Verlag: Rufoof
شرح الإمام النووي المتن أولا بتبيين اللغات، ثم شرح الأحاديث الواردة مع بيان درجتها من حيث الصحةُ والضعفُ، ثم أتبعه بذكر المسائل الفقهية، وذِكْر الراجح منها عند الشافعية من وجوه وأقوال، ثم ترجم للصحابة والعلماء المذكورين في كلام الشيرازي
جمع المصنف في هذا الكتاب كتب السنة المشهورة، ونسبها إلى مؤلفيها وذكر سنوات وفاتهم، فابتدأ بأوائل من صنفوا في الأوطار، ثم أطال في الكلام على كتب الحديث وفنونه من صحاح، وسنن، ومسلسلات، ومراسيل، كما جمع فيه المؤلف أسماء أشهر ما ألِّف في علوم السنة من صحاح الكتب ومسانيد الحديث وأجزاء وأمالي حديثية, ومؤلفات علوم الحديث على اختلاف أنواعها، وتعدد فنونها, وربما لم يشذ عن كتابه هذا الذي استوعب جل ما يتعلق بهذا الفن الشريف إلا أشياء قليلة، ويعتبر هذا الكتاب فهرسًا جامعًا لدواوين السنة المشرفة، والمرجع الواسع لأسماء كتبهZum Buch
يعتبر كتاب اللآلئ لابن الجوزي ذو أهمية خاصة لدى باحثي العلوم الإسلامية المهتمين بموضوعات الزهد والرقائق والموضوعات ذات الصلة حيث يدخل كتاب اللآلئ لابن الجوزي ضمن تصنيفات كتب التصوف والتقشف؛ والتي تتصل بالعديد من فروع المعارف الإسلامية، وعلوم الفقه والعقيدة، وما إلى ذلك.Zum Buch
كتاب الروح أحد مؤلفات الإمام ابن قيم الجوزية، وهو من الكتب النادرة والعزيزة في بابِها، إذ هو الكتاب الوحيد اليوم بين أيدينا المُصنَّف على نهج السَّلف في مسألة الروح، وقد تطرَّق المؤلفُ لمسألةِ الروح وحقيقتِها وأحوالها في البرزخ؛ مع استيعاب لمعظم الأقوال، ووقوفٍ على نكت وفوائد ومباحث ونقول ممَّا لا يظفر به في غير هذا الكتَاب البَتَّة.Zum Buch
كتاب في علوم القرآن، يبحث في القراءات العشر وأسماء قراءها وإسناد هذه القراءات ومذاهب بعض الأئمة فيها، ومواضع الإختلاف في السور . ومما يزيد أهمية هذا الكتاب أن يكون الإمام الجزري هو من كتبه، كيف لا وهو إمام رائد في هذا العلم وله منظومته الشهيرة الجزريةZum Buch
دراسة في التصوف الإسلامي تشمل مقامات القلب والصدر ومكان نور الإسلام في الصدر، وإضافة العمل والبصر إلى القلب والحكمة. وأن الفؤاد موضع الرؤية وأن القلب يسمي قلباً لسرعة تقلبه. وفي اللب وتفسير اللب والعقل ومقاماته وأسماء أخرى للعقل وفصل في أنوار القلب. كما يحتوي الكتاب على فهرس للأحاديث النبوية.Zum Buch
أَبُو الحُسَيْنِ عَبْدُ الوَهَّابِ بنُ الحَسَنِ بنِ الوَلِيْدِ بنِ مُوْسَى الكِلاَبِيُّ الدِّمَشْقِيُّ توفى 396 أَبُو الحُسَيْنِ عَبْدُ الوَهَّابِ بنُ الحَسَنِ بنِ الوَلِيْدِ بنِ مُوْسَى الكِلاَبِيُّ الدِّمَشْقِيُّ توفى 396 أَبُو الحُسَيْنِ عَبْدُ الوَهَّابِ بنُ الحَسَنِ بنِ الوَلِيْدِ بنِ مُوْسَى الكِلاَبِيُّ الدِّمَشْقِيُّ توفى 396Zum Buch
