Verlag: Rufoof
يدخل كتاب الفتح الوهبي على مشكلات المتنبي في دائرة اهتمام المتخصصين في علوم اللغة العربية وآدابها تحديدًا والباحثين في الموضوعات ذات الصلة بوجه عام؛ حيث يقع كتاب الفتح الوهبي على مشكلات المتنبي ضمن نطاق تخصص علوم اللغة ووثيق الصلة بالفروع الأخرى مثل الشعر، والقواعد النحوية، والصرف، والأدب، والبلاغة، والآداب العربية.
يتتبع هذا الكتاب أكثر الفترات سخونة في الحرب الباردة، وما تلاها من سنوات، شهدت توترًا في العلاقات بين الغرب والدول الإسلامية، كما كانت البداية لحرب طويلة شنتها الولايات المتحدة الأمريكية على الإرهاب، حربٌ بدأت من بداية التسعينيات في القرن الماضي حتى وقتنا هذا، ولا يبدو أنها ستنتهي قريبًا.Zum Buch
يضمّ هذا الكتاب عشرين دراسة ومقالة وورقة عمل مقدّمةً لمؤتمرات فكرّية ومختارة من بين ما كتبه المؤلّف في السنوات الممتدّة من 1985 إلى 2000 . تتناول موادّ الكتاب جميعها شؤوناً فلسطينيّة أو شؤوناً ذوات صلة بفلسطين، وهي شؤون موزّعة على المجالات السياسيّة والاجتماعية والفكرية، فضلاً عن توزّعها على الساحات الفلسطينيّة والاسرائيلية والعربية والعالمية. تتصدّر المقالات العشرين مناقشةُ لفكر فريق من «فتح» وردت تحت عنوان «مرض الطفولة اليميتيّ» ، وتختمها مادة حملت عنوان مناقشة لفكر «حماس» السياسيّ. صدرت الطبعة الأولى من هذا الكتاب في العام 2006 ، في رام الله.Zum Buch
الدولة الأموية في الشام. يعتبر كتاب "الدولة الأموية في الشام"، لمؤلفه "أنيس زكريا النصولي"، من الكتب التي أثارت جدلاً كثيراً، خصوصاً عند صوره لأول مرةٍ في عام 1927، وقد أثار جدلاً واسعاً جداً في المجتمع العراقي بشكلٍ خاص، مما أكسب الكتاب شهرةً كبيرةً في القرن العشرين، وقد كانت الإشكالية المثارة حول الكتاب تتركز بالدرجة الأولى حول الطائفية، حيث انه من المعروف أن الغالبية العظمى من سكان العراق هم من الشيعة، الّذي يملكون تاريخاً طويلاً وحافلاً بالأحداث والصراعات مع خلفاء الدولة الأموية، لذلك فغن الشيعة كانوا يتخذون موقفاً حاداً ومعادياً لكل من يمدح الدولة الأموية بأي طريقةٍ كانت، لذلك فغنه من الطبيعي جداً أن تكون ردود الفعل عنيفةً، عند قيام "أنيس زكريا النصولي"، بإهداء كتابه هذا غلى بني أميه، علماً أنه سوري مقيم في العراق، وعلى الرغم من هذان يعد هذا الكتاب من الكتب التي تضم بين أوراقها معلوماتٍ مهمةٍ جداً وقيّمة، حول التاريخ العريق للدولة الأموية، التي تعدّ ثاني خلافةٍ إسلاميةٍ، حيث يتحدث فيه المؤلف بشرحٍ وافٍ عن تأسيس الدولة الأموية، وأحوال مجتمعها، وحضارتها، وفتوحاتها، والأسباب التي هدمت مجدها.Zum Buch
يتناول الطبيب والمؤرّخ غوستاف لوبون في كتابه «الآراء والمعتقدات» عدّة مفاهيمٍ تتعلّق بآراء الأفراد ومعتقداتهم، ثمّ يورد تقسيماتها، ويقدِّم مباحث في التجريب تتعلّق بتكوين المعتقدات وما ينشأ عنها من سلوكيّات وأحداث لاشعوريّة. يوضّح غوستاف أنواع الغرائز التي من شأنها أن توجّه الأفراد نحو معتقدات معيّنة، وتحرّكهم صوب آراءٍ جماعيّة أو فرديّة، كما يتناول هذه المحرّكات بتفاصيل عملها الدّقيق، والمؤثّرات التي تدعو إلى التّصادم فيما بينها أو التّوافق ضمن إطار المجتمعات. يبيّن علاقة المرءِ بآرائه ومعتقداته التي يؤمن بها، ويجلي الفروقات القائمة بين الآراء والمعتقدات والمعرفةِ، كما يورد مظاهرها على سلوكيّات الأفراد ونفسيّاتهم. يناقش مسألة الرأي الفردي موضحًا مفهومه، والذي تعتبر الخصوصيَّة من أبرز مظاهره، والمؤثّرات التي من شأنها أن تحدّد هذه الخصوصيّات لدى الأفراد، منطلقًا إلى أثر ذلك على آراء الجماعات، أو الرأي العام لها. يتناول غوستاف طرق انتشار الآراء بين الجماعات ووسائل الترويج المتّبعة في نقلها، ويناقش استمراريّة فاعليّتها عبر آليّات التّواصل الاجتماعي المبتكرة.Zum Buch
أفكار حول الموت والأزليّة هو إنكار صريح للاعتقاد المسيحي بالخلود الشخصي، نداء من أجل الإقرار بالنوعية التي لا تنضب للحياة الوحيدة التي لدينا، وهجوم ساخر على مواقف ونفاقيات اللاهوتيين المحترفين في ألمانيا القرن التاسع عشر. لقد زعم محرر العمل أنه أمضى وقتاً صعباً لإقناع المؤلف بالسماح له بنشره؛ وكان لتحفّظ المؤلف مبرراته أيضاً، لأنه بسبب الغضب الذي تسبّب به، أصبح هذا الكتاب عقبة رئيسة أمام محاولات لودفيغ فويرباخ للحصول على الأستاذية من إحدى الجامعات الألمانية. وعلى الرغم من ذلك، لم يجد أنّ هذا الاستبعاد مأساوياً على نحو خاص. كان قد مضى عليه يدرّس كمحاضر لمدة سنتين في جامعة إيرلنغن في الوقت الذي ظهر فيه الكتاب، وأثناءها كان احتقاره موجهاً إلى عالم الباحث المحترف بقدر ما هو موجّه إلى عالم اللاهوتي: "ثلاثة أشياء لا أحب أن أكونها: عرّاف عجوز، كاتب هزيل/ في الأكاديمية، وأخيراً تقي"ص 205 . مع ذلك، فهذا الكتاب أكثر بكثير من إنكار لاعتقاد مسيحي بعينه، اعتقاد هاجمه التنوير الفرنسي لتوه خلال القرن الذي سبق. ومنشوراً عام 1830، فقد كان أول نتيجة تُطرح على الملأ لحوار داخلي كان على فويرباخ القيام به من خلال كثير من حياته المهنية مع ممثلين كبار لتقليد الفلسفة الغربية...Zum Buch
أربعون انقلابًا عسكريًا-على الأقل-فضلًا عن المحاولات الفاشلة.. أكثر من عشرون سلطانًا انتهت حياتهم بالاغتيال أو الإعدام أو شابت موتهم شبهة اغتيال.. مؤامرات ومؤامرات مضادة بين الأمراء بعضهم وبعض، أو بينهم وبين السلاطين.. هذا جزء بسيط من حصيلة الاضطرابات في العصر المملوكي الممتد بين عاميّ 1250م و1517م والذي كان قانون تداول السلطة فيه هو قاعدة "الحكم لمن غلب" المنسوبة تاريخيًا للسلطان العادل الأيوبي.. عن هذا العصر المشتعل بالأحداث، عن نهايات من قضوا نحبهم من سلاطين المماليك اغتيالًا أو إعدامًا أو في قتال للدفاع عن عروشهم.. عن ذلك الخيط الطويل من دم المماليك... نتحدث..Zum Buch
