Publisher: Sama Publishing House
كتاب "طقوس العبقرية"، كيف تكتسبها إذا لم تولد بها، للكاتب الكبير وحيد مهدي يتناول الكتاب أهم طقوس أشهر العباقرة في التاريخ الإنساني، حتى تكتسب مهارات العباقرة وكيف تصبح عبقريًا حتى في حالة عدم ولادتك عبقريًا.
تعد القهوة من أكثر المشروبات استهلاكا في العالم، ولا يكاد بعضهم يتصور الحياة بدونها. يعتقد كثير من الأشخاص أن الرغبة التي تنتابهم لاحتساء القهوة ما هي إلا حالة مزاجية لا تصل إلى الادمان، إذ إن مفهوم الإدمان لديهم يعني إدمان المخدرات فحسب. فإن كنت من هؤلاء الناس، استعد لتغير رأيك!Show book
هل فعلاً هو وصل إلى الحرية؟. أم تحرر من فكر كان يتصارع مع رغباته الشخصية؟ فهو لا يتكلم إلا عن مهاجمته للأفكار التي آذته وآذت الناس كما يقول، ولكن أين الأفكار التي تخدم الناس والعالم؟ وهل مشكلته كمشكلة الكثيرين؟ أهي (وهم الحقيقة) وضرورة الاستيقاظ من الزيف الذي أدخله إلى نفسه عامل الخوف والرقيب الداخلي الذي يسكن داخلهُ؟. أم هو فطرته الحقيقة وصوته الداخلي الذي يطالبه بالنجاة من ظلام أفكاره وحياته؟ فكثيرون لا يعرفون حقيقة هذا الصراع، ولا يؤمنون بالروح أو بالصوت الداخلي، أو لا يؤمنون بأنفسهم حق الإيمان، وبأن الحقيقة تنطلق من داخلهم فتدفعهم ليتساءلوا ويتفكروا في شؤون حياتهم، ولكن لأن البرمجة والمعتقدات المجتمعية تقيدهم وتمنعهم من التغلغل في ذواتهم؛ لذا يهربون إلى العالم الخارجي، يهربون إلى النسيان، إلى الغضب، إلى اعتناق أفكار التحرر المزيف، دون التفكير بالثورة، بالانقلاب على كل المعتقدات والبرمجة الغيرية ومعالجتها وحل معضلاتها، أو بالأحرى التغيير نحو الأفضل. ولا يعلم هؤلاء الناس أنهم يبنون معتقدات جديدة، ويخضعون بسلبيتهم إلى برمجة جديدة للأعصاب، تدخلهم تحت لواء قيادة جديدة؛ فقد تعودوا أن يكونوا العبيد الذين يسمعون وينفذون ويكرون ما يقوله القادة الجدد لهم، ويتبعون قوانين قادتهم، ويشجعون ما يكتبونه، ويصدقون بحقيقة واحدة لقادة تفكيرهم، فيرون أنها حقيقتهم التي تنجيهم من المهالك؛ فهم لا يبنون حقيقة خاصة منطلقة من داخلهم، وهم لا يعرفون ولا يريدون أن يعرفوا الحقائق الحقّة. هم يحطمون صنمًا ويبنون أصنامًا جددًا؛ لأنهم لم يغيروا بعض أفكارهم فإنهم يثورون على ظالم ويمجدون ظالمًا جديدًا؛ لأنهم لم يخرجوا من دور الضحية، فهل نتحرر من فكرتهم عن الحرية ونصنع لأنفسنا مفهوم جديد للحرية؟!Show book
The importance of this book is clear in establishing and clarifying the true method of practicing Cupping and in manifesting the scientific precise rules of true scientific hygienic Cupping. these rules control the Cupping operation therefore they prevent any side effect and make it very fruitful. Actually the book puts in the hands of the readers the true Cupping method and helps them to differentiate between the true Cupping and the other false method of applying Cupping. It is a summary of a very wide scientific study which has two parts, the laboratory study and clinical one. The lab one which depended on blood analyses shows the very clear difference between the blood chemical and physical specifications and the venous one (the vein- withdrawn blood) and shows the very necessity of practicing Cupping according to its scientific rules precisely. It shows the justification of each rule out of the analytical findings. The clinical study shows the high percentage of clinical good results which are distributed in a range of getting well to having a full cure. In addition to that, the book shows the high effectiveness of true cupping in curing the incurable diseases and chronic ones. You read in this book the scientific explanation of each of the rules which control Cupping operation; the relation between Cupping and moon, Cupping and gender, Cupping and age, Cupping and seasonal timing, Cupping and day timing, Cupping and its site from person's body, Cupping and physiological conditions of human body, and between Cupping and having food. In addition, you read in this book very important scientific notes and advises, and you notice the true Cupping operation step by step. Actually the main book of true Cupping from which this book is quoted is considered the first precise scientific reference of true cuppingShow book
كيف ننصح الكبار؟كيف ننصح الكبار إن مررتم قرب بيتنا اشتممتم رائحة القهوة المنبعثة من المطبخ، طبعاص إنها أمي التي تعدها لأبي، فهو يحب شرب القهوة إلى درجة كبيرة.Show book
تروِّج كثير من الأنظمة الغذائية لمكونات الحبوب الكاملة، بما في ذلك القمح وهو أكثر أنواع الحبوب شيوعًا في العالم. كان القمح مكونا غذائيا حميدا نسبيا، ولكنه أصبح خطيرًا إلى حدٍّ ما نتيجة للتغيرات الأخيرة في بنية البروتينات في القمح. اليوم، قد يكون القمح أحد أكثر المكونات ضررًا في نظامك الغذائي دون أن تدري. ستعرف كيف أنه يجعلنا سُمناء، ويُضعف عظامنا، وينتج مركبات قاتلة تضر بأعضائنا. مؤلف هذا الكتاب، ويليام ديفيس، هو طبيب قلب أمريكي، مناصر للنظام الغذائي منخفض الكربوهيدرات. لنبدأ إذًا؟Show book
قد أراد Richard Carlson لكتابه هذا أن يكون دعوة للجميع لكي يكفّوا عن تحميل الأمور فوق ما تحتمل، وذلك بما يتضمنه من وسائل بسيطة تمنعك من التركيز على أمور ليست ذات قيمة.Show book
