رفع الإصر عن قضاة مصر
إيهاب حمارنة
Verlag: Rufoof
Beschreibung
يمثل كتاب رفع الإصر عن قضاة مصر أهمية خاصة لدى باحثي التراجم والأعلام؛ حيث يندرج كتاب رفع الإصر عن قضاة مصر ضمن نطاق مؤلفات التراجم وما يرتبط بها من فروع الفكر الاجتماعي والثقافة.
Verlag: Rufoof
يمثل كتاب رفع الإصر عن قضاة مصر أهمية خاصة لدى باحثي التراجم والأعلام؛ حيث يندرج كتاب رفع الإصر عن قضاة مصر ضمن نطاق مؤلفات التراجم وما يرتبط بها من فروع الفكر الاجتماعي والثقافة.
قال الإمام ابن الوزيرـ رحمه اللّه ـ: "اعلم أنّ الخلوة غير مقصودة لنفسها، وإنّما هي وسيلة لترك المآثم والمهالك، وتزكية النّفس بالفضائل، وتطهيرها من الرذائل، وأنت وإن خلوت من النّاس، فما خلوت من النّفس، وإن خلوت من شياطين الإنس، فما خلوت من شياطين الجنّ، فلا تحسب أنّه قد حصل لك المقصود بمجرّد الخلوة، ولا بلغت المراد، فمتى عرف الإنسان مقدار ما أنعم اللّه عليه من نعمتَيْ الإسلام والعافية، وما صُرِف عنه من الشواغل إلى الآخرة، وشربت عروق قلبه الرّضا بتدبير اللّه، وذاق حلاوة التوكّل على اللّه، والتفويض إليه، والثقة بهZum Buch
وقد بحث العلماء الناسخ والمنسوخ ضمن أبحاث علوم القرآن الكريم، وأفرده بعضهم بالكتابة. والنسخ هو رفع الحكم الشرعي، بخطاب شرعي. وعلى هذا فلا يكون النسخ بالعقل والاجتهاد. ومجال النسخ هو الأوامر والنواهي الشرعية فحسب، أما الاعتقادات والأخلاق وأصول العبادات والأخبار الصريحة التي ليس فيها معنى الأمر والنهي، فلا يدخلها النسخ بحال. ولمعرفة الناسخ والمنسوخ أهمية كبيرة عند أهل العلم، إذ بمعرفته تُعرف الأحكام، ويعرف ما بقي حكمه وما نُسخ.Zum Buch
"لأنه في مواقف الضيق والحرج يمتحن الإيمان، وتظهر للناس خبيئته، حيث تتجرع النفس مرارة الألم، وتعبس الدنيا ويكفهر وجهها. هناك تتجلى قيمة الصبر وفضائله، متى استطاع الإنسان بعزيمته الصادقة وتسليمه بقضاء الله، أن يكبح جماح نفسه الشموس، ويأخذ بمجامعها إلى الجادة، فإذا ذاقت حلاوة الصبر وبرد الإيمان، هجعت واطمأنت، وذهب عنها وهج الحزن وكدره، حتى ترجع أصلب ما تكون عودا، وأقوى في مصاولة خطوب الدنيا ونكساتها. وبهذا الدرع الفريد، يتجاوز المسلم أزماته؛ ليحمل مشعل الحياة الكريمة في دروب الأرض وفجاجها الواسعة، ويقوم بالمهمة التي خلق من أجلها، وليكمل مسيرة الخير تحت راية التوحيد الخالدة"Zum Buch
يتحدث هذا الكتاب عن نعت الإيمان في استكماله ودرجاته، والاستثناء في الإيمان، والزيادة في الإيمان والانتقاص منه، وتسمية الإيمان بالقول دون العمل، ومن جعل الإيمان المعرفة بالقلب وان لم يكن عمل، وذكر ما عابت به العلماء من جعل الإيمان قولاً بلا عمل، وما نهوا عنه من مجالستهم، والخروج من الإيمان بالمعاصي، ثم ختم كتابه بذكر الذنوب التي تلحق بالكبائر بلا خروج من الإيمان.Zum Buch
هذا المجمع هو من أكبر الفهارس وأوسعها وأبسطها، وقد صنفه ابن حجر فى صورة مشيخة أى مصنف على أسماء شيوخه '730 شيخا' وضمنه مروياته عنهم ورتبه على حروف المعجم، واحتوى فى كل ترجمة على كتب العلم المتنوعة كالقراءات والحديث وأصول الدين والفقه والأدب ولكن كان علم الحدبث هو الغالب فيها، وهو يسوق أسناده من شيخه إلى مؤلف الكتاب.Zum Buch
السياسة الشرعية في إصلاح الراعي والرعية. هو كتاب لابن تيمية كتبه بصيغة رسالة إلى أحد أولي الأمر، وضمّها ما يجب على الحاكم المسلم من أداء للأمانات، والحكم بين الناس بالقسط في الحدود والحقوق، فجاءت رسالة ضافية بينت جماع السياسة العادلة، والولاية الصالحة للحاكم على النحو الذي يراه الله عزّ وجلّ من كل حاكمZum Buch