Editora: Rufoof
المؤنس في أخبار أفريقيا وتونس أو المؤنس في أخبار إفريقية وتونس ويعرف اختصارا بالمؤنس: هو أحد أهم المصادر لتاريخ تونس في العصر الحديث، وخاصة منه القرن السابع عشر، وهو من تأليف الإخباري أبي عبد الله محمد بن أبي القاسم الرعيني القيرواني المعروف بابن أبي دينار الذي عاش في العهد المرادي
المقتبس من أنباء الأندلس هو تأريخ للمؤرخ ابن حيان القرطبي تناول فيه تاريخ الأندلس منذ بوادر الفتح الإسلامي للأندلس سنة 91 هـ إلى سنة 363 هـ في حكم الحكم المستنصر بالله. وسبب تسميته «المقتبس» أن المؤلف اعتمد فيه على «الاقتباس» من الكتب السابقة، والمقتبس كتاب ضخم يبلغ عشر مجلدات ولكن الذي وصل منه هو عدة قطع فقطVer livro
سيجد القارئ دعوات وتصريحات وأقوالًا كانت تبدو وقت جَهَرَ بها لورانس غريبة للغايةً، ولكنها صارت الآن من متطلبات المجتمع ومما أثبت العلم الحديث صحته. الكتاب – كما يؤكد كاتبه – ليس دراسة علميةً، وإنما فيوضٌ وخواطرٌ وتأملاتٌ جديرةٌ بالاحترام، والنقد والدرس أيضًا.Ver livro
هذا الكتاب من الأهمية بمكان فهو كتاب رحلة بالأساس يقدم وصف شاهد عيان عن مصر وأحواله الاجتماعية والاقتصادية ووصف حالتها العمرانية وآثارها ومعالمها وطيورها ونباتاتها ،ثم يصف المجاعة الحاصلة وآثارها ونتائجها. وقد ذيل الكتاب ببعض الملاحق: 1ـ قطعة من تاريخ مصر للبغدادي. 2ـ ترجمة البغدادي كما وردت في كتاب عيون الأنباء. 3ـ نص يتعلق بمناقشة ما نسبه البغدادي من أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قد أقر احراق مكتبة الاسكندرية منقولاً عن كتاب المكتبات في الاسلام للدكتور محمد ماهر حمادة. ويتحدث الكتاب في الفصول التاليةعن : خواص مصر العامة, ما تختص به من نبات وحيوان, اقتصاص ما شوهد فيها من آثارها القديمة و غرائب الأبنية والسفن و الأطعمة. النيل و كيفية زياداته و اعطاء علل ذلك وقوانينه, حوادث سنة 597 وحوادث 598.Ver livro
ظل العرب يعيشون حول الشعاب والجبال قانعين في خمولهم وضلالهم حتى كان القرن السابع الميلادي. وحينئذ جاء دورهم الطبيعي فظهروا في مظهرهم الحقيقي، وبهروا العالم بما كان كامنًا في نفوسهم من المواهب وأسباب الاستعدادوالعزيمة الصادقة.. بعث الله فيهم ومنهم "محمدًا" – عليه الصلاة والسلام - بدين جديد هو دين التوحيد، فجعل لهم بذلك نظامًا جميلًا ومقامًا جليلًا بعد أن عاشوا همجًا زمانًا طويلًا وعاثوا في الأرض مفسدين . بزغت أنوار الإسلام وانتشرت تعاليمه في ربى الحجاز، وفي ربوع اليمن، فأدخلت هذه الأمة في طور جديد كان فاتحة لعصر من عصور الحضارة التي بهرت العالم أجمعه في تلك الأيام، ولا تزال موضوع الإعجاب إلى هذا الزمان تلك الحضارة التي وضعت للناس أول أساس للحرية والإخاء والمساواة، وكانت مقدمة لما نشاهده من آثار العمران، وارتقاء المدارك، وتقرير حقوق الإنسان.Ver livro
جمعت ما وجدت في ذكر مبتداء الخلق ومنتهاه ثم ما يتبعه من قصص الأنبياء عليهم السلم وأخبار الأمم والأجيال وتواريخ الملوك ذوي الأخطار من العرب والعجم وما روي من أمر الخلفاء من لدن قيام الساعة إلى زماننا هذا وهو سنة ثلثمائة وخمس وخمسين من هجرة نبينا محمد صلعم وما حكي أنه واقع بعد من الكوائن والفتن والعجائب بين يدي الساعة على نحو ما بين وفصل في الكتب المتقدمة والأخبار المورخة من الخلق والخلائق وأديان أصناف الأمم ومعاملتهم ورسومهم وذكر العمران من الأرض وكيفية صفات الأقاليم والممالك ثم ما جرى في الإسلام من المغازي والفتوح وغير ذلك مما يمر بك في تفصيل الفصول. وسميت هذا الكتاب بكتاب البدء والتاريخ وهو مشتمل على اثنين وعشرين فصلاً يجمع كل فصل أبواباً وأذكاراً من جنس ما يدل عليه.Ver livro
يضم هذا الكتاب بين دفتيه على عشرين حياة عظيمة: عشرة من الشرق، وعشرة من الغرب لكل من أصحابها لون خاص من العصامية الأصيلة التي حطمت العقبات. وشارك في تحرير هذا الكتاب نخبة من نوابغ الكتاب، وأشرف على وضع هذا الكتاب الأديب الكبير محمد فريد أبو حديد، فكان جديراً بموضوعه، ممتازاً بإخراجه. ولاشك أن قراءة التراجم ما زالت تجتذب قطاعا كبيرا من القراء والمثقفين ، وقدسئل أدیبکبير: «أي أنواع القراءة أحب إليك؟». فأجاب: «قراءة تراجم العظماء» .. وقد صدق هذا الأديب، فإن لكل عظيم حياة تمتاز بالتجارب النافعة، والمثل العليا، ويجد فيها القاريء أصدق العبر، وأبلغ الدروس.Ver livro
