Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
أزمة منتصف الحب - cover

أزمة منتصف الحب

إسلام يعقوب

Publisher: Selah Eltelmeez

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

أول سلسلة رومانسية اجتماعية في الوطن العربي مصرية مائة بالمائة لا تشوبها شبهة تقليد أو اقتباس، السلسلة الوحيدة في الثمانينات و التسعينات التي كان لا يجد الأب أو الأم حرجا من وجودها بالمنزل بختم د. نبيل فاروق و ضمان المؤسسة العربية الحديثة.
Available since: 02/12/2025.
Print length: 127 pages.

Other books that might interest you

  • موعد مع الحب - cover

    موعد مع الحب

    جمال ناجي

    • 0
    • 0
    • 0
    تحركت فابيا مستيقظة في غرفتها في الفندق صباح الإثنين وعندما عاودتها الذكريات، عادت وأغمضت عينيها الخضراوين الجميلتين فجأة وهي تتمنى لو أنَّها لم تورِّط نفسها في هذه القصة، لو أنَّها ما زالت في إنكلترا فلم يكن ثمة ناحية مضيئة في وجودها هنا. فكَّرت في أنَّها لابدَّ كانت معتوهة تماماً حين سمحت لشقيقتها كارا بأن تقنعها بالقيام بهذه الرحلة وحدها، ذلك أنَّ كارا كانت أجرءَ بأن تنجح في هذه المهمة لولا الظروف التي طرأت في آخر لحظة. لقد كان إنجاز ذلك الأمر بالنسبة لكارا سهلٌ جدًا فقد كانت صحفية محترفة، شديدة الحذق، تعرف كيف تشقُّ طريقها إلى ماتريد وقد خدمها الحظ فى إن تحصل على موعد لإجراء مقابلة مع الكاتب المشهور و الصعب فندلين غاجدوسك و لكن كارا لم تستطع الذهاب و طلبت من شقيقتها فابيا أن تذهب بدلاً منها منتحلةً شخصيتها كانت فابيا تعرف أنّهُ ليس من السهل خداع رجل مثل فندلين، ولكن وقوعها فى حبه زاد الأمر تعقيدًا فأصبحت هي الآن في منتصف الدوامة...
    Show book
  • دمعة على ثوب ابيض - cover

    دمعة على ثوب ابيض

    كيت والكر

    • 0
    • 0
    • 0
    لا..كانت هذه الكلمة الوحيدة التي لم يتوقع أحدٌ سماعها في مناسبة كهذه،فما كان لأي من الحشد في كنيسة القرية الصغيرة ان ينتظر حدوث أمرٍ مماثل. كلمةٌ واحدة وحسب ،غير أنّها كانت كافية لإفساد جو السعادة والبهجة العارمة في يوم كان يفترض أنّه من أروع أيام اينديا فإذا به يتحول إلى اسوأ كابوس شهدته في حياتها -لا، خرجت هذه الكلمة بقسوة ووحشية فقطعت سؤال الكاهن. وحلَّ محله الصمت الذي أطبق على الحاضرين، عاد الكاهن يقول :"إيدان؟هل تقبل بأينديا زوجة لك؟. -لا. - لا يُمكن أن تعني... انقضّت يده عليها بسرعة يجذبها بعنف وقسوة: -لا..لن أتزوج بك في السَّراء وفي الضَّراء، في الصحة وفي المرض في الغنى وفي الفقر... وخرج "إيدان وولف" من حياة العروس المحطمة بدون اكتراث كمن يدوس زهرة مرمية..وكما رحل عاد بعد سنة فخبّأت إينديا دموع الذل في عينها خلف ستار اللا مبالاة ، لن تكون لعبة سهلة هذه المرة. لكن إيدان مازال يسعى للانتقام، والثمن الذي ستدفعه الآن سيكون أكبر..
    Show book
  • صفقة زواج - cover

    صفقة زواج

    نهى نصير

    • 0
    • 0
    • 0
    بين ليلةٍ وضحاها لم تعد "أوليفيا جارلاند" ابنة صاحب الشركة ومديرها فشركة جارلاند اختفت كشركة قائمة بذاتها مما أدّى إلى وفاة والدها المفاجئ ثم زواج والدتها المتعجِّل والطائش بأحد رواد صناعة الإلكترونيات "رونالد جوردان" وغن كان حماقة والدتها لم تتضح بكلِّ أبعادها إلّا منذ عدة أشهر حينما لقيت هي وزوجها صرعهما في حادثة مأساوية أثناء التزحلق في فرنسا. فقد اتّضح أنه خلال أشهر من زواجهما المشؤوم تم تدبير ارتباط أكثر شؤمًا وتم إبرامه في نفس يوم سفرهما إلى منحدرات فال دي سير، لقد كان من دواعي حزن اولفيا واشمئزازهما أنَّ شركة جارلاند قد ضمت إلى رونالد العملاقة (جوردان للاكترونيات). صممت أوليفيا أن تناضل لاستعادة شركة جارلاند فهي قبل كل شيء جزءٌ من ميراث أخيها الصغير لكنَّ اتصالاتها مع "ماثيو جوردان" الوريث الشرعي وممثّل الشركة لم تكن ناجحة إلى ذلك الحين حتى توصّلت أخيرًا إلى عقد اجتماعٍ معه ومقابلته وجهًا لوجه. تفزعها شخصيّة ماثيو المستفزّة ولكن ما يُفزعها أكثر هو طلبه الغريب الذي طرحه مقابل التنازل لها عن الشركة.
    Show book
  • الحمقاء الصغيرة - cover

    الحمقاء الصغيرة

    أولدس هكسلي

    • 0
    • 0
    • 0
    كانت هائمة على وجهها في مروج "دربي شاير" والدموع تنهمر على وجنتيها البيضوين وهي تتمنى لو أنها ماتت مع والديها وخطيبها في حادث اصطدام سيارتهم بشاحنة مسرعة ورأت "كيم بارت" يدب على يديه ورجليه فسقطت عليه لأنَّها لم تتوقع أن تلتقي أحدًا في تلك المروج المُنعزلة لا سيما شخصًا يتصرَّف على هذا النحو واعتذر بارت بسرعة فيما نهض ليوقفها وفي الحال أبصرت عيناه البنيتان الحادتّان وفي أقل من عشر دقائق سمع قصتها بأكملها فقد وجدت آخر الأمر شخصا تتحدث إليه كلمته وهي تحاول تخفيف الألم الضاغط بثقل على قلبها وفكرها قال بارت مشفقا: هل أنت وحيدة في العالم الآن يا ابنتي؟. أجابت والغصَّة في حلقها تكاد تخنقها بعد أن سالت دموعها مجددًا: أجل، ليس لي أحدٌ على الإطلاق وعليَّ أن أترك البيت الذي أعيش فيه لأنَّ صاحبه يريد بيعه. لم تدرك "كيم" إلاّ بعد وقتٍ طويل وعندما تمكنت من تقييم الوضع بتجرّد أن القدر تحكم بحياتها كليًّا فنقلها من ليل الأحزان إلى أنوار الفجر ثمَّ وضح النهار.. بقيت كيم تعيش في كنف بارت فقد نذرت شبابها لهذا الرجل الطيب وهو اعتبرها ابنة له لكن حان الوقت لتقاعده وقلبه بحاجه الى عملية جراحية ولا يريدها أن تعرف بها لذلك وجد بارت أنَّ زواجها من روك صديقة العازب مناسبٌ للغاية. لتكتشف كيم أنَّ الحب لم يكن أساس زواجها فقررت الهروب ولكنَّ حقيقة اخرى لم تكن تعرفها كيم جعلتها تتصرف كحمقاء صغيرة...
    Show book
  • قلب في المحيـط - cover

    قلب في المحيـط

    ربيعة المضري

    • 0
    • 0
    • 0
    "دكتور هويتيكر لم تخبرني بعد برأي الأخصائي، لقد رفض هو نفسه أن يكشف لي عن الحقيقة قائلاً إنه سيكون من الأفضل أن يحدثني طبيبي الخاص وأنا موجودة هنا منذ نحو خمس دقائق". واختلست النظر إلى ساعتها ثم أستطرد ت تقول: " نعم خمس دقائق بالضبط إذ أنّ موعدي كان الساعة الثالثة". وبدا الطبيب كما لو كان يبتلع شيئًا يسبب آلاما كبيرا في حلقة ثم استهل كلامه بقوله: " "عزيزتي أنا أعرفك منذ مدة طويلة. ردت قائلة: " منذ 20 عاما فأنت من جاء بي إلى هذا العالم". ومرةً أخرى غصَّ حلقة لكن صوته بدأ حاسمًا وهو يقول: " إنّه ورمٌ في المخ يا وندي ولا يرى الأخصائي أيَّ أملٍ على الإطلاق". وبسرعة حول وجهه عنها وأدركت بدون أدنى شك أنَّ الدموع تترقرق في هاتين العينين الزرقاوين الطيبتين حينما استدار مرة أخرى ليواجهها. قالت وندي وقد شابت صوتها نبرة أسى واضحة: "لا أمل ؟ أدركت ذلك بالطبع من التعبير الذي ارتسم على وجه الأخصائي". " أراد أن يجري الجراحة لكنّه أدرك أنَّها لن تجدي ،وقد شعر بخيبة أمل عميقة بسبب عجزه". قالت وهي تبحث عن الدموع في الوقت الذي استدار الطبيب ليواجهها: " "كم تبقى لي من العمر يا دكتور هويتيكر؟. "أربعة أشهر أو ربما أكثر قليلًا !!"
    Show book
  • لا شيء يهم ! - cover

    لا شيء يهم !

    ربيعة المضري

    • 0
    • 0
    • 0
    كانت "سالي" تعلم قبل توجهها إلى ستريمز أن عليها إيجاد طريقها بنفسها وبدون مساعدة أحد وخاصة من الرجال الأقوياء المتعجرفين.. سالي في الثالثة والعشرين من عمرها احبّ ت جون منذطفولتها وعندما سافر إلى افريقيا ليعمل طبيبا بيطريًا، فعاشت على رسائله اليومية وانتظرت يوم زواجهما بفارغ الصبر.. لكن بعد سنة خفّت الرسائل إلى درجة أقلقتها فقرَّرت السفر، سألها والدها بقلق قبل مغادرتها المدينة عما ستفعل لدى وصولها وقالت لها أمها بحزن أنّها خائفة من المضاعفات التي ستنجم عن قرارها الإنفعالي المفاجىء ، أكدت لهما بلهجة هادئة وحازمة تصميمها على القيام برحلتها.. فتركت أهلها وسافرت إلى منطقة حوض التماسيح ، الطريق إلى هناك وعرة مليئة بالأخطار ... غابات ووديان موحشة تسكنها الوحوش الضارية ..بحثت سالي عن وسيلة تنقلها إلى جون ولكن دون جدوى...وفجأة صادفت شاحنة صعدت إليها واختبأت...وبعد مسافة طويلة اكتشفها السائق "أندريه كونورز" واعتبرها متسللة وهدّدهابعقابٍ وخيم إلّا أنَّ رحلة الرعب عبر غابات حارقة انتهت بوقوع قلب سالي قي أزمةخانقة إنّها لاشك عاشقة قلبها مفعمٌ بالحب ،إنّها لاتنام الليل... أحلامها وأوهامها تقضُّ مضجعها. هي سعيدة وحزينة، حرة وسجينة،"أندريه كونورز" أهانها وأذهلها إلى درجة مزقت عزة نفسها وهي لايمكن أن تكون غارقةً في حبه.
    Show book