زوبعة في قلبين
ديف إيقرز
Publisher: Sama Publishing House
Summary
والآن زفرة حارة من داخل صدرها تحترق، تتلوى من حمى الفقد وهذيان إرادة سلبت قواها على مقصلة الظروف، دفعها فرط العشق لأن يمر قطار العمر بها ليقتات بأنيابه أجمل سنوات عمرها...
Publisher: Sama Publishing House
والآن زفرة حارة من داخل صدرها تحترق، تتلوى من حمى الفقد وهذيان إرادة سلبت قواها على مقصلة الظروف، دفعها فرط العشق لأن يمر قطار العمر بها ليقتات بأنيابه أجمل سنوات عمرها...
تتعرض الرواية للرحلة التاريخية الطويلة التى تقطعها قلادة بابلية عتيقة تصيب كل من يرتديها بلعنة تؤدى لمقتله بدءا من الملك البابلي الشهير حمورابي حتى يحصل عليها الرئيس الأمريكي جون كينيدى كم تمنى أن تعود به الأيام ليحاول بكل جهده أن يحد من سلطة «مردوخ» وكهنته، حتى لو بتعظيم آلهة أخرى، لكن الوقت قد فات لذلك، المهم ألا يسمح أن تزداد سطوة «مردوخ» على العالم أكثر مما هي عليه الآن، لهذا سيفعل الشيء الوحيد الصحيح، لقد اتخذ قراره الحاسم ولن يمنعه مانع داخل العالم أو خارجه من تنفيذ مبتغاه.وفي هدوء أخرج الصندوق الخشبي للقلادة من مكانه السري، تناول القلادة من الصندوق ليتأملها للمرة الأخيرة قبل أن يعيدها إليه من جديد، غدًا يواري الصندوق في مكان خفي بجدران برج بابل السفلية يذكره منذ صغره، سيذهب إلى هناك في الخفاء ويؤدي المهمة، سوف يودع العالم القلادة لأجل غير مسمى، عساه أن يكون للأبد. لن يكون في العالم بعد اليوم ما يسمى بـ«قلادة مردوخ». هكذا كان يأمل «حمورابي»!Show book
أن تقرأ كأنك تعيش، وأن تعيش كأنك تتعرف للمرة الأولى على حياة أناس كنت تظن أن المدونات التاريخية قالت كلمتها عنهم وانتهى الأمر. كان على جميع من قدموا إلى المحروسة أن يكونوا مثل شارل محبين للجمال وصانعين له. نتنقل في هذه الرواية مع خطوات شارل ورفاقه من بسطاء المصريين: عصفور الحداد ، والنبوي سرحان، وأيوب السبع، مستضيئين بصوت عمر مكرم صوب ولادة الحلم، وتشكيل أفق جديد للمستقبل.Show book
قد تسألني لمَ أكره الكتابة أو أضيق بها؟ ولمَ أزهد في الحديث أو أنفر منه؟ فانظر حولك تجد الجواب؛ فليس مما يُرضِي ولا مما يلذ أن تكتب فإذا أنت مضطر إلى النقد المتصل واللوم المستمر، وأن تتحدث فإذا أنت مكره على أن تسجل في حديثك ما يحزنك أو يسوء، فقد يجد الإنسان في النقد لذة أحيانًا، ولكن النقد إذا اتصل ثقل على الناقدين أنفسهم، فكيف إذا لم يجد منه الكاتب بدًّا، ولم يجد عنه منصرفًا؟! ولست أدري في حقيقة الأمر كيف يستطيع الكاتب الأمين أن يكتب فيرضى ويرضي القراء، وكيف يستطيع المتحدث النزيه أن يتحدث فيرضى ويرضي المستمعين له، وليس في مصر ما يرضي أحدًا، وليس بين المصريين من يرضى عن شيء، وإنما كل شيء في مصر يُحزِن ويسوء، وكل إنسان من المصريين ساخط محزون. طه حسينShow book
عندما رأت العصافير الصغيرة التى تعيش على الشجرة الكبيرة بجوار المتحف المصرى الثورة التى قام بها الشباب فى يوم 25 يناير قرروا أن يثوروا هم أيضًا ويعرضوا مطالبهم على العصفور الكبير الذى رفض ثورتهم وأخذ شنطته وقرر الرحيل ولكن الأم حاولت إقناعه فرحل، خرجت العصافير الثائرة تتجول لتجرى فوقفت عند كل شباك ووجدت أن كل الأطفال فى المنازل معترضون ويرفضون الذهاب للمدرسة، ويريدون زيادة المصروف فعادت العصافير واجتمعت مع الجدة حتى يصلوا إلى طريقة جديدة للتعايش.Show book
في أظلم الفترات عبر التاريخ, كان هناك دومًا كيان غير معروف يدعى "الحاصد" تم الإستعانة به من بين كل قوى العوالم السحيقة, لينفذ مهمة واحدة ولا شيء غيرها, ليقضي على كل من حاول كشف أسراره .. يبقى هذا الكيان ساكنًا حتى يومنا هذا, وللصدفة السيئة, تسكن فتاة تدعى "نوال" في بيت مُخبأ أسفله سر مهول متعلق بالحاصد وكل أسرار استدعائه.. فهل يتحرر الكيان من سكونه؟! وماذا قد يفعل؟!Show book
المنصة 666 مجموعة قصصية من تأليف : محمد سعيد الدبوس ينتقل بنا الكاتب في مجموعته القصصية من الادب البوليسي عبر فصة المنصة 666 و التي ينهل الكاتب من غزير معلوماته كمهندس بترول ، ليقدم لنا صورة هي اقرب للواقع من مجرد عالم خيالي يشتعل في مخيلة كاتب، الى عالم الغموض ، واساطير الشرق و عوالم اخرى ندعكم لاستكشافها عبر هذه المجموعة.Show book