Publisher: Rufoof
كتاب في الطب العربي والتداوي بالأعشاب والنباتات الطبية عرض فيه مصنفه لمختلف الأمراض التي تحصل مع الإنسان، وذكر علاجها بواسطة عقاقير وأعشاب ونباتات طبية وعقد في ذلك 31 بابا في مختلف الأمراض من صداع وأمراض الحواس وأمراض المعدة وأمراض الجلد، وأنواع الجراحات
عندما بدأ Peter Wohlleben عمله في إدارة الغابات عام ألف وتسعمائة وسبعة وثمانين، كان ما يعرفه عن الحياة الخفية للأشجار مماثلًا لما يعرفه الجزار أو القصاب عن الحياة العاطفية للحيوانات. فحياة الأشجار وسلامة الغابة مهمة بالنسبة لطبيعة عمله، ولطالما كانت ضروريةً لصناعة الأخشاب. لكنه تعلم، بمرور الوقت، أن ينتبه لما هو أكثر من جودة جذوع الأشجار وصلاحيتها للقطع، صار يلاحظ الأشكال الغريبة للجذور، وأنماط النمو المدهشة، والتجاعيد المرسومة كلوحة على اللحاء.Show book
هذا الكتاب من تأليف عالم الرياضيات والفلك والجغرافيا محمد بن أحمد الخوارزمي، حيث وضع فيه جوابا عن الكثير من الأسئلة العالقة عند العرب، وخاصة فيما يتعلق بالمصطلح خلال القرنِ التاسع المِيلادي. الكتاب ذكر في مقدمته مقالتين: إحداهما لعلوم الشريعة وما يقترن بها من العلوم العربية والثانية لعلوم العجم وغيرهم من الأمم التي سبقته مثل. المقالة الأولى وهي ستة أبواب: في الفقه، في الكلام، في النحو، في الكتابة، في الشِّعْر والْعَرُوض، في الأخبار.. أما المقالة الثانية من كتاب مفاتيح العلوم في علوم العجم، فتضم تسعة أبواب: في الفلسفة، في المنطق، في الطب، في الأرتماطيقي، في الهندسة، في علم النُّجوم، في الموسيقى، في الحِيَل، في الكيمياءShow book
تتكون كل مادة على الأرض وربما في الكون كله من عنصر أو أكثر من العناصر متحدة بعضها ببعض، ومن أمثلة ذلك ملح الطعام حيث يتكون من عنصر الكلور وعنصر الصوديوم؛ ومن الأمثلة أيضًا الماء الذي يتكون من عنصري الأكسجين والأيدروجين وأصغر جزء يمكن أن يوجد في عنصر ما أو يمكن أن يعد حجر البناء لهذا العنصر يسمى بالذرة. النموذج المعروف للذرة عبارة عن نواة تحتوي على البروتونات والنيوترونات تربطها بعضها ببعض قوى كبيرة تسمى بالقوى بالنووية وتحيط بالنواة منطقة تسبح فيها الإلكترونات التي تدور حول النواة في مدارات ثابتة، وقد وضع هذا النموذج العالم الإنجليزي "رذرفورد" والعالم الدنماركي "نيلزبوهر" ويشبه هذا نموذج الشمس تدور حولها "الكواكب". ونواة الذرة موجبة الشحنة في مجموعها، والإلكترونات المحيطة بها سالبة الشحنة، والذرة في مجموعها متعادلة الشحنة أي أن مجموع الشحنات السالبة بها يساوي مجموع الشحنات الموجبة. وأبسط أنواع الذرات ذرة الأيدروجين التي تحتوي على إلكترون واحد يدور حول نواة تحتوي على بروتون واحد، وتلي هذه الذرة ذرة الهليوم ويحتوي على إلكترونين حول نواة تحتوي على بروتونين ولما كان تواجد بروتونين موجبي الشحنة في حيز صغير كالنواة ينتج عنه تنافرهما فإن وجود النيوترونات يحل هذه الصعوبة حيث تنشأ عن وجودها قوى رابطة بينها وبين البروتونات في النواة تجعل انفصالها عسيرًا.Show book
الأعلاق النفيسة كتاب لأبي علي أحمد بن عمر بن رسته، كتبه سنة 290هـ في أصبهان. وهو كتاب يمكن اعتباره موسوعة في الجغرافيا وغيرها. اعتمد عليه البكري كثيرا وترجم إلى الروسية والألمانية والفرنسية، يشبه الكتاب الموسوعة، ومنه سبعة مجلدات في تقويم البلدان، وهو يبحث في عجائب السموات ومركز الأرض منها وحجم الأرض، ويصف البحار والأنهار والأقاليم السبعة، وخصوصًا إيران وما يليها، وفيه فصل في الأوائل الذين أحدثوا الأشياء واقتدى بهم سواهم، وآخر في المتشابهين في أحوال شتى والمشتركين في كنية واحدة والمشهورين من ذوي العاهات. وقد استهل فصل الجغرافية الإقليمية بوصف مكة والمدينة، لكنه لم يقتصر على وصف البلاد الإسلامية فقط، بل وصف غيرها من البلدان، وهناك من عد الكتاب « دائرة معارف صغيرة في المعارف التاريخية والجغرافية».Show book
لاشك أن التربية بما تحدثه من التأثير علي الولد في صغره هي التي توجد الأخلاق البيتية والفضائل الاجتماعية، بل هي التي تحدث عجائب الإصلاح والصلاح فيما يتعلق بآداب الدنيا والدين علي السواء. وهي التي ترفع الممالك وتحفظ مجدها، أو تعيد سابق جاهها وعظمتها، وتمنعها من السقوط، أو تقيمها من سقطته. فالشعب الذي نحسن تعليمه وتربيته نضمن حاضره ومستقبله، أما الشعب الذي لا علم عنده ولا تربية فلا حاضره للنجاح ولا مستقبله للفلاح. وانظر إذا شئت في صفحات التاريخ قديمه وحديثه، ترى أن هذا الأمر إنما هو من شرائع الطبيعة التي لا تتجزأ ولا تتغير، بل انظر إلى بعض الممالك والشعوب التي اندثرت آثارها ، ترى أنه إذا أراد الله عقاب شعب والاقتصاص منه أفقده المعلم والمربي، ومتى ذهب العلم وضاعت التربية من بلادٍ ذُلت البلاد وذُل؛ لأنه إذا ذهب العلم وأصبحت التربية مفقودة ضائعة لم يبق في البلاد رجال يصح أن يقال أنهم رجال تعتز بها الممالك وترتفع الأمم.Show book
يتناول هذا الكتاب نظرية التطور التي مضى عليها أكثر من قرنين من الزمان، في ضوء ما توصل إليه العلم الحديث من نُظم غاية في الانتظام والتعقيد، تعمل بها الخلية الواحدة والتي مازلنا نحاول اكتشاف المزيد من تفاصيلها. والكتاب يوجه النقد لهذه النظرية من منطلق اعتمادها على الصدفة وعشوائية الحدوث، ولكن نتفق مع القول بوحدة الحياة بمعنى وحدة مادتها ووحدة نُظُمها، والقوانين التي تخضع لها. ويتناول الكتاب تفاصيل دقيقة قد لا تناسب القارئ العادي، بل تناسب المتخصص، لذلك يوجد ملخص في نهاية كل موضوع بما يناسب القارئ غير المتخصص. ومؤلفة الكتاب د.ريم محمود محمد معبد تخرجت في كلية العلوم، جامعة القاهرة عام 2002، وحصلت على الماجستير ثم الدكتوراه من نفس الجامعة في تخصص علم الخلية عام 2021، وتعمل حاليًا كيميائية بهيئة الدواء المصرية.Show book
