Verlag: Rufoof
المفضل بن سلمة بن عاصم، أبو طالب توفى 290. المفضل بن سلمة بن عاصم، أبو طالب توفى 290. المفضل بن سلمة بن عاصم، أبو طالب توفى 290. المفضل بن سلمة بن عاصم، أبو طالب توفى 290. المفضل بن سلمة بن عاصم، أبو طالب توفى 290
الكتاب عبارة عن ترجمة شخصية لمؤلفه، في بعض ملامحها، فضلاً عما يحتويه من فلتات لغوية هامة تمس سائر مناحي الحياة، وبخاصة فيما يتعلق بشؤون المرأة والجمال، ونقد للمجتمعات التي عايشها في لبنان ومصر ومالطة وتونس وإنكلترا وفرنسا، مبيناً ما فيها من إيجابيات وسلبيات بأسلوب ساخر في طابع حواري جذاب وأسلوب عربي راق.Zum Buch
يزخر التاريخ الإسلامي برجال عِظام سطروا حوادثه الكبرى بحروف من نور يشع من صلاحهم ونفعهم للناس، فحُقَّ لهم خلود الذكر. من هؤلاء «عُمر بن الخطاب» أحد كبار صحابة النبي، والخليفة الراشد العادل، كان دخولُ عُمرَ الإسلامَ نقطةَ تحوُّلٍ كبرى في حياته؛ حيث ظهر كرجل قوي الشخصية حاسم الرأي طالب للحق، أعز الله به الإسلام فكان ظهيرًا لإخوانه المسلمين ضد ظلم الجاهلية، فيصاحب النبي ويخدم دعوة الإسلام بكل طاقته، ثم يصبح خليفة المسلمين بعد وفاة الخليفة الأول «أبي بكر»، فيوطِّد أركان الدولة الوليدة ويوسِّع من رقعتها، كما يرعى مصالح أبنائها في عدل لا يخلو من الرحمة. وهذا الكتاب هو دراسةٌ لجوانب شخصية عُمر وطِباعه النفسية وتعرُّفٌ على مفاتيح شخصيته، لنفهم هذه الشخصية العبقرية أكثر.Zum Buch
مؤلف الكتاب هو Avram Noam Chomsky عالم اللغويات الأمريكي والناشط و السياسي المشهور، كتب تشومسكي أكثر من مئة كتاب بين اللغة والسياسة ووسائل الإعلام، ووصف بالشخصية الثقافية الأبرز حول العالم وفقًا لاستطلاع للرأي عام ألفين وخمسة. هو ابن أحد الباحثين اليهود، نشأ في بيئة محفزة فكريًّا، ودرس الفلسفة والمنطق واللغات في جامعة بنسلفانيا، حيث ولى اهتماما شديدًا بالفلسفة تحت وصاية معلمه نيلسون غودمان. يناقش الكتاب السياسة الخارجية للولايات المتحدة الأمريكية بعد الحرب العالمية الثانية، واستغلال نفوذها، ودورها في إخماد الثورات أو إشعالها وفقًا لمصالحها. يزيح Chomsky الستار ويكشف هشاشة القيم الديمقراطية التي تدعو إليها الولايات المتحدة، والوقوف أمام حقوق الإنسان إذا اقتضى الأمر لإنقاذ سياستها وسلطتها داخل الدول، وسعيها الدائم لتوسيع ما يسمى بـ"المجال العظيم".Zum Buch
المحاضرات في الأدب واللغة لليوسي حِرص الرجل على إبراز أكبر قدر ممكن من عناصر ثقافة عصره، وهو ما يتضح من خلال المقدمة التي يقول فيها: وإني قد اتفقت لي سفرة بان بها عني الأهل شغلاً وتأنيساً، وزايلني العلم تصنيفاً وتدريساً، فأخذت أرسم في هذا المجموع بعض ما حضر في الوطاب، مما أحال فيه أحان له إرطاب، وسميته المحاضرات، ليوافق اسمه مسماه، ويتضح عند ذكره معناه، وفي المثل: "خير العلم ما حوضر بهZum Buch
يؤمن الكاتب والمفكر أمين الخولي أن الفهم النَّفسي للأدب والأديب، له منهج متكامل الأركان ..أبرز ما فيه النظر في أدب الأديب جملة، على أنَّ له وحدة متماسكة بحيث يتصل في فهمك وتذوقك، قريبه ببعيده، وأوله بآخره ، ثُم أنت منسقه على فنونه، وناظر إليه فنًّا فنًّا على النحو المتكامل. كذلك وصل الأديب بأدبه، وفهم الأدب بشخصية صاحبه كما تفهم الشخصية الأدبيَّة نفسها بآثار صاحبها في غير دور ولا تداخل.. أيضا الانتفاع الدائم المتجدد! بما عُرِفَ ويُعرَف في دوائر الدرس النفسي المجرب الدقيق لقوى الإنسان وملكاته ومشاعره وغرائزه، ويتم هذا الانتفاع بتعاون الدرسَين - النفسي والأدبي - تعاونًا يخصُّ علم النفس الأدبي بالعناية المثمرة التي تمدُّ الأدباء بالأضواء الكافية لفهْم الأنفس، وتكشف لهم عن آثار ذلك في الفنون. وقد طبق المؤلف هذا المنهج بالمثال العملي في هذا الكتاب «رأي في أبي العلاء »Zum Buch
يتناول هذا الكتاب موضوعات تعنى بالتعريف ببعض النواحي الأثرية الهامة ، فتحدث عن أول مؤرخ مصري دون تاريخ البلاد ، وعن معبد عظيم اكتشف أخيراً في الواحات الخارجة، وعن تمثال كبير لأحد الفراعنة لم يعرف صاحبه على وجه التحقيق بعد. كذلك تحدثت عن الكنوزالفنية في المتاحف داخل مصر وخارجها ، وأوضح كيف تسرب بعضها إلى الخارج ؟ ومن بين الموضوعات التي تعرض لها كيفية كشف أهم مقبرة ملكية، لم تمتد إليها أيدي الناهبين ووصف لمحتوياتها الرائعة.. كذلك تناول بعض الفنون والصناعات القديمة ومدى الرابطة بينها وبين الفنون والصناعات الحديثة.Zum Buch
