فتوح البلدان
أيمن مسعود
Verlag: Rufoof
Beschreibung
فتوح البلدان: أجمع كتب الفتوح وأصحها ويُعد هذا المؤلف من أوائل كتب التاريخ العربية. اختصره البلاذُري من كتابه الضخم "البلدان الكبير"، ألفه البلاذري أحمد بن يحيى بن جابر بن داود المتوفي سنة 278ه
Verlag: Rufoof
فتوح البلدان: أجمع كتب الفتوح وأصحها ويُعد هذا المؤلف من أوائل كتب التاريخ العربية. اختصره البلاذُري من كتابه الضخم "البلدان الكبير"، ألفه البلاذري أحمد بن يحيى بن جابر بن داود المتوفي سنة 278ه
كتاب يتحدث عن تاريخ ولاة وقضاة مصر. كتاب يتحدث عن تاريخ ولاة وقضاة مصر. كتاب يتحدث عن تاريخ ولاة وقضاة مصر كتاب يتحدث عن تاريخ ولاة وقضاة مصر. كتاب يتحدث عن تاريخ ولاة وقضاة مصر. كتاب يتحدث عن تاريخ ولاة وقضاة مصر. كتاب يتحدث عن تاريخ ولاة وقضاة مصرZum Buch
ماذا تعرف عن المافيا؟ وهل بالفعل تعرف أشهر عصابات المافيا العالمية؟ في هذا الكتاب يتحدث محمد أمير عن عصابات المافيا المشهورة وما سببوه من رعب في أنحاء العالم. محمد أمير كاتب وروائي وباحث مصري صدر له كتاب "دماء مقدسة" عام 2016, ورواية "أصحاب العهد" عام 2017, ورواية "الخديوي" عام 2017, كما صدر له كتاب "الحكواتي" و "هوايتي القتل" وكتب وأبحاث أخرى, ويعتبر "أيام المماليك" الصادر في 2019 هو أحدث إصدارات الكاتب.Zum Buch
مَضَتْ سُنَّةُ الله في التمكين لعباده أول ما مضت في صحابة رسول الله؛ إذ إنهم حقَّقوا ما اشترط اللهُ عزَّ وجلَّ من صفات لخلفائه في الأرض؛ وهي العبادة الحَقَّة له والإذعان والتسليم لأوامره. وعرف الصحابةُ منذ سُوَيْعَات إسلامهم الأولى ما اشترط اللهُ، فجدُّوا واجتهدوا له، فنالهم ما نالهم من تهجيرٍ وتعذيبٍ ومشاق جمَّة. ووَعْدُ الله الحقُّ لا يَغِيبُ عن أعينهم عبيدًا كانوا أو أحرارًا، حُكَّامًا أو محكومين، حتى منَّ اللهُ عليهم بما وَعَدَهُمْ، ومكَّنَ لهم في الأرض، فمضوا ثابتين على طريقهم الذي رسمه لهم مُعَلِّمُهم الأول رسولُ الله، حتى لقوا ربَّهم وقد وضعوا تمثيلاً عمليًّا لما استنَّهُ اللهُ … إنه الوعد الحق.Zum Buch
تاريخ اليعقوبي من تأليف المؤرخ اليعقوبي وهو أول كتاب اتصف بالعمل الموسوعي من كتب التاريخ في الإسلام بناه اليعقوبي على قسمين، تناول في الأول تاريخ العالم منذ بدء الخليقة، وجعل الثاني خاصاً بالتاريخ الإسلامي حتى أيام المعتمد على الله العباسي، حوادث سنة 259هـ (872م) قبل وفاته ب(33) سنة.Zum Buch
يأتي هذا الكتاب ردّاً على كتاب "في الشعر الجاهلي" لطه حسين، الذي قوبِلَ بموجةِ نقدٍ شديدة وأثار حركة ثقافية مائجة سبّبتها تلك المقالات الكثيرة التي صدرت في الصحف المصرية، فأقبل جمهرة القرّاء، وخاصةً المثقفين منهم، على قراءة كل هذا الذي نشر واستوعبوه وأضافوه إلى حصيلتهم الفكرية، وانتشر بين الناس سواء من قرأ منهم الكتاب ومن لم يقرأه. ويرى طه حسين في كتابه بأن الشعر الجاهلي غير صحيح، وإنه من شعراء ورواة في عصور تالية، كما أنه لم يكن في الجاهلية شعرٌ ولا شعراء إلا قلّة لا تكادُ تْذكر. ولم يلتفت الناس إلى الردود على هذا الحكم وتصحيحه، إذ إن كلمة السوء هي التي تنتشر وترسخ في الذاكرة، وهيهات أن يستطيع العلماء الثقات أن يصححوا ما يصدر من أحكام متسرعة أو باطلة وما أكثرها وأقلَّ العلماء الثقات الذين يتصدّون لتصحيحها. من أجل هذا بادرت دار جداول إلى نشر كتاب طه حسين ومعه هذا الكتاب (نقض كتاب "في الشعر الجاهلي") والذي يتضمن ردودًا واضحة على ما ورد في كتاب "في الشعر الجاهلي" .Zum Buch
لقد كان ابن سينا –رغم موته صغير السن- من العلماء الموسوعيين، فلم يترك فنًّا إلا وقد ألَّف فيه. وكان أيضًا سيِّدًا للمختصرين العرب. ولقد عده كثيرون من أكابر عظماء الإنسانية على الإطلاق. والكتاب الذي بين أيدينا قد ألَّفه للمشتغلين بالمنطق، وإن كان قد تتطرق للمنطق من قبل في كتابه الأشهر الشفا. لكن ما يميز هذا الكتاب أن الشفا يعرض المسائل المنطقية مختصرةً وملخصةً، وهي تصلح للعوام، أو لغير المشتغلين بالمنطق. يقول ابن سينا موضِّحًا في مقدمته:Zum Buch