ضريح عمرو بن الجن
سارة بنت عمر الحمود
Publisher: دارك للنشر والتوزیع
Summary
نبـذة عـن روايــة "ضريح عمرو بن الجن" الصـادرة عن دار دارك للنشــر والتوزيــع، للكـاتــب حسـن الجنـدي : الي من دفن في هذا الضريح.. لكم أتمنى أن تكون مجرد خيال...!!!!
Publisher: دارك للنشر والتوزیع
نبـذة عـن روايــة "ضريح عمرو بن الجن" الصـادرة عن دار دارك للنشــر والتوزيــع، للكـاتــب حسـن الجنـدي : الي من دفن في هذا الضريح.. لكم أتمنى أن تكون مجرد خيال...!!!!
هل سمعت من قبل بأسطورة "البانشي"؟! هل قرأت من قبل عن المنزل الذي قتل فيه المؤلف الشهير زوجته وبقي شبحها يطوف في أرجائه؟! ماذا تعرف عن أشباح الحرب العالمية الأولى، قضية فتاة "دنفر"، المنزل الذي يجبرك على قتل أحبائك عند المبيت فيه؟ وما هو شعورك إذا سمعت ليلا ضحكات في الغرفة المجاورة لك مع أنك تعيش بمفردك تماما، ثم تعلم أن هناك أربعة أشخاص قتلوا في ذلك المنزل؟ في كتاب يحمل بين دفتيه العديد من القصص المثيرة عن عالم الظواهر الخارقة، يسرد "إليوت أودونيل" بعض التجارب الذاتية الممتدة لأكثر من عشرين عاما في مجال له وقع غريب على البعض.. مجال "تعقب واصطياد الأشباح"!Show book
منذ وفاة أخيه، ظل حلم يراوده كل ليلة، تمنى تحقيقه وسعى خلفه بكل ما أوتي من قوة، لكنه لم يتوقع أبدا أن يرتد إليه حلمه كابوسا يؤرق حياته ويحيلها إلى جحيم..!!!Show book
نبـذة عـن روايــة "ليلة في جهنم - أيام مع الباشا" الصـادرة عن دار دارك للنشــر والتوزيــع، للكـاتــب حسـن الجنـدي : في تلك القصة يختلط الواقع بالخيال، فإن أردت التمييز بينهما.. عليك بتصديق ما يكذبه عقلك...!!Show book
في أحد أكثر اختبارات النفس البشرية صعوبة .. يحيا (وليد) لحظات فارقة في التعرف على آدميته من جديد ، يجد وليد نفسه فجأة في أحد المجموعات على شبكة التواصل الاجتماعي، وقد تم كشف كل المعلومات عن حياته، يجد نفسه متورطاً مع سبعة أشخاص لا يعرفهم ويصبح عليه أن يواجه الحياة بطريقتهم الخاصة التي لا تمنحك سوى الخوف ولعنات متتالية للرقم 7!من هم؟ وما هي طريقتهم؟ كيف وصلوا إليه؟ وما الجرح الغائر الذي تركوه في روحه؟ هذا ما نحياه في سلسلة أحداث غامضة ومثيرة أجبر البطل عليها هو وعدد لا نهائي من الأبرياء من حوله.Show book
للمتزوجين فقط أهديكم هذا الكتاب الذي سيمر بك من رحلة الحب وفارس الأحلام والأميرة سندريلا حتي هات الفينو وانت جاي وخد الزبالة وانت نازل ... مع أول حروف الكتاب ستنجرف بتشوق...Show book
تعلقت عيناه المتسعتان بالشاشة أمامه وهو يراقب ما يحدث عليها في دهشة تحولت تدريجيا إلى ذهول مفزوع، جعل فمه يفغر وحلقه يجف، وجسده كله يتحول إلى ما يشبه تمثالا باردا خائفا. لكن الغريب في الموضوع أن الفيلم المعروض في التليفيزيون أمامه لم يكن مرعبا في حد ذاته، بالعكس، كان دراما اجتماعية عادية ليس فيها ما يخيف، سوى أن كل الأبطال بدوا وكأنهم يتحدثون عنه، بطريقة حسبها في البداية براعة من محاكاة الخيال للواقع، حتى بدأ أولئك الأبطال يتحدثون إليه، لا عنه فقط، ينظرون له مباشرة، في عينيه، يردون على ما يدور في عقله، ويتفاعلون بدقة مرعبة مع كل حركة أو صوت يخرج منه، كأنهم يرونه كما يراهم بالضبط.Show book