسم كتبه 13 قسمًا، واحتفظ بتمثال للبومة كان يضعه على مكتبه، ومن الغريب أنه دُفن في أسوان يوم 13 من مارس!
    وما فعله العقاد كرره لاعب الأهلي محمد عبد الوهاب الذي اختار الرقم الذي يهرب اللاعبون منه، ونجح وتألق به حتى صار لاعبًا أساسيًّا في منتخب مصر، وحصل على بطولة إفريقيا مع المنتخب ومع ناديه، بل حصد عددًا كبيرًا من البطولات في وقت قصير للغاية، لكنه فجأة سقط مغشيًّا عليه خلال أحد التدريبات، ورحل في نفس اليوم، وعمره لم يتجاوز ثلاثة وعشرين عامًا.
    Voir livre
  • Horror and crime novel ZABBAKH - Upper Egypt in 1903 - cover

    Horror and crime novel ZABBAKH -...

    Khaled Mahgoub

    • 0
    • 0
    • 0
    A terrifying legend narrated to us by those who lived through the horror events in Upper Egypt in 1903. Let us discover a type of evil spirit that serves man for his thirst for blood. Where did ZABBAKH come from, what does it do, and why does it kill people without mercy? All of this we will know in an interesting, exciting, and imaginative horror novel.
    Voir livre
  • الكرسي المجاور - cover

    الكرسي المجاور

    ولاء خوالدة

    • 0
    • 0
    • 0
    «منذُ جلستُ بجانِبكِ وأنَا أشعرُ أنَّكِ لَا تُريدينَ الحِوارَ معِي.. ربَّما بسببِ مظْهرِي؟ .»
    «بِالطَّبعِ لا.. .»
    «وعنْدَمَا قلتُ لكِ إنَّني سأكونُ عَاملةَ نظافةٍ بالفنْدقِ، ابتعدتِ عنِّي قليلًا، لقدْ لَاحظتُ ذلكَ..
    
    نظرتْ كنزي إليَّ في حرجٍ وَلمْ تُجبِ. تَمنَّيتُ لو لَمْ أقلْ مَا قُلتُ.
    Voir livre