فاي عملية تل ابيب
أيمن مسعود
Publisher: Kayan for Publishing
Summary
هذه القصة لم تحدث من قبل... أو ربما حدثت.. أو أن بعضها حدث.. وبعضها لم يحدث.. ضعها في عقلك حسبما يتراءى لك.. ولكن المهم أنها تحمل توقيع الوطن... توقيع "مصر"..
Publisher: Kayan for Publishing
هذه القصة لم تحدث من قبل... أو ربما حدثت.. أو أن بعضها حدث.. وبعضها لم يحدث.. ضعها في عقلك حسبما يتراءى لك.. ولكن المهم أنها تحمل توقيع الوطن... توقيع "مصر"..
الحركة الوهابية تستقطب أعدادًا من المسلمين، يغلب عليهم عدم الإلمام بالعلوم بصفة عامة، ويظنون أنهم أقوم طريقًا من غيرهم، إلى حد أنهم لا يترددون في استعمال العنف ضده، لعدم اتباعه طريقهم. فأين هم من ذلك؟ في هذا الكتاب سبر غورهم ومعرفة حقيقتهم، منذ نشأتهم. تجعل المسلم على قناعة بعدم الانتماء إليهم.Show book
لستُ ناقداً سينمائياً، وبالتأكيد لم أتعلم مفاتيح هذا العالم الجميل بشكل أكاديمي، لكني أعرف جيداً تلك الأفلام التي هزتني أو أبكتني أو أضحكتني أو جعلتني أفكر طويلاً .. أعرفها وأحتفظ بها جميعاً في الحافظة الزرقاء العتيقة التي تمزقت أطرافها ، وسوف أدعوك لتشاهدها معي لكنها بالطبع أثمن من أن أقرضها. معظم هذه الأفلام قديم مجهول أو لايُعرض الآن ، لكنها تجارب ساحرة يكره المرء ألا يعرفها من يحبShow book
جاء على غلاف الكتاب "لا معنى للزمن، فالأمس هو اليوم وكلاهما لا يفرقان عن الغد، نسير فى على ثلاثة خطوط متوازية، الماضى الحاضر والمستقبل دون أن نعرف فى حقيقة الأمر متى بالتحديد يقع الحدث الرئيسى. فهل "هدى" التى عاشت بالأمس تتنبأ بما سيحدث فى المستقبل؟ أم أن "منار" التى تحيا بيننا اليوم هى من تحكى لنا عن الماضى وتخبرنا بالمستقبل؟.. أم ربما "ليلى" التى ستأتى فى المستقبل هى من تروى كل تلك القصص؟ من سيلتقط السيلفي؟ و من اين له بتلك الجرأه ليفعل ذلك؟ و أيهماةأفضل.. ان تفقد ذاكرتك بأكملها أم ان تطغي عليك تفاصيل الذكريات حتي تنسيك حاضرك؟ و هل يمكن لامرأة ان تحب رجلين في نفس الوقت؟ و اخيرا ما هي حقيقه اننا لسنا بمفردنا في هذا الكون علي كوكب الأرض ؟Show book
وهناك شيء واحد يجمع أغلب المتشائمين، وهو أن جميعهم يتشاءم من رقم 13، وكل واحد يفسر تشاؤمه من هذا الرقم وفق ما جرى معه أو سمع عنه، فالأساطير حول هذا الرقم تصنع مجلدات، ففي عام 1800 قرر 13 شخصًا تأسيس نادٍ لا يضم بين أعضائه سوى 13 عضوا فقط، وأن يجتمع الأعضاء في اليوم الثالث عشر من كل شهر! وقد كان من بين أعضاء النادي خمسة أشخاص رؤساء الولايات المتحدة هم: بنجامين هاريسون، وغروفر كليفلاند، ووليام ماكينلي، وثيودور روزفلت، وتشيستر آرثر، واللافت أن اثنين من هؤلاء الرؤساء تم قتلهما في حوادث مأساويةن والآخرون تعرضوا لأحداث مؤسفة! لكن هناك أحداثًا كثيرة أسهمت في تضخيم أسطورة هذا الرقم، وجعل بعض الفنادق الكبرى تحذفه من قوائمها، وبعض الدول لا تذكره في أرقام شوارعها ومنازلها، بعضها حقيقي، فهناك أحداث دامية وقعت في هذا التاريخ في عصور مختلفة، ومنها بعض التفاصيل البسيطة مثل أن 13 هو عدد الخطوات التي يخطوها المحكوم عليه بالإعدام حتى المشنقة، ويقال إن الجلاد عليه أن يلف الحبل 13 مرة على عنق الضحية حتى يخنقها! هذا الرقم يتشاءم منه أغلب الناس، عالِمهم وجاهلهم، لكن هناك من كان يتحدى أسطورة هذا الرقم ويسعى لجعله فأل حسن عليه مثل الكاتب والمفكر عباس العقاد. لم يكن العقاد يتشاءم من شيء بل يتحدى التشاؤم، فكان يسكن منزلا في مصر الجديدة يحمل هذا الرقم، وكان الرقمان الأولان من تليفونه هما 13، وقد بدأ بناء منزله في أسوان يوم 13 مارس، وقسم كتبه 13 قسمًا، واحتفظ بتمثال للبومة كان يضعه على مكتبه، ومن الغريب أنه دُفن في أسوان يوم 13 من مارس! وما فعله العقاد كرره لاعب الأهلي محمد عبد الوهاب الذي اختار الرقم الذي يهرب اللاعبون منه، ونجح وتألق به حتى صار لاعبًا أساسيًّا في منتخب مصر، وحصل على بطولة إفريقيا مع المنتخب ومع ناديه، بل حصد عددًا كبيرًا من البطولات في وقت قصير للغاية، لكنه فجأة سقط مغشيًّا عليه خلال أحد التدريبات، ورحل في نفس اليوم، وعمره لم يتجاوز ثلاثة وعشرين عامًا.Show book
A terrifying legend narrated to us by those who lived through the horror events in Upper Egypt in 1903. Let us discover a type of evil spirit that serves man for his thirst for blood. Where did ZABBAKH come from, what does it do, and why does it kill people without mercy? All of this we will know in an interesting, exciting, and imaginative horror novel.Show book
«منذُ جلستُ بجانِبكِ وأنَا أشعرُ أنَّكِ لَا تُريدينَ الحِوارَ معِي.. ربَّما بسببِ مظْهرِي؟ .» «بِالطَّبعِ لا.. .» «وعنْدَمَا قلتُ لكِ إنَّني سأكونُ عَاملةَ نظافةٍ بالفنْدقِ، ابتعدتِ عنِّي قليلًا، لقدْ لَاحظتُ ذلكَ.. نظرتْ كنزي إليَّ في حرجٍ وَلمْ تُجبِ. تَمنَّيتُ لو لَمْ أقلْ مَا قُلتُ.Show book