Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
أندرسن رائد أدب الأطفَال - cover

أندرسن رائد أدب الأطفَال

عبدالحي محمد

Publisher: وكالة الصحافة العربية

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

إن أول ما يسترعى نظر الزائر لمتحف هانز كريستيان أندرسن في مسقط رأسه (أودنز) هو ذلك العدد الضخم من الطبعات التي نشرت فيها أقاصيصه بجميع لغات العالم. وليس العجيب في الأمر هو عدد اللغات التي ترجم إليها أدب أندرسن، بل أن المسترعى للنظر حقا هو أن المطابع ما تزال حتى الآن تخرج طبعات حديثة لقصصه.
وإن دل هذا على شيء فإنما يدل على أن أعمال هانز كريستيان أندرسن ما زالت أدبا حيا خالدا تجاوز قيود الزمان والمكان. يقول أندرسن «الواقع أن حياتي تبدو لي مثل القصة الأسطورية، مملوءة بالأحداث، حافلة بمختلف الألوان: فلقد خبرت الفقر والوحدة والحرمان وتنقلت بين أبهى الأوساط وأرقاها، ولقد مارست المهانة والتكريم..»
Available since: 12/04/2024.
Print length: 149 pages.

Other books that might interest you

  • علماء عظماء - cover

    علماء عظماء

    أشرف توفيق وباسنت عز الدين

    • 0
    • 0
    • 0
    ليس هناك نوع من الكتابة العلمية، أكثر قبولًا لدى القُراء، أو أخف وقعًا في نفوسهم، من التراجم والسير، فمثل هذه الكتابات تمتاز بنواحٍ كثيرة تحببها لدى الناس من مختلف الطبقات والثقافات، فهي تجمع بين العلم والفن القصصي المُشوق، وهي لا تُقدم للقارئ مشاكل علمية مُعقدة، ولا تزخر بالمعادلات والصيغ الرياضية الجافة، بل تُحاول أن تعطيه النقاط الرئيسية في الموضوع بصورة مُختصرة مُبسطة، ومن ثم فهي مُحببة إلى قلب القارئ المُبتدئ ، عندما يريد أن يتعرف إلى إحدى النظريات العلمية.
    ويمتاز هذا الكتاب عن غيره من كُتب التراجم والسير بأنه يُقدم لنا صفوة قادة العلم، هؤلاء الذين فتحوا لنا آفاقًا جديدة، وقدموا لنا مفاهيم جديدة في مُختلف نواحي الحياة.
    Show book
  • الأدب الذي نحيا به - cover

    الأدب الذي نحيا به

    إبراهيم المحلاوي

    • 0
    • 0
    • 0
    إنّ مجتمعاً بلا أدب، أو مجتمعاً يرمي بالأدب كخطيئة خَفيّة إلى حدود الحياة الشخصية والاجتماعية، هو مُجتمع هَمجي الروح، بل يُخاطر بحريته، لولا الأدب لقتلنا المنطق، ولولا الموسيقا لدفنتنا الواقعية، وقُصّت أجنحة العاطفة، الأدب مكانٌ يبنيه الكُتاب والقُراء؛ إنهُ مكانٌ هشّ شيئاً ما، لكنه عصيٌّ على التدمير، حين يتصدع نرمّمه لأننا بحاجة إلى مأوى. وكما يقول الكاتب والروائي البيروفي ماريو فارغاس يوسا «الأدب هو أفضل ما تم اختراعهُ للوقاية من التعاسة». الأدب كما يعرف جميعُنا جيداً لا يُقدم حلولاً، بل يطرح أحجية وهو قادر، في رواية ما أو قصة معينة، على الجهر بتعقيدات لا نهائية لمسألة أخلاقية، ويمنحُنا شعوراً باكتسابنا حداً معيناً من الإدراك الذي نفهم به العالم بشكل أفضل، يُغريني القول إن كُل كتاب ينشغل القارئ به يطرح سؤالاً أخلاقياً  أو بالأحرى حين يكون القارئ قادراً على الحفر تحت سطح النص يُمكنهُ أن يستخرج   من عمقه سؤالاً أخلاقياً، حتى لو لم يكن هذا السؤال مطروحاً من قبل الكاتب بكلماتٍ كثيرة، عبر هذه الخيمياء يغدو كلّ نصّ أدبي نوعاً ما مجازياً
    Show book
  • أسطورة لالوبا - الذئبة الحمراء - cover

    أسطورة لالوبا - الذئبة الحمراء

    Nahed Elsayed, Pandarosh Pandarosh

    • 0
    • 0
    • 0
    أسطورة لالوبا الذئبة الحمراء ناهد السيد  هي قصة واقعية من الحياة تكشف اسرار وأغوار مشاعر وأفكار مرض الكاتبة بالذئبة الحمراء ورحلتها من الحياة إلى الموت ثم النجاة من الموت إلى الحياة
    Show book
  • هيكل كاهن يبحث عن فرعون - cover

    هيكل كاهن يبحث عن فرعون

    ابن عربي

    • 0
    • 0
    • 0
    "هيكل يبحث عن فرعون"، كتاب يدعوك إلى التخلص من حساسيتك المفرطة وأنت تقرأ عن "هيكل" الأستاذ، صاحب الكتاب يعترف أنه كان غارقا في الوهم لسنوات وهو يقرأ بشغف كل ما تخطّه يد الأستاذ الذي صار رمزا صحفيا يقترب من القداسة.
    الصحفي أيمن شرف - في كتابه الجديد الصادر عن دار "سما" للنشر والتوزيع - يحاول أن يتخلص هو وجيله من عقده تناول "هيكل" نقديا، فإزاحة القداسة عن رمز "الأستاذ" ليس بالأمر السهل، لأن كتابه كما يصفه الصحفي عبد الله السناوي مجرد "خربشه على منصة تمثال هيكل"، وليس "شرف" هو الوحيد الذي عانى منذ سنوات من كسر هذا التابوه الذي يتعلق بالحديث عن هيكل،  ولكن سبقته كثير من الأقلام التي كانت بارزة ولديها ثقل ولم تجرؤ على أن توجه له النقد، مثل الراحل إحسان عبد القدوس الذي رفض "موسى صبري" - حين كان رئيسا لتحرير أخبار اليوم - أن ينشر له مقالا ينتقد فيه "هيكل"، وظل المقال مرفوعا من الطبع حتى احتكم "موسى صبري" إلى الرئيس السادات الذي حسم الجدل فيما بينهما وأقنع الأخير بنشر المقال.
    يستعرض مؤلف الكتاب في صفحاته أهم الانتقادات التي يوجهها للأستاذ، وأولها رفضه القاطع التطرق إلى أصوله الريفية أو التحدث عن أبيه تاجر الغلال، ولكن المؤلف لا ينكر أن هذا البعد يرجع إلى نزعة هيكل الأرستقراطية التي ورثها عن أمه التي كانت تنتمي لأسرة ميسورة الحال، وتربيتها له كانت تربية مميزة، وساهم أبوه في هذا التميز عندما كان يصمم له بنطلونا كل شهر ليكون أشيك طالب في مدرسته، هذه الرفاهية التي رافقت طفولته جعلته ينظر بإعجاب وتأثر بالطراز الإنجليزي الكلاسيكي الذي سيطر على طريقة حياته في منزله، فيكفي مثلا أن نعرف أنه - في شقته الأنيقة المطلة على النيل - يجلس في انتظار خادمه الذي يحضر له فنجان الشاي عند الخامسة، وفق التقليد البريطاني، ويحضر الخادم ببدلة رسمية كاملة تحتها قميص أبيض وحول عنقه كرافتة سوداء هذا المشهد لا يسوقه المؤلف عابراً، ولكنه يبرزه في الفصل الأول من الكتاب تحت عنوان "العلاقة المبكرة بالإنجليز"، ليقدمه فيما يشبه التفصيلة الصغيرة، ولكن المتأمل لها سيجد أن هناك علاقة نفسية تربط هيكل بالإنجليز- على حد تعبيره في كتابه - وتجعله واقعا في غرامهم، لأنه عشق فتاة إنجليزية في شبابه، وتأثر بطريقتها في الحياة وبهره خادمها الذي كان يحضر الشاي في بيتها عند الخامسة.
    Show book
  • عالم السدود والقيود - cover

    عالم السدود والقيود

    داليا فتحي

    • 0
    • 0
    • 0
    يتحدّث العقّاد في هذا الكتاب عن تجربته في "سجن مصر العموميّ"، حيث قضى فيه تسعة أشهر، وفي هذه الصّفحات خلاصة ما رآه وأحسّ به حين كان ينظر إلى العالم من وراء تلك القيود، وإنّ العقّاد لا يريد لهذا الكتاب بأسلوبه السرديّ للأحداث أن يُقرأ على أنّه قصّة، بل يقصد فيه استعراضًا لعالم السّجن كما وجده وعايشه. والعقّاد هو عباس محمود العقاد؛ أديب، وشاعر، ومؤرّخ ، وفيلسوف مصريّ، كرّسَ حياته للأدب، كما أنّه صحفيٌّ له العديد من المقالات، وقد لمع نجمه في الأدب العربيّ الحديث، وبلغ مرتبةً رفيعة. ولد العقاد في محافظة أسوان سنة 1889، في أسرةٍ بسيطة الحال، فاكتفى بالتّعليم الابتدائيّ، ولكنّه لم يتوقّف عن سعيه الذّاتيّ للعلم والمعرفة، فقرأ الكثير من الكتب. وقد ألّف ما يزيد على مئة كتاب، وتُعدّ كتب العبقريّات من أشهر مؤلّفاته. توفّي سنة 1964، تاركًا خلفه ميراثًا أدبيًّا زاخرًا.
    Show book
  • المرأة في عصر الديمقراطية - cover

    المرأة في عصر الديمقراطية

    نوال مصطفى

    • 0
    • 0
    • 0
    المرأة عامل من أعظم العوامل المؤثرة في بناء المدنية الحديثة، ولم تكن المرأة في العصور القديمة أقل أثرًا منها في العصور المتأخرة، فالقبائل البدائية، وبخاصة تلك التي اتخذت عادات البدو في الارتحال ، والجماعات التي عاشت بالصيد، والعشائر التي اتخذت من سلاحها وعضلاتها وسيلة للعيش والحياة ، كل هؤلاء يدينون للمرأة بكثير من أمور دنياهم.
    شاركت المرأة الرجل منذ أقدم العصور في العمل، وكانت للرجل ولا شك سلاحًا من أمضى أسلحته، ودرعًا من أقوى دروعه، وحافزًا من أولى حوافزه، وكفاها أن تكون أول من أنشأ فلاحة الأرض، وأول من اكتشف كيف تنبت الحبة التي تثمر بشكل دوري ..
    Show book