Publisher: Sama Publishing House
كتاب الطريق إلى القمة، للكاتب الكبير الدكتور إبراهيم الفقي، والصادر عن دار سما للنشر والتوزيع سوف تصل إلى القمة عندما تتعرف على قوة طاقتك البشرية وسوف تتعرف على أنواع الطاقات وكيفية إرتباطها بالله سبحانه وتعالى
تضمن الكتاب كثيرًا من المبادئ التي أعطت للعنصر العقلي بُعدًا أساسيًا فيما يتعلق بالوضع المالي للأفراد، ورغمَ خروجها عن المألوف قليلًا، قوبلت نظريات Ekerl بقدر كبير من التصديق والإقرار بصحتها، ومرد ذلك إلى أنها مستمدة من طلب تجربته الشخصية ونجاحه في الانتقال من الفقر إلى الثراء في زمنٍ قياسي، (أسرار عقل المليونير) واحد من أفضل الكتب التي يمكنك أن تقرأها أو تستمع لها في حياتك، إنّ مؤلفه يوجه لك صيحة إيقاظ عالية في قالب يميل إلى الطرافة، إنه يقول لك إن الوقت ربما لم يفت بعد على تحقيق أحلامك وأنك كنت مخطئًا في كثير مما كنت تؤمن به وتفعله، ويطلب منك ألّا تصدقه فعلًا، ولكن جرب أن تنفذ ما يقوله تنفيذًا دقيقًا ولن يذهب الأمر بك إلى أبعد من احتمالين: إما أن تصبح ثريًا وإما ألا تخسر شيئًا.. ألا يستحق الأمر التجربة؟Show book
بين الحين والآخر نسمع عن شخصٍ ما، في مكان ما، يمتلك قدرات خارقة، ويفعل أفعالاً عجيبة لا يقوى عليها معظم البشر. يمشي على الجمر المشتعل، يبتلع قطع الزجاج، يحرِّك الأشياء دون أن يلمسها، ولربّما تعرض شخصٌ لرؤى في اليقظة أو المنام ويخبر بها الناس فيسخرون منه، إذا بها تتحقق فعلا بعد يوم أو يومين! ما حقيقة هذه الأمور يا ترى؟. أهناك مخلوقات خفية تساعد مثل هؤلاء البشر؟ أم أنَّ هذا كله أكاذيب وخرافاتٌ تتداولها الألسن، ماذا لو رأيت بأمِّ عينيك شخصًا يدخل سيفًا في بطنه ويخرجه من الجهة الأخرى! ثم يسحبه ويكمل حياته كأنَّ شيئا لم يحدث، هل ستُكذب بصرك أيضاً؟Show book
"كن يقظا"..كلمتان تشكلان جملة ، غرضها النصح وليس الأمر، فالمؤلف ديل كارينجي لم يعتد أن يأمر قارئه، بل اعتاد أن يجلس منه مجلس الصديق الذي يمنحه خلاصة تجاربه وخبراته، ويقدم له النصح،لذا يتخذ من الكلمتين عنوانا رئيسيا للكتاب ثم يتبعه بعنوان فرعي طويل ومفسر هو "كيف تقوي قدراتك الدماغية؟ وتصل إلى الذروة في الذكاء والذاكرة والإبداع". هكذا يوضح الكاتب ابتداء من العنوان سبب مطالبته للقارىء بأن يكون يقظا، ويوضح بشكل غير مباشر الهدف الذي دعاه لتأليف الكتاب. وقد عاش كارينجي حياة خصبة وثرية رغم صعوبتها، لذلك فهو صاحب رصيد ضخم من الخبرات في مجالات كثيرة، وهذا ما يتيح له أن يكون ناصحا للبشر، بل وأيضا يكسب كتبه وأحاديثه مصداقية كبيرة، فهو لا يتحدث من فراغ أو بدون تجربة ومعرفة بما يتحدث عنه.Show book
يعدُّ كتاب "كيف تقرأ كتابًا" من أهم المراجع التي وضعت أسسًا للقراءة الفعالة وكيفية تحقيق الاستفادة القصوى من أيِّ كتاب أو بشكل ٍ عام. نُشر الكتاب أول مرة في عام ألف وتسعمئة وأربعين ثم أجرى الكاتب بعض التعديلات عليه مع المحرِّر والمؤلف الأمريكي Charles Van Doren ونُشر في طبعة جديدة أكثر مواكبة للعصر في عام ألف وتسعمئة واثنين وسبعين. على الرغم من صدور كثير من الكتب الشبيهة فيما بعد، فهو ما يزال يتصدر قائمة كل ما يكتب عن القراءة الإيجابيةShow book
لابد للإنسان أن يكون في تحرك وتطور مستمرين ، وأن يساعد نفسه على اتخاذ القرارات ، ولا يقول لم يعد هناك وقت ، أو يقول لقد كبرت على أن أحدث تغييراً بحياتي . ومن أهم جوانب الشخصية التي هي في أمس الحاجة إلى الوقوف معها لاستدراك ما بها من قصور أو خلل الجزء المتعلق بالثقة ... ذلك لأن الإنسان إذا افتقد الثقة في نفسه فإنه لن يستطيع أن يحقق أي إنجاز ، وسيكون وجوده في الحياة بلا قيمة تذكر ... فحول المفهوم الذاتي ، والمثل الأعلى ، والصورة الذاتية ، والتقدير الذاتي ، والإنجازات الذاتية وغيرها مما هو وثيق الصلة بالثقة تدور صفحات هذا الكتابShow book
تعتبر الدكتورة "أنيت جاريت" أن المقابلة فن، فهي تشغل جزءاً من حياة كل فرد في المجتمع فتارة يكون مستقبلاً وأخرى يكون هو المستقبل. وهناك أفراد بحكم طبيعة عملهم يستنفدون وقتاً طويلاً أثناء تأدية عملهم في المقابلات؛ فالموظف في مكتب الاستعلامات يكرس كل ساعات عمله لمقابلات قصيرة، والمحامون والأطباء والممرضات ورجال الصحافة ورجال الشرطة ورجال الدين جميعهم يكرسون جزءاً لا يستهان به من وقتهم في التحدث إلى الناس والحصول على معلومات وإسداء النصح إليهم أو مساعدتهم. وهم جميعاً على درجة مختلفة من المهارة في فن المقابلة. وهم أحياناً يعملون على اكتسابها ولكنها تكتسب عادة بالممارسة. فالمقابلة تحدث بين أناس لا يمكن إخضاع فرديتهم إلى قوانين محددة. وبكل تأكيد هناك ميزات نفسية معينة تميز معظم الناس في أغلب أوقاتهم.Show book
