Otros libros que te pueden interesar

• 

  الحصار الفضي

  ربيعة المضري

  • 0
  • 0
  • 0

  " فيلينت ماكاليستر... شعرت كايسي أنّها ستنفجر إذا سمعت ذلك الإسم مرة أخرى ، فقد كان الاسم على فم كل من زار والدها في المستشفى أثناء عطلة نهاية الأسبوع ، ولاحظت أنَّ سرور والدها يتزايد كلَّما فكّر في أنَّ ذلك الرجل سيدير مزرعته وكأنَّه يفخر بأنَّ شخصًا معروفًا ومحترمًا مثل فيلينت ماكاليستر سيكون رئيسًا في أنكور بار ومما زاد في رضاه فعل أصدقائه وزملائه المزارعين وحماسهم لوجوده ، أما كايسي فقد قززتها نبرات التبجيل التي تسمعها في أصواتهم كلما ذكروا أسمه ، وكانوا يتكلمون عنه وكأنه رئيس الولايات المتحدة ، ونجم سينمائي مشهور. وكانت كايسي محقة عندما قررت أن لا فائدة من مناشدة أخيها منع ذلك الرجل من الحضور ، لأنَّ جوني كان محبّذا حضوره ، وحتى مارك أنتابته عدوى المديح في تلك الأسطورة المسماة فيلينت ماكاليستر، فقد أتحف كايسي في طريق العودة للمنزل مع أمها بكل القصص التي سمعها عنه ، وكانت الأم هي الوحيدة التي لاحظت صمتها وهي تحاول السيطرة على غضبها المتزايد ، لكنها لم تسترح لنظرات الوالدة المتعاطفة فقد تأكدت أن لوسيل غيلمور هي الأخرى سعيدة بأن رجلاً سيحضر لأدارة أنكور بار في غياب زوجها". "الحصار الفضي "هي واحدة من سلسلة روايات عبير الرومانسية العالمية المنتقاة بعناية شديدة و التي تزخر بحمولة عاطفية عالية و تلتهب خلالها المشاعر المتناقضة مثل الحب و الكراهية و الغضب و الحلم و المغفرة و الانتقام ، كل ذلك بأسلوب شيق و ممتع يرحل بالقارئ الى عوالم الحس و الشعور و العاطفة ، فيبحر به في أعماق المشاعر الانسانية المقدسة و الراقية التي عرفها الانسان في مختلف العصور و الأزمان. تتحدَّث الرواية عن حال "كايسي" بعدَ أن سقط والدها عن حصانه وقرَّر الأطباء إبقاءه في المشفى لعدَّة شهور بينما تتولى "كايسي" إدارة المزرعة حتّى قرر الأبُ فجأةً أن يعينَ مديراً يقوم ليقوم بكافةِ الأعمال، الأمر الذي لم تتقبله "كايسي" ،لتبدأ رحلة معاناتها بحضور "فيلينت ماكاليستر" المدير ذو الشخصية الطاغية والذي يحاصرها بمشاعرَ لم تتقبلها ،فهل ستتحوّل حياتها بسببه إلى سجنٍ كبير؟

  Ver libro

• 

  موعد مع الحب

  جمال ناجي

  • 0
  • 0
  • 0

  تحركت فابيا مستيقظة في غرفتها في الفندق صباح الإثنين وعندما عاودتها الذكريات، عادت وأغمضت عينيها الخضراوين الجميلتين فجأة وهي تتمنى لو أنَّها لم تورِّط نفسها في هذه القصة، لو أنَّها ما زالت في إنكلترا فلم يكن ثمة ناحية مضيئة في وجودها هنا. فكَّرت في أنَّها لابدَّ كانت معتوهة تماماً حين سمحت لشقيقتها كارا بأن تقنعها بالقيام بهذه الرحلة وحدها، ذلك أنَّ كارا كانت أجرءَ بأن تنجح في هذه المهمة لولا الظروف التي طرأت في آخر لحظة. لقد كان إنجاز ذلك الأمر بالنسبة لكارا سهلٌ جدًا فقد كانت صحفية محترفة، شديدة الحذق، تعرف كيف تشقُّ طريقها إلى ماتريد وقد خدمها الحظ فى إن تحصل على موعد لإجراء مقابلة مع الكاتب المشهور و الصعب فندلين غاجدوسك و لكن كارا لم تستطع الذهاب و طلبت من شقيقتها فابيا أن تذهب بدلاً منها منتحلةً شخصيتها كانت فابيا تعرف أنّهُ ليس من السهل خداع رجل مثل فندلين، ولكن وقوعها فى حبه زاد الأمر تعقيدًا فأصبحت هي الآن في منتصف الدوامة...

  Ver libro

• 

  الفارس الأسود

  ستيفن س . هايز, Arabookverse

  • 0
  • 0
  • 0

  تدور أحداث هذة السلسلة خلال الحقبة الأخيرة من عصر الدلة الأندلسية التى دمت مايقرب من سبعه قرون ، ينقلنا الأديب الراحلد . نبيل فاروق إلى اجواء الفرسان فى زمن الاندلس الغابر ، حيث يواجة بطلنا الأمراء والملوك الأسبان وفرسانهم ،منتصرا على حيلهم ومخططاتهم المستمرة فى صراعهم مع العرب الأندلسين

  Ver libro

• 

  البرق يدوي مرتين

  ربيعة المضري

  • 0
  • 0
  • 0

  التقته "كريسيدا" حين كانت تجهز ابنتي السيدة "لورن" والتي كانت "كريسيدا" تعمل عندها مربية لطفلتيها بعملها الدؤوب واحتضانها لمبتدئين تمرسوا في اختصاصات وجامعات شتى. كانت "كريسيسدا" تعدُّ الفتاتين للجلوس بلباس رسمي أنيق أمام الرَّسام الإنجليزي الذي يُدعى "دومينيك" الذي اختارته ليكون رسام ابنتيها الخاص بعد ان طلبت منه رسم لوحات متوسطة الحجم تبرز جمال تلك الفتاتين. كان ذلك الرسام الماهر من أصل إنجليزي غير أنَّ أمه برازيلية المنشا، درس فن الرَّسم في لندن ومن ثم تابع دراسته في باريس، أحب الفنون على أنواعها وكانت هوايته التجوال في متاحف روما بكل ما فيها من كنوز، تذوق تلك الفنون العريقة بشغف ونهم لا ينقطعان. في بيت السيدة "لورن" عرفت "كريسيدا" معنى الحبّ لأول مرةٍ في حياتها ولكنها عانت على أثره أعواماً عديدة ففجأةً أنكر "دومينيك" حبُّه ل"كريسيدا" لغرور في نفسه وعادت هي إلى لندن لتنطلق في الحياة من جديد. لكنَّ شبح الماضي بقي يطاردها إلى أن تزوجت وانعكست نتائج ذلك الحب سلباً عليها. هل سيغير القدر مصيرها أم ستبقى في تلك الدوامة إلى الأبد.

  Ver libro

• 

  عينان قاتلتان

  ربيعة المضري

  • 0
  • 0
  • 0

  نظر "ولف تالامنتس" إلى الصورة وقال معلقًا "اذن ....هذه هي ان كوربيت" وأضاف في سرّه "اللعنة". ولم يسمح بأكثر من توتر ، إنّها أكثر جمالًا من أيّ امرأةٍ التقاها وهذا يشمل نجمة السينما التي ربطته بها علاقة لأشهر.. وصحَّح له الرجل الجالس من الجهة الاخرى للمنضدة :"روان كوربيت". فقال مقطبا :"طلبت منك التحققّ من امر ان كوربيت" اسمها القانوني روان ان كوربيت ويبدو أنّها كانت معروفة باسم ان إلى أن كبرت وهي تسمي نفسها الآن روان كوربيت. تفرس ولف في ملامح روان كوربيت الهادئة وهو يسيطر بحذر على تعابير وجهه ولم يدهشه جمالها المذهل والنادر فلطالما كان ذوق طوني رفيعًا في النساء ... ولكنّه أمضى من عمره خمس سنوات وهو يفتّشُ عنها لكي ينتقم، وحين عثر عليها الآن يكتشف أنَّها رائعة الجمال، ساحرة إلى حدّ القتل!، لكن براءتها صعقته وحيرته فأضاعت مقاومته وكما ظهرت في حياته فجأة، عادت واختفت، ولكن ولف يستسلم بسهولة بل سيبحث عنها حتى يجدها ويجبرها على أن تقرَّ له بالحقيقة !! فهل سينجح؟ أم سيكون نصيبه الموت على يدها أيضاً؟

  Ver libro

• 

  غرام عبير الاثير

  ربيعة المضري

  • 0
  • 0
  • 0

  تمكّنت "لاسي" من الاتصّال ببرنامجها الحواري المفضّل بعد عدّة محاولات فاشلة ليباغتها صاحب الصوت الجميل"ماكس جارفس" بالحديث. كانت لاسي تحاول الاتّصال لتعبّر عن رأيها في موضوع الحلقة فقالت له:_إذا كنت تريد أن تعرف ماذا حدث للزوجة الجميلة التي تعمل بإخلاص في منزلها وهي تنتظر حبيبها الذي يعمل باجتهاد خارج المنزل فتستقبله بأحضانها بعد عناء يوم شاق فابحث عن صديقته الصغيرة. الصديقة التي لا تعلم أنّه متزوج وتتمنى أن تصبح زوجته ثم تكتشف بعد فوات الأوان أنَّ النقود التي ينفقها عليها في نزهاته معها ماهي إلا النقود التي من الواجب أن ينفقها على أسرته لذلك فهو يجبر زوجته على الخروج من المنزل للعمل لتساعده بما تستطيع في الإنفاق على الأسرة. بصوت متردد قال لها : وأنت حالياً الزوجة أم الصديقة ؟ خرق سؤاله قلبها وخشيت أن تبوح بأكثر من ذلك وأنهت المكالمة فهي لا تزال غاضبة من بيري الذي لم يخبرها أنه كان متزوجاً وله أطفال الا بعد أن وقعت في حبه . لحسن أو سوء الحظ انتقل "ماكس" إلى جوار منزلها، كانت فيه مواصفات فتى أحلامها إلّا أنّه ينقصه شيءٌ واحد..كانت هي تريد زوجًا وكان هو ينظر إلى النساء على أنَّهن فناجين قهوة يشربها ويتلذَّذ بها ثم يتركها.. فلماذا لم يهجرها ؟!

  Ver libro