Casa editrice: Sahla Books
يتمنى الآباء كل الأشياء الجيدة لأبنائهم، مثل الصحة والثروة والسعادة. لكن اليوم أصبحت طريقة الحصول على هذه الأشياء غير واضحة بعض الشيء. فما كان ينجح قديمًا لا ينجح مع الأجيال الجديدة. فماذا يجب أن نفعل؟ كيف نرشد أطفالنا للاتجاه الصحيح عندما لا نعرف نحن ماذا يجب أن نفعل؟
هذا الكتاب هو خلاصة بحث عام كامل عن حياة عدد كبير من الفنانين (مخترعين، ملحنين، كُتاب، رجال أعمال إلخ …) وعن أهم العناصر التي صنعت بدورها التغيير في حياتهم التي تختلف كُليًا عن حياة الموظفين العاديين. ثورة الفن باختصار ... هي الزمن القادم ... هي أن يعيش من يعيش فيها فنه الذي لا ينتظر من أحد أن يحكم عليه إن كان يجب أن يقوم به أو لا. ثورة الفن ... هي نضوج الإنسان العلمي والحياتي الذي سيرسم له قراراته ومعيشته التي يستحقها، دون التعايش الحالي مستسلمًا للعبودية بشكلها المحترم والموقر تحت مُسمى الوظيفة. حياتنا مليئة بالبيروقراطية، مليئة بموظفين لم يحبوا أعمالهم، مليئة بأشخاص كرسوا حياتهم لخدمة حياة آخرين يكرهونهم ويكرهوهم؛ حتى إن لم يملكوا تلك الجرأة ليعترفوا بذلك. أصبحت الأغلبية تستيقظ صباحها الباكر؛ لتعيش دور الآلة التي تُنفذ ما يُملى عليها فقط، خوفًا من أوضاع وردود أفعال غريبة ساهم هو بوضعها وتثبيتها في هذه الحياة مع إنسان آخر!Mostra libro
كنا في الجزء الأول قد تحدثنا عن أهم القوانين التي تحكم سلوكنا كوننا بشرًا. فتحدثنا عن ميولنا النرجسية، وانحيازاتنا اللاعقلانية، وآليات الدفاع التي نلجأ لها جميعا، وكلُّها أجزاء أصيلة من تكويننا النفسيّ. وبالتعرف إلى تلك الأجزاء يمكننا التعامل معها وتطويعها لخدمتنا. في هذا الجزء، نتحدث عن بقية القوانين التي تحكم طبيعتنا البشرية وفقًا للكاتب الأمريكي الشهير Robert Green، فهل أنت مستعد؟Mostra libro
ما الذي فعلته في آخر مرة أخفقت فيها؟ هل بدأت في إلقاء اللوم على الآخرين والظروف من حولك؟ هل ظللت تفكر بأنّك فاشل وأنّه لا جدوى من المحاولة؟ هل تشعر الآن أنك عالق في دائرة من الخوف أو من الفشل تؤدي بك إلى الشعور بالمزيد من الفشل؟ إن أجبت بنعم، فأنت لست الشخص الوحيد...Mostra libro
تمر على نهى كوابيس عديدة، حيث إن كل ما يصادفها من مخاوف في النهار، فإنها تراه كابوسا في الليل، نهى تحب الحياة فهي مرحة فرحة، لكنها في نفس الوقت مرهفة الحس.Mostra libro
كل شيء نفعله يبدأ بفكرة، والأفكار مثل الأسماك، أنت لا تصنع السمك، لكنك تصطاده. إن أردت اصطياد سمكة صغيرة عليك المكوث في المياه الضحلة، وإذا أردت اصطياد السمكة الكبيرة، عليك الذهاب في اتجاه المياه العميقة، بالعمق تصبح الأسماك أكثر قوة وصفاء، وجمالًا. كل شيء له قيمة يأتي من أعمق المستويات. وكلما وسعت وعيك، تعمقت أكثر نحو هذا المصدر، وازادت كمية الأسماك التي يمكن صيدها. تلك هي نظرية جذب الأفكار، كما يشرحها أحد أهم مبدعي السينما العالمية في الحقبة الحالية . David LynchMostra libro
هل يعمل الشخص الذي يجني مليون دولار سنويًّا عشرة أضعاف ما يعمله الشخص الذي يجني مئة ألف دولار فقط؟ إذا كانت إجابتك نعم، فأنت بحاجة إلى إعادة النظر في مفهومك لتحقيق الثراء، وقد وصلت للمكان الصحيح!Mostra libro
