Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
في قبضة التنين - cover

في قبضة التنين

إيهاب حمارنة

Publisher: Rufoof

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

تفحصت ريفر سييرا كعكة ميلادها التي وضعتها مدبرة المنزل على الطاوله كانت هناك ست شمعات وردية اللون يتراقص لهبها بمرح ظاهر خمس منها لأعياد الميلاد وواحدةٌ أخرى لمواصلة مسيرة العمر،وتمنت لو استطاع والدها البقاء عندما تهمُّ بإطفائها لكنّه لو بقى بالفعل فربَّما سألها ماهي أمنيتها ويعرف الجميع أنَّ الأمنيات لا تتحقق إذا ما قيلت لشخصٍ آخر. نظرت إلى هدية أبيها ...قصةٌ أخرى لجاك رابيت مليئة بصور جميلة لم تر مثلها ولوحات من الكتاب علقها على جدار غرفة نومها ..أحبّت اللوحات ..أحبتها بكل مايستطيع جسدها الصغير الذي أكمل سن الخامسة للتو أن يجمعه كانت اللوحات تمثل جنية تركب فراشة... جنية ذات شعر أسود مثل شعر ريفر تمامًا... من هذا الكتاب علمت أنَّ الجنيه تستطيع أن تحقق الأمنيات لكن هل يشمل هذا أمنيات عيد الميلاد؟. ضغطت ريفر عينيها وهمست : "أريد أمًّا لي وحدي...وأريدها أن تكون مثل الجنية في اللوحة أغمضت عينيها واطفأت الشموع. انتهى الأمر لقد تحسنت والآن عليها أن تنتظر لتتحقق أمنيتها لأنَّ جيم قالت لها ...أمنيات الميلاد تتحقق دائمًا..
Available since: 01/01/2017.
Print length: 178 pages.

Other books that might interest you

  • رجل بلا عنوان - cover

    رجل بلا عنوان

    محمد الصوياني

    • 0
    • 0
    • 0
    لم تكن اغاثا واثقة من المستقبل كما أرادت أن يشعر المحامي السيد تورنتون، قادت سيارتها الصغيرة التي لم تعد واثقة بأنّها تستطيع تحمل مصاريفها بعد عبر القرية، ثمَّ أوقفتها خارج المحل القروي ودخلت لتعبره نحو غرفة الجلوس الصغيرة في الخلف. من خلفه تقع الحديقة ثمَّ أراضي القرية الخضراء ،وتنهدت من المؤسف أنَّ القرويين لم يظهروا الولاء لوالدها عندما كان يتوقع هذا منهم فلو أنَّهم فعلوا لبقي المحل مزدهرًا.. وهكذا أدركت اغاتا متأخرة أنّها تعيش في عالمٍ لايرحم، عالمٌ حيث أقدام الكبار تدوس الصغار في طريقه. فوالدها أجبرته المنافسة مع شركات السوبرماركت على ان يفلس حانوته الصغيرويموت بعد ذلك... لكن اغاتا تقرر أن تدخل لعبة الكبار لتنتقم فعملت في سلسلة محلات سوبرماركت بالمر ولكنّها وجدت نفسها في غمار لعبة من نوع مختلف.. لعبةٌ بلا حدو ولا شروط أو قوانين. لعبةٌ يتنازع فيها العقل مع القلب، فهل ستستمع إلى نبض قلبها أم أنَّ صوت عقلها أقوى؟. وماذا ستكشفُ لها الأيام التالية؟
    Show book
  • لماذا تبعدينني عنك - cover

    لماذا تبعدينني عنك

    علي نار

    • 0
    • 0
    • 0
    تحصلُ "إيف كارول" على وظيفةٍ كممرضة في مستشفى دانتنغ الواقع في إحدى قرى كوالالمبور التي لا تعرف عنها شيئاً سوى ما تسمعه من النّاس من وجودِ العصابات ،وقطّاع الطرق ،وانتشار الأمراضِ والأوبئة. في الطريق الموحلةِ إلى المستشفى ، اختفت كلُّ الأنوار ما عدا الأنوار المنطلقةُ من سيارتها فتذكرت القصص المرعبة التي سمعتها من أصدقائها عن مجموعات إرهابية تقضي على كل ما يقع بين أيديها ،في تلك اللحظة اقتربت سيارةٌ مسرعةٌ منها ،ثم ارتفع صوت زامور مّزق الصمت، فانتفضت و أفسحت بعض المجال لسيارة كبيرة تخطتها و تسببت برش الماء الموحل على سيارتها .،و على ضوء المصابيح القوية لاحظت ايف وجه ذلك السائق المتعالي الذي لم يعرها أية التفاتة.. أحداثٌ كثيرة تصيبها في ليلةِ الذّعر تلك ،فقد نفذَ وقودها ولم تجد سوى محطة واحدة ،ادّعى صاحبها بأنَّ الوقود قد نفد في حين اكتشفت أنّه مخادع عندما أتى صاحبُ تلكَ السيارة التي رشقتها بالوحل فعبّأَ له الوقود، جنَّ جنون إيفا في تلك اللحظة وبدأت تكيل لهما الشتائمَ قبلَ أن تكتشفَ بأنَّ ذلك الانيق الذي نعتته ب"الوغد" هو مديرها الحالي..!. سلسلةٌ من المشاعرِ ستعيشها "إيفا" بين وظيفتها الإنسانية وصعوبة العيش في ذلك المكان، ودقّاتِ قلبها التي لا تهدأ كلّما حضرَ مديرها..
    Show book
  • لعبة القدر - cover

    لعبة القدر

    ميرفت نعيم

    • 0
    • 0
    • 0
    جلست "فرانسيسكا" على طاولتها فى غرفة المكتب والشمس تنير الغرفة فأشرق وجهها بملامحه الهادئة كانت فتاةً حساسة جدًا نالت القليل من الدنيا وقنعت بما حصلت عليه. حياتها كانت خالية من أيّ إثارة أو هكذا تعلمت من خالاتها الثلاث كنَّ ثلاثة عوانس يعشن بشكل روتيني مميت ومع معايشتها لهن شعرت بأنَّ الحياة توقفت عند حدود ذلك البيت. إلى أن قررت يومًا أن تترك المنزل وتبحث عن عمل فانتسبت إلى كلية التمريض بعدما حاولت خالاتها إقناعها للعدول عن فكرتها، لكنّها تركت المنزل غير آسفة وتلك كانت سنتها الذهبية إذ نجحت في مهنتها ثم اختيرت لاحقًا للمنصب الذى تتولاه وقد أوصلاها لطفها وكياستها إلى ما هي عليه ، طبعًا مع براعتها في العمل. بقيت فرانسيسكا تعيش حياتها بنفس الروتين اليومي حتى تعرفت على دكتور" فان ريجن " الذي حاولت دائمًا أن تتجنبه إلّا أنّه أوقعها فى فخه حين سافرت لتمضى عطلتها فى هولندا عند ابنة عمها. فرانسيسكا تكره هذا الرجل، هكذا اقنعت نفسها ،ولكن لماذا وافقت على ما يطلبه وكيف استطاع أن يغريها ؟
    Show book
  • عشق ابن صهيون - cover

    عشق ابن صهيون

    محمد جميل

    • 0
    • 0
    • 0
    لِكُلِّ شَيطــانِ عِشــقٍ..
    مَعشُوقَـةٌ يَطمَـعُ في هَوَاهَـا لِنَفسِــهِ ..
    وَيَسعَى لِاستِعبَــادِ رُوحِهَــا دَاخِـلَ سِجنِــهِ..
    وَلِكُلِّ عَـاشِقَـــةٍ عَـاشِـــقٌ..
    يَحـيىَ في قَلبِهَـــا وَيَمُـوتُ مِـن أجلِهَـــا وَفِيهَــا..
    فَـأَينَمَـا وُجِـدَتْ المعَشوقَــةُ..
    وُجِــدَ في حَضْرَتِهـــا عَـاشِقُهــا وَحَـامِيهــا
    وَمـِن أَجــلِ مَعشُوقَــةٍ وَاحِـــدَةٍ..
    كَانَ الشَيطـانُ هُـوَ الاِختِيَـارُ بينَ حَياتِهــا وَمَوتِهـا..
    وَالعَاشِـقُ هُـوَ مَـن اِختـَـارَ القِتـَـالَ مِن أَجلِهـــا..
    في مَعرَكَــةِ عِشــقٍ تَـارِيخِيـَّـةٍ..
    كُتِبَـتْ صَفَحاتُهـا في رِوَايـَةِ عِشقِـهِ المجَنُـون..
    تَحْـتَ عُنْـوَانِ فَصــلِهَــا الأَخِيـــر..
    عِشـْــــقُ ابـنِ صِهْيـُــــون
    * * *
    Show book
  • الطرف الثالث - cover

    الطرف الثالث

    زينب فواز

    • 0
    • 0
    • 0
    عاشت "بليندا" في قرية دريفتون إدج الصغيرة في هيرفورد شتاير حيث ولدت ونمت، كانت سعيدة في تلك القرية الجميلة حتى قتل والداها منذ عامين في حادث أثناء قضائها إجازة خارج البلاد، تلقت هذا النبأ الحزين وهي في العشرين من عمرها وفي أحلى أيام عمرها وعانت كثيرًا من الحزن ومن ألم الفراق وتقُّبل كونها اصبحت وحيدة في هذا العالم.. أقنعتها صديقتها بأن تستقيل من عملها وأن تبدأ حياةً جديدة ففعلت ذلك، قامت بليندا بالبحث في جميع الصحف حتى وقع نظرها على وظيفة شاغرة وهي العمل في أحد فروع مجموعة هيزينجتون الشركة الدولية الكبرى ، وبدون تردد كتبت معلومات عن نفسها وطلبت العمل في هذه المؤسسة في المنطقة أو الفرع المجاور لها، ولكنَهم وافقوا أن تعمل في فرع لندن !. قالت في دهشة " لكنني أعيش هنا! " ، فكان ردهم أنّه لا يوجد ما يستدعي وجودها هنا ، وأنّهم سيعطونها منزلً.ا تبدأ بليندا بالعمل هناك وتقودها الصدف وحادثٌ بسيط لتستلم مهمة مساعدة سكرتيرة رئيس المؤسسة . التقت هناك ب "توم" ابن رئيس المؤسسة الذي كانت قد التقت به من قبل أثناء عملها في المستشفى وكان حلم حياتها أن يبتسم لها ولكنّه لم يتذكرها أبداً.. يشكُّ توم بأنَّ بليندا على علاقةٍ بوالده ويبدا بالتضييق عليها وخنقها.. فهل ستحتملُ بليندا كلَّ هذا العداء وماذا عن مشاعرها اتجاهه؟
    Show book
  • الزواج من غريب - cover

    الزواج من غريب

    ربيعة المضري

    • 0
    • 0
    • 0
    "لورا روسى" أرملة فى الثالثة و الثلاثين من عمرها تعمل في مجال فى تصميم الأثاث وهو العمل الذى اختارته بعد وفاة زوجها. في إحدى الليالي الهادئة قُرع جرس الباب ولم تكن لورا تنتظر أحدًا لتفاجىء بالقادم يقول : أنا أخ زوجك آنزو من إيطاليا هل أستطيع الدخول؟ لقد أتيت من مكان بعيد جداً لأتحدث معك"". لم تسمح يوماً لغريب أن يدخل شقتها تحت أى ظرف، شعرت لورا وكأنَّها تسمرت مكانها و تساءلت كيف يمكن أن يكون أخ لـ "غاى" وكل شئ فيه يدل على أنَّه من القرن السادس عشر، وليؤكدَّ هويته و قصده الشريف أمسك بجواز سفره ثم فتحه على صورته بعد ذلك أظهر صورة له و لـ "غاى" منذ عشر سنوات. ومع أنّها لم تقابل مطلقاً "آنزو" شعرت لورا بانَّ شيئاً ما غريبا يسيطر عليها بالطبع لأنَّه ليس هناك أيُّ شبه بينه و بين زوجها. عندما عانقها آنزو شعرت بالضياع ، وعندما طلب منها العودة معه إلى ايطاليا لتعرف أبنها الصغير على عائلته الثرية لم تستطيع الرفض ، و عندما طلب منها الزواج بعد ذلك وافقت على الفور. همس قلبها أنَّ قدرهما يجمعهما معاً لكن حدسها أصَّر على أنَّهما يتشاركان بسر خطير.
    Show book