Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
هي وهو والخوف - cover

هي وهو والخوف

جوان بوريسنكو

Publisher: Rufoof

  • 0
  • 1
  • 0

Summary

كتبت الروائية الدينماركية آن ميثر ، وكان من أجمل ما كتبته هذه الروائية روايتها هو وهي والخوف. هو أليوت فرايز، وهي ماندي، والخوف رفيقهما. كان أليوت فرايزر شاباً وسيماً من الطبقة الراقية التي تسكن المدينة، وكان مخطوباً، وعلى الرغمن من ذلك فقد كان بلاحق ماندي باستمرار، وكانت ماندي فتاة جذابة من الطبقة المتوسطة، واللافت في الأمر أنها صديقة مقربة من خطيبة أليوت، وكانت تتسائل باستمرار لماذا يصر على ملاحقتها هي، على الرغم من اختلاف طبقاتهم؟ لماذا لا يبحث عن فتاة من نفس طبقته لتتفهم غروره، أم أنه كان يريد فتاة سهلة المنال للهو بها بأن يستغل حاجتها المادية ويصل إلى مبتغاه؟. كل هذه الأسئلة وأكثر كانت تدور في ذهنها، وكانت تصارع بداخلها فكرة ومنطق، فكرة الرضوخ ومنطق الصواب الذي اعتادت عليه، فانتصر الصواب رغم صعوبة الموقف. ولكن كيف كان ذلك؟ ماذا حدث وماذا قال ماندي لأليوت فرايور هذا ما ستوضحه لنا الرواية.
Available since: 01/01/2017.
Print length: 166 pages.

Other books that might interest you

  • ملاك وشيطان - cover

    ملاك وشيطان

    ربيعة المضري

    • 0
    • 0
    • 0
    كانت بشرتها عادةً غنيه بألألوان لكنَّ وجنتيها بسبب الصدمة لوجودها فى مكانٍ لا تعرف عنه شيئًا كانتا فى لون أبيض شاحب وتبرز بوضوح فى جانب فمها الأيمن كدمةٌ كالحة السواد ،مدت يدها تتحسس بحذر هذه الكدمة بلمسة رقيقة لكنَّها أجفلت من شدة الألم على الرغم من رقتها، ثمَّ برزت من دوامةِ أفكارها صورةُ وجهٍ رجولي عدائي ذو عينين زرقاوين باردتين كالثلج وصوتٌ صارم يردد:_ إذن فأنت لم تتركي لي خيارًا. هزَّت رأسها فى يأسٍ تُحاول أن تصفّي ذهنها لتتمكن من التفكير أين هي؟ وكيف أتت إلى هنا؟ جالت عيناها مرةً أخرى فى الحجرة الواسعه الداكنه من شدةِ الذعر، كانت غرفه جذابه توحى بالرّاحة بألوانها الممتزجه ما بين الأزرق والرصاصى وصفِّ دواليب الحائط بها والسجاده ذات لون الدخان لكنّها غريبةٌ عنها تمامًا فهى متأكده بأنّها ستتذكرها تمامًا لو رأتها مره واحده فى حياتها ،إذن ماذا تفعل هنا ؟ وكيف ومن الذى أتى بها إلى هنا؟ أيكون هو هذا الرجل...؟
    Show book
  • لن أطلب الرحمة - cover

    لن أطلب الرحمة

    أولدس هكسلي

    • 0
    • 0
    • 0
    كانت سارة ذات الشعر الذهبي اللامع الذي يحيط كالهالهة بوجهها الصغير البيضاوي الشكل والواضح اللامح مغترَّةً بنفسها وعائلتها ،كانت عيناها الزرقاوان الواسعتان تلمعان بكبرياء وعجرفه وتضيقان وقت الخطر أو التحدى..ونادرًا ماتتدفق منهما الدُّموع كبقيه النساء. عاشت عائلتها آل مافرن في يور كشاير منذ أكثر من مئه سنه وهم يتحدرون من أصل برودر القرصان المغير والغازي المرعب ،كان قلبها بارد قاسي كجدودها الذين سلخوا وأحرقوا ووزعوا أبشع الأنتقام على أعدائهم وجيرانهم. كانت ساره تفضل الموت على أن تخضع لحكمِ شخصٍ آخر لذا وجدت في علاقتها مع "رودي شاين" الرّاحة التامة. رودي يحب سارة حباً أعمى و لو طلبت منه أن يتمدد أرضًا لتدوسه بقدميها لفعل.. وكانت ساره واثقه بأن زواجها منه سيدوم طويلاً. لكن "رالف" يأتي ليقلب حياتها رأسًا على عقب فقد أعلن تمردَّه علي أوامرها ورفض الخضوع لمشيئتها وثار عليها رافعاً يافطات الاحتجاج في شوارع لياليها وأيّامها ،فقلب سكينتها صخبًا..ووحدتها صراخًا ومزَّق كل ما كتبت من عهود وأحلام وأمنيات وغيَّر كل المقاييس والمواصفات وأشعل في مخيلتها ناراً لانهائيه فكيف تقاوم ساره مافرضه عليها قلبها بالقوه؟. الى أين تهرب من ذاتها؟ وماذا ستفعل مع مروضها؟
    Show book
  • وعد - cover

    وعد

    نور الصباح

    • 0
    • 0
    • 0
    أغمضت لوسي عينيها ثم رفعت رأسها نحو الشمس وتنشقت رائحة الغبار والأحصنة وهي تشعر بالرضى قبل أن تسمع تلك العبارة: -حسناً ! أليست هذه سندريلا؟!. ما إن وصلها ذلك الصوت المبتهج حتى تجمدت ابتسامتها ففتحت عينيها بسرعة لم تكن بحاجة إلى الالتاف لتدرك هوية الشخص الواقف إلى جانبها في هذا المكان لا يملك مثل هذا اللهجة الانكليزية الدّالة على أفضل تعليم يمكن تحصيله في بريطانيا سوى شخص واحد: غاي دينجرفيلد!
    قبل وصول غاي كانت لوسي تقضي وقتاً ممتعاً في وبرنداغو حيث تعمل طباخة ومدبرة منزل أعجبتها العزلة وجذبتها الرومنسية المحيطة بهذا المكان إنّه مختلفٌ تماماً، ففي هذه المنطقة المقفرة مازال الرجال يعتبرون الأحصنة وسيلة المواصلات الأسهل. لوسي ليست معتادة على مشاعر الكراهية لكن في اللحظة التي خطا فيها غاي متمهلاً إلى المطبخ منذ عدة أيام وعرّف عن نفسه بابتسامة تفضح اعتقاده بأنَّ أيَّ امرأة تراها سوف يغمى عليها عند قدميه فارقتها طبيعتها المشرقة لم تدرك ماالذي جعلها تشعر بالغضب والاضطراب. ربما يكون غاي.. فمن الصعب تخيل شخص أكثر غرابة منه في هذه المنطقة المعزولة... قررت لوسي بإحباط أنّه لا ينتمي إلى هذا المكان تمنت لو أنّه يعود الى لندن ويتوقف عن إزعاجها.. لكن غاي يتحدّاها فهل ستتمنى رحيله مجددًا؟؟!!.
    Show book
  • اللمسات الحالمة - cover

    اللمسات الحالمة

    أيمن عبد الباري

    • 0
    • 0
    • 0
    ماذا تريدين ؟ الأحرى بنا أن نكون في الفراش". صممت أن تكون جريئة ،فتشبثت بذراعه وألقت برأسها على صدره وقالت بهمس حنون: "أجل يا آدم ، أنني أشاطرك الرأي". تتابعت أنفاسه بصوت مسموع وأذا بيديه تنقضّان على كتفيها وتهزانها بعنف. قال وهو يصرف بأسنانه: "تبا لك يا تامي ، يجب أن تقلعي عن كل ذلك ، أتسمعين ؟ أتريدين أن تثبتي أن تامي ماكسويل تنال كل ما تريد؟". توردت وجنتاها خجلا |وحبست أنفاسها |ورفعت رأسها ونظرت ألى محياه الغاضب والتحدي يشع في عينيها وقالت: "أنا تامي فوكس ولا أطلب سوى محبة زوجي والشعور بذراعيه يطوقانني هل أغالي في الطلب؟". بقي صلبًا لا يلين وأمسك بذقنها بين أصبعيه وتكلم بنبرة تفيض قسوة : " طفلة مدللة مثيرة للغضب! العاطفة الوحيدة التي أكنّها لك هي المحال ،لأنَّ والدك الخرف حقق كل أمنية لك تتوقعين الشيء ذاته من زوجك! ولكن هذا ليس أسلوبي". "اللمسات الحالمة "هي واحدة من سلسلة روايات عبير الرومانسية العالمية المنتقاة بعناية شديدة و التي تزخر بحمولة عاطفية عالية و تلتهب خلالها المشاعر المتناقضة مثل الحب و الكراهية و الغضب و الحلم و المغفرة و الانتقام ، كل ذلك بأسلوب شيق و ممتع يرحل بالقارئ الى عوالم الحس و الشعور و العاطفة ، فيبحر به في أعماق المشاعر الانسانية المقدسة و الراقية التي عرفها الانسان في مختلف العصور و الأزمان. تتحدّث هذه الرواية عن "تامي" الفتاةُ المثيرة المدللة التي وقعت في حبّ "آدم" من النظرة الأولى فحقَّقَ لها والدها أمنيتها بأن دبَّرَ لها الزواج به ،فما كان من "آدم" إلّا أن واجه حبها بالصدِّ والقسوة وأخبرها بأنّه سوف يطلقها بعد سنة فهل ستقدرُ على الوصول إلى قلبه ؟
    Show book
  • لو كنت حبيبي - cover

    لو كنت حبيبي

    أنجي وأوبيش

    • 0
    • 0
    • 0
    رواية للكاتبة ربيكا ونترز، وهي رواية اجتماعيّة رومنسية تتحدّث عن حكاية الزوجة مارسي، التي عانت عناءً كبيرًا مع زوجها الذي أحبّت، بسبب تعرضه لحادثة أودت به إلى فقْد بصره. تغيّرت طِباع الزوج، المدعوّ: بلايك، وتغيرت تصرفاته معها، صار عنيفًا، متوتّرًا، فلم يكن الظلام أمرًا سهلًا عليه. راحت تستنفد طاقتها في العناية به، ورعايته، وتوفير سبل الحياة الهنيئة، فقد أرادت أن تجعل منه رجلًا قادرًا على تحدّي المصائب، فسعت في علاجه، وباشرت تستشير الأطبّاء وتقوم بإجراء الفحوصات وصور الأشعّة اللازمة. حاولت مايسي أن تحافظ على بيتها، وأن تنقذ زوجها، هذا كلّه حفاظًا على الحبّ المتأجج في صدرها، هذا الحبيب الذي بات يعيش في الظلام يقسو عليها ويجرحها، ويذكر أمامها باستمرار أن أهمّ ما يسعى إليه هو أن يخنقها، فيرسم المشهد مفنّدًا أحداثه التي يرجوها، أن يُطبق يديه على رقبتها، فيضغطهما، ويخنقها رويدًا رويدًا حتى تخرج روحها بين يديه، يقصُّ هذا عليها دائمًا بنشوة غريبة، كأنها أمنيته التي يرنو للوصول إليها، بدلًا من الشفاء. ينفطر قلبها، يتشقّق داخلها آلاف المرّات، ثم تحاول هي أن ترمّمه، كي تستجمع قواها، وتحيل حبّها ذات مأمن، تقاوم عثرات الحياة، والتجريح، وتحفر في الصخر بأظافر جُبلت على الحبّ، عسى أن تحقق آمالها.
    Show book
  • حبيب الامس - cover

    حبيب الامس

    كامل كيلاني

    • 0
    • 0
    • 0
    "جيليان سوبارو" مهندسة الديكور تبلغ اليوم ال25 من عمرها بالتالي لم يعد الرجال في حياتها مجرد أشباح تسكن صورًا تعلقها على الحيطان وتتاملها باعين حالمة وقلبٍ مضطرب. لقد صاروا بشرا من لحم ودم يحاولون التقرُب إليها لكن "بيل مانج" ظلَّ الرجل الأول في حياتها الرجل الذي أيقظ في نفس الفتاة المراهقة تلك العاطفة الجميلة التي تجعل قلوبنا تنبض بالأمل وتُحيل مُرَّ حياتنا شهدًا لا نشبع منه أبدًا ...إنَّها عاطفة الحب.. ظلّت جيليان طوال فترة المراهقة تري في "بيل ماننج" لاعب الجولف الشهير فارس أحلامها، حيث كانت تعلق صوره في كلِّ مكانٍ في غرفتها. وكثيرًا ما تحدَثت مع صديقاتها عنه وتمنَت لو قابلته ورأته وجهًا لوجه بل أنها أرسلت له صورتها ووقعتها باسمها وبعد كل هذه السنين قابلته، لكنَّها لم تقابل بيل لاعب الجولف الشهير، لكنَّها قابلت إنسانًا محطماً بسبب حادث مرير حادثٌ ألَّم به ولم ينساه أبدًا. ترى..ماذا فعلت جيليان وكيف تصرفت ؟؟؟
    Show book