ضحكات كئيبة
شبلي شميل
Verlag: Kayan for Publishing
Beschreibung
مقالات ساخرة مضحكة احيانًا، ومبكية احيانًا لشدة واقعيتها وملامستها لما نعيشه، ...... ضحكات تلمس الواقع والأمور الحياتيه التي نواجهاها يوميا. بكفاءة، يمكن تسميتها كوميديا سوداء
Verlag: Kayan for Publishing
مقالات ساخرة مضحكة احيانًا، ومبكية احيانًا لشدة واقعيتها وملامستها لما نعيشه، ...... ضحكات تلمس الواقع والأمور الحياتيه التي نواجهاها يوميا. بكفاءة، يمكن تسميتها كوميديا سوداء
آب ١٩٤٩، يُخيِّم قائدُ كتيبة عسكريَّة مع جنوده في بقعة من صحراء النقب، يُشتبه في أنَّها ممرٌّ يسلكه المتسلِّلون العرب. بعد أكثر من خمسة عقود، تنطلق فتاةٌ موظَّفةٌ فلسطينيَّة في رحلة صوب النقب ساعيةً إلى كشف ملابسات حادثة جرت في ذلك المعسكر، مستعينةً بتفاصيل ثانويَّة شتّى.Zum Buch
نحن نعيش في عالم يموج بالمفاهيم والمصطلحات الجديدة؛ بنائنا في طفولتهم المبكرة هذه. في هذه السلسلة نقدم المفاهيم بأسلوب بسيط وقالب قصصي مرح وجذاب، من خلال الكلبة فُلة الذكية والشقية مع صديقيها عمر وحبيبة.Zum Buch
من تلك التخيلات التي ينغمس فيها الإنسان خلال راحته، متوجهًا لعالم شاسع داخل عقله، آلاف المغامرات و المشاهد المشوقة، أسرار عالم لم يذكر اسمه من قبل، شعوب تعلم بوجودونا ولكن لا نعلم نحن بوجودها … تروي لنا ايلان قصة ذهابها لذلك العالم بدايةً لعنة لتجبر على المحاربة ضد شعب مظلوم حتى تعود لوطنها سالمة … لتلتقي بعد ذلك بقائد الجيش التي تحارب ضده فيقع هو أسيراً لحبها… هل ستضحي ايلان بعودتها لأهلها ووطنها مقابل الحب؟ …Zum Buch
ميكروميغاس وثلاث قصص هي رحلة أحد سكان عالم الشِعرَى إلى كوكب زحلفي أحد الكواكب السيارة التي تدور حول النجمة المُطلق عليها اسم الشعرى اليمانية. في فاصل ممتع من الخيال، قد تجد نفسك في مواجهة فتًى متوقِّد الذهن تتشرف بالتعرف إليه في الرحلة الأخيرة التي قام بها في هذا العالم الصغير، ويُدعى هذا الفتى ميكروميغاس، وهو اسم يوافق كل كبير، يبلغ طول ميكروميغاس ثمانية فراسخ، وأعني بثمانية فراسخ أربعة وعشرين ألف خطوة هندسية،كل منها خمس أقدام ،هذا الفتى قادم إليك من نجم الشِّعرى بعد أن نُفي لكثرة شغبه. سيستكشف أمرك برفقة قزمٍ زُحليٍ بطول ستة آلاف قدم فحسب، قابله في الرحلة التي اضطر خلالها للتوقف في هذه الكرة؛ الأرض، فقط من أجل المبيت. وبرغم ضآلة حجمك؛ ستجلس وسط ثُلة من فلاسفة كوكبك كي تشرح رؤيتك للحياة، وسيحمله الكبر الذي يملؤك على الانفجار في الضحك. ثم ستقابل «ممنون»، الحكيم الذي أدى سعيه للكمال إلى فقدانه ماله وعينه، قبل أن تقف على ناصية قبر «صادق» مندهشًا من رغبة زوجته في قطع أنفه! وستوافق رغبة «سزوستريس» في أن يهب قلبه لآلهة الحب بدلًا عن آلهة الشهوة... وحده «فولتير» يقدر بسلاسته أن يأخذك في رحلة كهذه.Zum Buch
"التطفل من الآخرين كان يشبع غروري، ويؤجج إحساسي بذاتي، ومع الأيام أدمنت إشباع هذا الغرور، حتى أصبح اللهو بمشاعر البنات هو لعبتي المفضلة، ألعبها مستغلًا وسامتي، وكوني التلميذ الأول.. في البداية أُشعل النار فى قلوبهن بنظرة أو كلمة أو ابتسامة، ثم أتعمد تجاهلهن حتى تفضحهن مشاعرهن، كأن تأتي الواحدة تعترف لى بالحب صاغرة، أو تغرقني فى سيل من خطابات الغرام، أو تستبد بها اللوعة فتبوح لزميلاتها فيفضحنها فيأتيني خبرها، وعند هذه بالذات يتأجج غروري لذروته". بدا عالم النساء لـ"منعم" عالمًا غامضًا يستحق الاستكشاف، فدخله متسلحًا بوسامته التي فتحت له الكثير من الأبواب. لكن كان عليه أن يتعلم أن النساء لسن صنفًا واحدًا، وأن بعضهن قد يشكّلن فرصًا استثنائية في حياة المرء، إن أضاعها؛ أضاع نفسه..Zum Buch
لم تتخيل «ملك » يومًا أن تكون لها صديقة في مثل ظروف «رهف ..» وعندما عهدت إليها أبلة نجوى بالاهتمام بها شعرت بضيق شديد، ف «رهف » بحكم ظروفها الخاصة ستكون عبئًا على أي إنسان، ولكن بمرور الأيام تعلمت «ملك » درسًا مهمًّا.. ألا تحكم على إنسان إلا بعد معرفته عن كثب.Zum Buch